تهاني عيد الأضحى: رسائل محبة وسعادة لعام 2024
تاريخ النشر: 23rd, May 2024 GMT
تهاني عيد الأضحى: رسائل محبة وسعادة لعام 2024.. مع اقتراب "عيد الأضحى"، العيد الثاني لدى المسلمين، يحرص الكثيرون على البحث عن أجمل عبارات التهنئة لمشاركتها مع أحبائهم عبر الرسائل النصية أو وسائل التواصل الاجتماعي. هذه العبارات تضفي جوًا من السعادة والفرحة على القلوب والأيام، لذا لا تفوت الفرصة في إرسالها لإسعاد من حولك.
عبارات التهنئة تعتبر ضمن اساسيات عيد الأضحى، فهي كلمات بسيطة تأتي بجانب بعضها البعض وتعم جوًا مميزًا من السعادة والفرحة، والتي منها:-
تهاني عيد الأضحى: رسائل محبة وسعادة لعام 2024كل عيد أضحى وأنت بيننا وندعو الله الا تفارقنا، تقبل الله منك صالح الأعمال.
كل سنة وأنتِ طيبة يا زوجتي، أعاد الله علينا الايام بخير ونحن مع بجانب بعضنا.
كل عام وأنت طيب، أدعو الله أن يجمعنا على جبل عرفات العام القادم.
أنت الفرحة التي لا تنتهي وليس كمثل وجودك فرحة، وكل عيد وأنت بخير وبجانبي.
خالص التهاني والمباركات بقدوم عيد الأضحى المبارك، جعله الله عيد مملوء بالفرحة والسعادة.
لا استطيع وصف سعادتي أن الأقدار ابقتنا إلى هذا اليوم ونحن بجانب بعضنا، كل عام وأنت بخير
أبارك لكم بحلول العيد الأجمل عيد الخير والبركة عيد الأضحى أعاده المولى علينا جميعا ونحن في أحسن حال.
كل عام وأنتم يا احبابي واصدقائي إلى الله أقرب وعلى طاعته ادوم.
اسعد الله ايامكم واوقاتكم، وجعله عيد بركة وسعادة على جميع الأمة الإسلامية.
بكنوز الأرض تفديكم وأجمل عطور الأرض أهديكم، وبحلول عيد الأضحى المبارك أهنئكم.
العيد يصبح أجمل بصحبتكم، فكل عام وأنتم بخير.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: عيد الاضحى موعد عيد الاضحى متي عيد الاضحي اجازة عيد الاضحى کل عام وأنت عید الأضحى
إقرأ أيضاً:
حصاد "الإفتاء" لعام 2024.. البيان الثاني
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
استمرت دارُ الإفتاء المصرية خلال عام 2024 في تعزيز وجودها الرقمي عبر مواقع التواصل الاجتماعي، محققة إنجازاتٍ بارزةً في تقديم خدماتها الإفتائية والدينية.
وَسَعَتِ الدارُ للاستفادة من الأدوات التكنولوجية الحديثة والذكاء الاصطناعي، إلى جانب إمكانيات السوشيال ميديا، لتوسيع قاعدة متابعيها، وبناء الوعي المجتمعي، وتصحيح المفاهيم، وَفق منهجية علمية وسطية لمواجهة الغلو والتطرف، ومعالجة الظواهر والمشكلات الاجتماعية.
وتمتلك دار الإفتاء المصرية حضورًا قويًّا عبر 22 صفحة على موقع "فيس بوك" بلُغات مختلفة، بالإضافة إلى حساباتها على منصات مثل: X (تويتر سابقًا)، إنستجرام، وتيك توك، يوتيوب، تليجرام، وساوند كلاود، وقناة خاصة على واتس آب.
وقد وصل إجمالي عدد المتابعين لجميع المنصات إلى أكثر من 15.5 مليون متابع، منهم أكثر من 13.7 مليون على صفحتها الرسمية على فيس بوك، وبلغت نسبة التفاعل على مختلف المنصات خلال عام 2024 أكثر من 180 مليون تفاعل.
وجائت أبرز خدمات دار الإفتاء عبر مواقع التواصل الاجتماعي خلال العام 2024 كالتالي:
البث المباشر اليومي:
خصَّصت دار الإفتاء على مدار العام 2024 خدمة يومية يظهر فيها أحد علمائها للإجابة عن أسئلة المتابعين مباشرة لمدة ساعة يوميًّا وَفْقَ جدول محدد، مع الردود المكتوبة على الأسئلة لتعزيز الفائدة.
الإرشاد الأسري:
كما قدَّمت الدارُ خدمةَ البثِّ المباشر بمشاركة متخصصين في الإرشاد النفسي والاجتماعي، إلى جانب العلماء الشرعيين، لحلِّ المشكلات الأسرية والحفاظ على استقرار الأسرة المصرية، خاصة في قضايا الطلاق، باستخدام وسائل توعوية مبتكرة تجمع بين البُعد النفسي والشرعي.
تصميمات جرافيك وأفلام موشن جرافيك:
نشرت دارُ الإفتاء أكثر من 20 منشورًا يوميًّا على صفحتها الرسمية على فيس بوك، تضمنت فتاوى قصيرة، حملات توعوية، مقاطع فيديو مصورة، ومحتوًى موجهًا لتصحيح الأفكار المغلوطة.
الحملات التفاعلية
وأطلقت دارُ الإفتاء المصرية خلال عام 2024 العديد من الحملات التفاعلية التي لاقت صدى واسعًا لدى المتابعين، مثل:
• حملة "بداية جديدة لبناء الإنسان"، استجابةً للمبادرة الرئاسية، والتي تفاعل معها عدد كبير من المستخدمين.
• حملة "خُلُق يبني"، للمساهمة في مواجهة السيولة الأخلاقية وإعادة منظومة القيم الأخلاقية في المجتمع.
• حملة "لو كنت على نهر جارٍ"، التي جاءت للتوعية بأهمية الحفاظ على المياه من الهدر ومن التلوث.
• حملة "هدفنا الوعي والتنوير"، والتي اهتمَّت بنشر كل ما من شأنه بناء وعي الإنسان المصري والمحافظة عليه.
تفاعل كبير على المنصات
شهدتِ الصفحةُ الرسمية لدار الإفتاء على فيس بوك تطورًا ملحوظًا خلال العام، حيث زاد عدد المتابعين بمقدار 1.200 مليون مشترك ليصل إلى أكثر من 13.7 مليون متابع، فيما بلغ عدد الأشخاص الذين وصلت إليهم منشورات الصفحة حوالي 70 مليون شخص، مما يعكس تأثير الدار المتزايد على المجتمع الرقمي.
وتؤكِّد دار الإفتاء المصرية أنها ستواصل جهودَها في استخدام التكنولوجيا الحديثة ومنصَّات التواصل الاجتماعي لتقديم خدماتها بكفاءة أعلى، وتعزيز وعي المجتمع، وتحقيق الاستقرار الأسري والمجتمعي.