خبر حاسم من قوى الأمن يتعلّق بالخطة الأمنيّة في الضاحية الجنوبية.. إليكم ما أعلنته
تاريخ النشر: 23rd, May 2024 GMT
صـدر عـن المديريـة العامـة لقوى الأمـن الـداخلـي _ شعبـة العلاقـات العامـة مــا يلــي البلاغ التالي:
تتداول بعض وسائل الاعلام ومواقع التواصل الاجتماعي، خبرًا حول انتهاء تطبيق الحملة الأمنية في منطقة الضاحية، ولاسيما التوقف عن حجز السيارات والدراجات الآلية المخالفة، مرفقًا بصورة لإحدى الشخصيات الحزبية مع ضباط في سرية الضاحية.
تنفي المديرية العامة لقوى الأمن الداخلي خبر وقف الحملة في الضاحية جملة وتفصيلاً، وان قطعاتها تستقبل جميع المواطنين، ويهمها أن توضح ما يلي:
إن الحملة الأمنية التي باشرت قوى الأمن الداخلي بتطبيقها بشكلها الحالي، كان من المقرر ان تنتهي بتاريخ الغد 23-5-2024، إلا أنها بعد أن أثبتت فعاليتها ولاسيما انخفاض نسبة الجرائم، سيتم تمديدها لعدة أيام أخرى في بيروت الكبرى بما فيها منطقة الضاحية.
إن قوى الأمن ستعمد فيما بعد إلى إجراء حملات مختلفة بصورة متقطعة وفُجائية –بخلاف هذه الخطة التي أُعلن عنها مسبقًا-، وذلك بغية ملاحقة مرتكبي الجرائم والمطلوبين للقضاء، وضبط المخالفات الشائعة. وكان "لبنان 24" أفاد مسؤول وحدة الارتباط والتنسيق في حزب الله الحاج وفيق صفا التقى ضباط قوى الأمن الداخلي المعنيين بالخطة الامنية الخاصة بالضاحية الجنوبية. لقراءة الخبر كاملاً، الرجاء الضغط هنا.
المصدر: لبنان ٢٤
كلمات دلالية: قوى الأمن
إقرأ أيضاً:
العثور على مقبرة جماعية تضم رفات 50 شخصًا في سوريا
دمشق
عثرت إدارة الأمن العام في مدينة إزرع بريف درعا الأوسط جنوبي ، على مقبرة جماعية تحتوي على أكثر من 50 رفاتاً.
وأوضحت وسال إعلام سورية أن المقبرة عثر عليها في موقع “اللواء 34” في منطقة المسميّة، حيث تم استخراج 5 جثث بشكل أولي.
وتشير التقديرات تشير إلى وجود أكثر من 50 جثة أخرى في الموقع، إلا أن الظروف الجوية السائدة تعيق الوصول إليها في الوقت الحالي.
وكان الأهالي اكتشفوا الشهر الماضي مقبرة جماعية أخرى في “مزرعة الكويتي” شمال غربي مدينة إزرع، وهي منطقة كانت تحت سيطرة الأمن العسكري بقيادة المساعد الأول عمار رئيف القاسم، تم انتشال أكثر من 31 جثة من هذا الموقع.
تجدر الإشارة إلى أنه بعد سقوط حكم بشار الأسد تم العثور على العديد من المقابر الجماعية في المواقع العسكرية، والمقار التابعة للقوات، بالإضافة إلى الحواجز والنقاط التي كانت تتمركز فيها، وتعود هذه الجثث إلى مدنيين تم اعتقالهم بشكل عشوائي قبل أن يُصفَّوا ويتم دفنهم في تلك المقابر.