السيد عبدالملك يعلن عن .. بشائر قادمة..
تاريخ النشر: 23rd, May 2024 GMT
وقال في حديثه الاسبوعي اليوم عن اخر المستجدات بان العمليات المباشرة للقوات المسلحة من الاراضي اليمنية سيكون لها تأثير كبير معلنا عن بشائر قادمة حيث ستشهد تلك العمليات الزخم العظيم والكبير والمؤثر.
واضاف: نحن بحمد الله في عملية تطوير مستمر، وتنسيقنا مع الإخوة في العراق سيكون له إسهام إضافي
وأشار السيد القائد إلى ان الأمريكي يحاول إعاقة المرحلة الرابعة من التصعيد ويشتغل بالكثير من الأحزمة والأنشطة لكنه سيفشل
وحول انجازات القوات المسلحة اليمنية فيما يخص دعم ومساندة الاشقاء في فلسلطين قال السيد عبدالملك الحوثي إن عدد السفن المستهدفة حتى الآن بلغت 119 سفينة مرتبطة بالعدو الإسرائيلي بالأمريكي و البريطاني مشيرا إلى أن إحدى السفن المستهدفة تتبع إحدى الشركات التي خرقت الحظر ودخلت إلى الموانئ الصهيونية وتم استهدافها ضمن المرحلة الرابعة
وأضاف :تم بعون الله خلال هذا الأسبوع تنفيذ 8 عمليات بـ15 صاروخا ومسيرة في البحرين الأحمر والعربي وخليج عدن والمحيط الهندي وأن إحدى العمليات العسكرية للقوات اليمنية خلال هذا الأسبوع نفذت باتجاه البحر الأبيض المتوسط
وأكد السيد عبدالملك إسقاط طائرتين أمريكيتين من طراز 9MQ في أجواء محافظتي مارب والبيضاء خلال هذا الاسبوع معتبرا أن أسقاط طائرة MQ9 وهي من أهم طائرات الاستطلاع المسلح الأمريكي يعد إنجازا مهما للدفاع الجوي
.
المصدر: ٢٦ سبتمبر نت
إقرأ أيضاً:
إشارة فضائية قادمة من مجرة تبعد 200 مليون سنة ضوئية.. هذا لغزها
تمكن فريق من العلماء من تحديد مصدر إشارة راديو رصدت عام 2022، قادمة من مجرة تبعد 200 مليون سنة ضوئية عن الأرض، وفقا لصحيفة "ديلي ميل" البريطانية.
وقالت الصحيفة، إنه على الرغم من أن الإشارة، التي تعرف باسم "الانفجار الراديوي السريع" (FRB) ورصدتها تجربة رسم خرائط كثافة الهيدروجين الكندية (CHIME)، استمرت لجزء من الثانية فقط، إلا أن طاقتها كانت ضخمة بما يكفي لتتفوق على مجرات بأكملها، ما دفع بعض العلماء إلى التكهن بأنها قد تكون إشارة من حضارة فضائية متقدمة.
وتمكن فريق من العلماء في معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا (MIT)، من كشف الحقيقة وراء هذا الانفجار، ليكتشفوا أن مصدره يعود إلى نجم نيوتروني دوار في الفضاء، وهو نجم ميت يتسم بكثافة هائلة. ووفقا للعلماء، فإن الانفجار نشأ من المجالات المغناطيسية القوية المحيطة بهذا النجم النيوتروني، والمعروفة بالغلاف المغناطيسي.
وبينت الصحيفة، أنه "للتأكد من مكان نشوء هذه الإشارة (اسمها FRB 20221022A)، درس فريق البحث تأثير الوميض على الضوء الذي يمر عبر الغاز المحيط بالمجرة. وعندما حللوا هذه البيانات، اكتشفوا أن الإشارة جاءت من منطقة صغيرة جدا، يبلغ عرضها حوالي 10000 كيلومتر فقط".
ومن خلال تكبير المنطقة التي نشأت منها الإشارة بدقة غير مسبوقة، تمكن العلماء من تحديد المصدر بدقة كبيرة رغم المسافة البعيدة التي تفصلها عن الأرض.
وتعتبر هذه المرة الأولى التي يتمكن فيها العلماء من تحديد مصدر واحد من آلاف الانفجارات الراديوية السريعة التي رُصدت، منذ اكتشافها الأول في عام 2007.
ويعرف النجم النيوتروني بأنه بقايا نجم ضخم انفجر في مستعر أعظم، تاركا وراءه نواة شديدة الكثافة تحتوي على مادة مضغوطة لدرجة أنها قد تزن أكثر من ضعف كتلة الشمس في حجم صغير جدا. وهذه النجوم محاطة بمجالات مغناطيسية قوية، تفوق في قوتها تلك المحيطة بالأرض بمليارات المرات.
وأوضح فريق البحث أن الطاقة المخزنة في هذه المجالات المغناطيسية يتم إعادة تشكيلها بالقرب من المصدر، ثم يتم إطلاقها كموجات راديوية، ما يتيح لنا رصد هذه الإشارات عبر الفضاء.
ويعد هذا الكشف خطوة مهمة نحو فهم كيفية توليد هذه الإشارات الراديوية السريعة، ويوفر للعلماء مزيدا من الأدوات لدراسة النجوم النيوترونية والمجالات المغناطيسية المحيطة بها.