شاهد المقال التالي من صحافة مصر عن تفاصيل منظومة التنسيق الإلكتروني المرحلة الأولى تبدأ خلال 72 ساعة، تنطلق أعمال منظومة التنسيق الإلكتروني لطلاب الثانوية العامة 2023، السبت المقبل 5 أغسطس ولمدة 5 أيام، وتنتهي يوم الأربعاء 9 أغسطس، لـ112 ألفا .،بحسب ما نشر أخبار الوطن، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات تفاصيل منظومة التنسيق الإلكتروني.

. المرحلة الأولى تبدأ خلال 72 ساعة، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

تفاصيل منظومة التنسيق الإلكتروني.. المرحلة الأولى...

تنطلق أعمال منظومة التنسيق الإلكتروني لطلاب الثانوية العامة 2023، السبت المقبل 5 أغسطس ولمدة 5 أيام، وتنتهي يوم الأربعاء 9 أغسطس، لـ112 ألفا و240 طالبا إجمالي عدد طلاب الثانوية العامة المطلوبين لتنسيق المرحلة الأولى 2023.

منظومة التنسيق الإلكتروني

وأكدت وزارة التعليم العالي، أنّ خدمات منظومة التنسيق الإلكتروني لتسجيل رغبات القبول في الجامعات والمعاهد متاحة مجانا على الرابط الرسمي لموقع التنسيق www.tansik.digital.gov.eg، أو من خلال معامل الحاسبات بالجامعات المصرية خلال المدة المحددة لكل مرحلة من مراحل التنسيق.

تنسيق المرحلة الأولى علمي وأدبي 2023

وجاء الحد الأدنى لتنسيق المرحلة الأولى للشعبتين علمي وأدبي 2023، رسميا، كما يلي.

الحد الأدنى لتنسيق المرحلة الأولى علمي علوم 2023

- 362 درجة فأكثر أي بنسبة 88.29% فأكثر، وعدد الطلاب المطلوب 22 ألف و304 طالبا.

الحد الأدنى لتنسيق المرحلة الأولى علمي رياضة 2023

- 342 درجة فأكثر أي بنسبة 83.41% فأكثر، وعدد الطلاب المطلوب 15 ألفا و13 طالبا.

الحد الأدنى لتنسيق المرحلة الأولى أدبي 2023

- 289.5 درجة فأكثر أي بنسبة 70.61% فأكثر، وعدد الطلاب المطلوب 74 ألف و923 طالب.

مزايا منظومة التنسيق الإلكتروني

وذكرت وزارة التعليم العالي، أنّ منظومة التنسيق الإلكتروني لها عدة مزايا، كما يلي.

- التيسير على الطلاب وأولياء الأمور بدلا من الانتقال من محافظة لأخرى لتقديم الأوراق، كما توفر عليهم عناء الزحام والطوابير.

- يسجل الطالب رغباته بنفسه ويمكنه مراجعتها وطباعتها بما يقلل أخطاء إدخال البيانات.

- تتيح للطالب إمكانية تعديل الرغبات لعديد من المرات خلال فترة التنسيق الخاصة بالمرحلة حتى إغلاق الموقع.

- تسهل للطالب تحديد وتسجيل الرغبات بطريقة بسيطة ومريحة ما يمنع حدوث أي أخطاء حيث يوجه الحاسب الطالب خلال عملية تسجيل الرغبات بطريقة سهلة وبسيطة.

- تمكن الطالب فور إعلان نتائج المراحل المختلفة من الحصول على نتيجة التنسيق من موقع التنسيق الإلكتروني على شبكة الإنترنت.

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل تفاصيل منظومة التنسيق الإلكتروني.. المرحلة الأولى تبدأ خلال 72 ساعة وتم نقلها من أخبار الوطن نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: الثانوية العامة ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

موريتانيا تبدأ تصدير أولى الشحنات.. هذه تفاصيل أبرز قطب للغاز المسال غرب أفريقيا

بعد تأخر لأكثر من ثلاث سنوات عن موعد الإنتاج الذي كان مقررا نهاية العام 2021، أعلنت وزارة الطاقة والنفط الموريتانية أن أول شحنة من الغاز الطبيعي من حقل "السلحفاة آحميم الكبير" المشترك بين موريتانيا والسنغال سيتم تصديرها اليوم السبت.

وقال وزير الطاقة والنفط الموريتاني محمد ولد خالد، إن تصدير أول شحنة من هذا الحقل هي "لحظة تاريخية"، مردفا أنها اللحظة التي "تدخل فيها موريتانيا بشكل فعلي مصاف الدول المصدرة للغاز الطبيعي المسال".


