عاجل.. القسام: فجرنا نفق مفخخ بقوة صهيونية في بيت حانون
تاريخ النشر: 23rd, May 2024 GMT
فجر مجاهدو القسام عين نفق مفخخ مسبقًا بقوة صهيونية راجلة، وأوقعوا أفرادها بين قتيل وجريح في بيت حانون شمال قطاع غزة .
وحتى الآن لم يعلن متحدث جيش الاحتلال عن أسماء قتلاه.
وفي وقت سابق، أكد الناطق باسم حركة المقاومة الإسلامية حماس عبد اللطيف القانوع، أن معبر رفح كان وسيبقى معبراً فلسطينياً مصرياً، والاحتلال الصهيوني يتحمل كامل المسؤولية عن إغلاقه لمعبر رفح خلال العملية العسكرية ضد شعبنا الفلسطيني".
وأوضح القانوع أن العدوان الصهيوني على رفح أدّى إلى تعميق الأزمة الإنسانية، نتيجة منع دخول المساعدات، والبضائع وحرمان أبناء شعبنا من التنقل والسفر والعلاج في الخارج".
فيديو للإسير الضابط إساف حمامي بعنوان " قيادة تترك قادة جيشها في الأسر"
نشرت المقاومة الفلسطينية حماس، فيديو جديد للأسرى الإسرائيليين لديها، بعنوان "قيادة تترك قادة جيشها في الأسر".
وأشار الفيديو إلى الأسير إساف حمامي قائد اللواء الجنوب في فرقة غزة، الذي تم أسره يوم 7 أكتوبر 2023، وتعرض للإصابة أثناء اعتقاله، وتركت المقاومة التخمينات مفتوحة حول مصير الأسير الإسرائيلي.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: القسام تفجر نفق مفخخ بيت حانون بقوة صهيونية قتيل جريح شمال قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
صحيفة صهيونية: حرب غزة كلفتنا مبالغ مالية ضخمة
وقال: “عندما نتحدث عن حرب بحجم “الحرب” (العدوان) التي اندلعت في 7 أكتوبر، يجب أن نتحدث أيضًا عن تكلفتها المالية الضخمة.
هنا نحن نتحدث عن أنواع مختلفة من التكاليف، فهناك التكاليف المباشرة لـ”وزارة الأمن” (وزارة الحرب الصهيونية) والجيش وهي: الدفع مقابل أيام الاحتياط، الدفع مقابل الذخائر، تعبئة المخازن بالذخائر، الوقود وما إلى ذلك”، مضيفًا أنّ: “هناك أيضًا التكلفة الاقتصادية للحرب، وهذا يعني أنه يجب الأخذ في الحسبان فقدان الناتج، تكاليف تعطيل الروتين وغيرها”.
وفي تقرير نشرته صحيفة “إسرائيل هَيوم” الصهيونية أردف كوهين: “بغضّ النظر عن كيفية النظر إلى الأمور، فنحن نتعرض لتكلفة اقتصادية غير ضئيلة. قبل أن ندخل في الأرقام، يجدر بنا أن نتذكر أن الاقتصاد “الإسرائيلي” دخل الحرب وهو في وضع جيد، هذا يعني أنّ حكومة بنيامين نتنياهو كانت لديها مصادر لسحب الأموال منها دون الحصول على مساعدة خارجية بالدولار” على حد قوله.
ووفقًا لكوهين، أجرى “بنك إسرائيل” البحث الأكثر شمولًا وموثوقية حول تكلفة الحرب، والمقصود هو “قسم الأبحاث في البنك” برئاسة عادي برنر، حيث جمع البنك الحدث، وحوّله إلى شواكل ووصل إلى رقم 255 مليار شيكل، أي أنّ كل يوم يمر دون انتهاء “الحرب” (العدوان) يكلف دافع الضرائب “الإسرائيلي” 315 مليون شيكل.