وعبر الوزير الموريتاني في مقابلة مع قناة CNN الأمريكية عن  فخر بلاده "بوضع الأساس لقطب هام للغاز الطبيعي المسال في غرب افريقيا"، مؤكدا أن التعاون الوثيق بين موريتانيا والسنغال كان هو العامل الحاسم في تحقيق هذا الإنجاز التاريخي.



وقالت وزارة الطاقة الموريتانية، إن بدء التصدير اليوم "يؤكد التزام موريتانيا بتطوير مواردها الطاقوية ونجاحها في الاستفادة منها بأفضل الطرق، مما يعزز موقعها الاستراتيجي ويجعلها لاعبًا أساسيًا في تلبية الطلب العالمي على الطاقة".

"استيفاء الشروط الفنية والتجارية"
وقال المستشار المكلف بالاتصال في وزارة الطاقة والنفط الموريتانية، أحمد فال محمدن، إنه "بعد استيفاء كافة الشروط الفنية والتجارية، تنطلق حاليا (اليوم السبت) أول شحنة من غاز حقل السلحفاة آحميم الكبير باتجاه الأسواق الدولية".

وأشار في تصريح خاص لـ"عربي21" إلى أنه فترة قليلة ستنطلق كذلك شحنة أخرى ضمن مسار المشروع.

وأضاف: " إننا نعيش لحظة تاريخية حيث انضمت بلادنا بشكل كامل إلى مصاف الدول المصدرة للغاز الطبيعي المسال".


أكبر الاستكشافات بغرب أفريقيا
ويمثل "حقل السلحفاة" الواقع على الحدود البحرية بين موريتانيا والسنغال، أحد أكبر الاستكشافات الغازية فائقة العمق في البحر "ويهدف إلى استغلال الموارد الطبيعية الغازية بطريقة مستدامة بما يعود بالنفع على سكان واقتصادات البلدين".

وقال مستشار وزير الطاقة والنفط الموريتاني، في حديثه لـ"عربي21" إن مشروع "حقل السلحفاة آحميم الكبير" مشروع ضخم يمكن أن يستمر من 20 إلى 30 عامًا "مما يمنح موريتانيا مكانة متميزة لتطوير إمكاناته واكتساب المهارات اللازمة لصناعة الغاز، التي تعتبر الطاقة الانتقالية بامتياز".

وتم تطوير "السلحفاة آحميم الكبير" ضمن شراكة بين الشركة الموريتانية للمحروقات وشركة بيتروسن السنغالية وشركتي بي بي bp البريطانية وكوسموس اينرجي، الأمريكية.



وتقدر احتياطات هذا الحقل بـ 25 تريليون قدم مكعب، ويقع على عمق مائي يصل 2850 مترا.
ويعتبر هذا الحقل الذي بلغت كلفته الإجمالية 4.8 مليار دولار، واحدا من أكبر حقول الغاز على المستوى الإفريقي، وقد تم إعلان اكتشافه في أبريل 2015.

ومن المتوقع أن ينتج حقل الغاز نحو 2.3 مليون طن من الغاز الطبيعي المسال سنويا، في مرحلته الأولى، فيما يتوقع يرتفع الإنتاج إلى 6 ملايين طن بين عامي 2027 و2028، على أن يصل الإنتاج إلى 10 ملايين طن بحلول عام 2030.

وتضم منشآت المشروع أربع مكونات كبرى هي: أنظمة الآبار وخطوط الأنابيب تحت سطح البحر، ومنصة انتاج وتخزين وتفريغ الغاز، ومحطة تسييل الغاز، بالإضافة إلى منشآت المرافق الفنية كالسكن والجسور الفولاذية والحائط كاسر الأمواج الذي تم إنشاؤه لحماية المنصات العائمة من تقلبات البحر.
وتبلغ القدرة التخزينية لمنشأة الغاز الطبيعي المسال 125 ألف متر مكعب، وبإمكانها تبريد الغاز الطبيعي المسال حتى 162 درجة مئوية تحت الصفر.


تعثر متكرر
وقد عرف تطوير الحقل تعثرا متكررا، حيث وقعت موريتانيا والسنغال عام 2018 على اتفاقية استغلاله، وحينها توقعت شركتا "كوسموس" وبريتش بتروليوم "بي بي" الموقعتان على عقد استغلال الحقل أن يبدأ الإنتاج فيه بشكل فعلي نهاية العام 2021.

لكن بدء الإنتاج تأخر لأكثر من ثلاثة سنوات، وتضاعفت تكاليف تطويره، وأصبح بعض الخبراء يقللون من قيمته الاقتصادية وفوائده التنموية.

فقد أعلنت شركة "بي بي" البريطانية، المالكة لنسبة 56% من المشروع، عن تأخير في بدء الإنتاج في الموقع عدة مرات، مما أدى إلى ارتفاع التكاليف الذي أثار استياء المسؤولين الموريتانيين والسنغاليين، الذين وجدوا أنفسهم في حرج بعد أن دمجوا بالفعل العائدات المتوقعة من المشروع في مشاريع قوانين المالية لعام 2023.

احتياطيات ضخمة
وبالإضافة للحقل المشترك مع السنغال، تمتلك موريتانيا العديد من حقول الغاز الخاصة بها، والتي لم يبدأ استغلالها حتى الآن.

فعلى بعد 60 كيلومترا شمال "حقل السلحفاة الكبرى أحميم" يكتنز الحوض الساحلي الموريتاني حقل بير الله العملاق الذي صنف من ضمن أفضل حقول الغاز في العالم، من حيث الحجم والجودة، مع انخفاض نسبة ثاني أكسيد الكربون، وتقدر احتياطات هذا الحقل بـ 80 تريليون قدم مكعب من الغاز.

وعلى الرغم من ضخامة احتياطات هذا الحقل من الغاز الطبيعي المسال، فلم يحفر فيه بعد سوى بئرين هما  "مارسوين" و"أوركا" مما يؤكد الحاجة الماسة إلى المزيد من المعلومات حول احتياطاته، وكذا إجراء الدراسات التقنية المفصلة لتطوير الخطة المناسبة لاستغلاله، وهو ما تقول وزارة الطاقة والنفط الموريتانية إنها تسعى إليه جاهدة.



وبدأت الحكومة الموريتانية عام 2022 مباحثات مع شركة "بتريش بتروليوم" للتوصل إلى عقد جديد يحدد الشروط التقنية والاقتصادية لاستغلال وتطوير حقل بير الله، ورغم التقدم في دراسة الخطة طلبت الشركة تمديد العقد 4 سنوات إضافية، غير أن الشروط لم تتحقق، مما أدى لإنهاء العقد في عام 2024، ودفع وزارة الطاقة والنفط الموريتانية، إلى البحث عن شركاء عالميين لديهم الإمكانيات اللازمة لتطوير الحقل، وفق معطيات رسمية.

تطلعات الموريتانيين
ويتطلع الموريتانيون إلى أن تسهم عائدات ثروة الغاز في تحسين ظروفهم المعيشية، وتوفير فرص للشباب العاطلين عن العمل، إذ تبلغ نسبة البطالة 30 بالمئة.

وفي هذا السياق يقول المستشار المكلف بالاتصال في وزارة الطاقة والنفط الموريتانية أحمد فال محمدن، في تصريح لـ"عربي21" إن بدء تصدير الغاز الموريتاني سيكون لها "انعكاسات إيجابية على الاقتصاد الوطني من حيث توفير السيولة للخزينة وتشييد البنى التحتية وتعزيز الخدمات الأساسية كالتعليم والصحة وخلق فرص الاستثمار.

ويأتي بدء تصدير الغاز الموريتاني في وقت تتزايد الحاجة في العديد من بلدان العالم للغاز الطبيعي، في ظل الأزمات التي يعرفها العالم، حيث يتوقع أن يستمر نمو الطلب العالمي على الغاز الطبيعي في السنوات القادمة، إذ تشير تقديرات وكالة الطاقة الدولية إلى وصول الاستهلاك إلى مستويات قياسية جديدة بحلول عام 2025.

ويرجح خبراء الاقتصاد، أن تكون أوروبا الوجهة الرئيسية للغاز الموريتاني وذلك نظرا لقرب الأسواق الأوروبية من شواطئ موريتانيا.

مقالات مشابهة

  • تفاصيل مثيرة.. مبعوث ترامب يعود إلى المنطقة هذا الأسبوع لهدف واحد
  • الشعاب: سنرى خلال رمضان مستوى تسجيل الناخبين في ثاني مراحل الانتخابات البلدية
  • أمل الحناوي: المرحلة الثانية من اتفاق غزة تبدأ 2 مارس المقبل
  • « الإسكان» تُطلق الموقع الإلكتروني الرسمي والخطوات التنفيذية لمبادرة «بيتك في مصر»
  • موريتانيا تبدأ تصدير أولى الشحنات.. هذه تفاصيل أبرز قطب للغاز المسال غرب أفريقيا
  • تسليم جديد في غزة.. وحماس تؤكد إعلانها حول الأسرى.. هل تبدأ المرحلة الثانية؟
  • تعديل دوام المدارس أيام الأحد والاثنين والثلاثاء / تفاصيل
  • حركة حماس: مفاوضات المرحلة الثانية لم تبدأ حتى الآن
  • تل أبيب تزعم أن إحدى الجثث التي تسلمتها بغزة ليست لأسير إسرائيلي
  • توجهات إسرائيلية لتمديد المرحلة الأولى قبل استئناف القتال في غزة