حصد بنك مصر جائزة أفضل بنك في مجال ائتمان الشركات – مصر Best Bank for Corporates- Egypt لعام 2024، وجائزة أفضل بنك إسلامي محلى بالسوق المصري – مصر Best Domestic Islamic Bank - Egypt لعام 2024.

قامت مجلة يورومونى Euromoney - المؤسسة العالمية الرائدة بإعلان جوائزها لعام 2024 وذلك باحتفالية Euromoney  Awards For Excellence 2024 والتي أقيمت  في مدينة  دبي بدولة الأمارات العربية المتحدة يوم الأربعاء الموافق 22 مايو 2024  ،

بحضور لفيف متميز من قيادات البنوك الفائزة بالجوائز والتي حصد منها بنك مصر الجائزتين 

تعتمد  التقييمات الخاصة بالفوز لجميع المؤسسات الفائزة الجوائز على مجموعة من المعايير المتخصصة والمرتبطة بالأداء والاستراتيجية التي تتبناها المؤسسات، وتعد تلك الجوائز شهادة ثقة لأحسن أداء ونموذج عمل، حيث تقوم مجلة يوروموني العالمية بانتقاء أفضل البنوك الفائزة بموجب تقييم نخبة من الخبراء في هذه المجالات

 

قام باستلام الجائزتين محمد خيرت رئيس قطاع ائتمان الشركات والقروض المشتركة ببنك مصر ، بحضور طارق الزناتي - رئيس مجموعه التمويل المتخصص ببنك مصر و محمد القيعي – رئيس ائتمان الشركات الإسلامي ببنك مصر .

وقال بنك مصر أنه يتم حاليا دراسة عدة عمليات تمويلية في العديد من القطاعات منها (الاستثمار العقاري، السياحة، الطاقة المتجددة، الكيماويات، البتروكيماويات، التعليم، السيارات، المقاولات، المنسوجات، مواد البناء، الاتصالات، الأغذية والمشروبات، الأنشطة الزراعية، استصلاح الأراضي، والبنية التحتية واللوجستيات.

ويعد تتويج بنك مصر بهاتين الجائزتين تأكيداً للأداء المتميز للبنك ونتائجه المالية القوية واستمراراً للخطط التسويقية المكثفة التي ينتهجها البنك لجذب عملاء وعمليات تمويلية جديدة وكذلك التزام البنك بتنفيذ أهدافه الاستراتيجية والتنموية بهدف دعم الاقتصاد القومي في شتى المجالات والقطاعات، كما يؤكد على الأداء المتميز لبنك مصر في مجال الائتمان والنتائج المالية القوية التي حققها البنك، كما يعد حصول البنك على هاتين الجائزتين شهادة استحقاق لثقة عملاؤه التي تعد محور اهتمامه دائماً، حيث أنهم شركاء النجاح في كافة الأعمال.

ويسعى بنك مصر إلى تقديم كل ما هو جديد من خدمات ومنتجات بما يلبي احتياجات العملاء، ويعمل البنك لتعزيز تميز خدماته والحفاظ على نجاحه طويل المدى والمشاركة بفاعلية في الخدمات التي تلبي احتياجات عملائه، حيث أن قيم واستراتيجيات عمل بنك مصر تعكس دائماً التزام البنك بالتنمية المستدامة والرخاء لمصر.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: بنک مصر

إقرأ أيضاً:

ليبيا تدعو لتأسيس صندوق عربي إسلامي لتنمية وإعمار غزة

دعا رئيس مجلس النواب الليبي عقيلة صالح، إلى تأسيس الصندوق الإسلامي العربي لتنمية وإعمار غزة، بمساهمة من دول ومنظمات وبنوك وشركات استثمارية.

وقال صالح، في كلمة ألقاها صالح خلال المؤتمر السابع للبرلمان العربي المنعقد في القاهرة،: "نحن نمر بظروف مفصلية تتطلب منا الوقوف عندها، وتشخيصها، واتخاذ قرارات ومواقف واضحة وثابتة حيالها، باعتبارنا صوت مجالس وبرلمانات الأمة، ونبض الشعب العربي، والمعبرين عن إرادته".

ويأتي المؤتمر تحت عنوان "دعم صمود الشعب الفلسطيني على أرضه ورفض مخططات التهجير والضم ومواجهة محاولات تصفية القضية الفلسطينية".


وأضاف صالح "نلتقي اليوم في ظل أخطر المحاولات لتصفية القضية الفلسطينية، بعد التصفية الجسدية التي تعرض لها أهلنا في غزة على مدى 15 شهرا، تابع خلالها العالم مباشرة قتل آلاف المدنيين العزل من رجال ونساء وأطفال، وتدمير ممتلكاتهم وحرقها".

وشدد على أن "البرلمان العربي يمثل صوت الشعوب العربية ومجالسها" و"علينا جميعا وبصوت واحد في مؤتمرنا هذا إعلان الرفض التام والصريح لمحاولات تهجير فلسطيني واحد من أرضه فما بالك عن أهالي غزة وبقية المدن والقرى الفلسطينية"، بحسب ما نقلت وكالة "الأناضول".

ومنذ 25 كانون الثاني/ يناير الماضي، يروّج الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لمخطط تهجير الفلسطينيين من غزة إلى دول مجاورة مثل مصر والأردن، وهو ما رفضه البلدان وانضمت إليهما دول عربية أخرى ومنظمات إقليمية ودولية.

وأدان صالح، مسبقا "أي تواطؤ من أي كان مع هذه الجرائم أو محاولة التغطية عليها وتمريرها بأي حجج أو مبررات".

ودعا الفلسطينيين إلى توحيد صفوفهم ومواقفهم على المستويين الشعبي والرسمي، داخل فلسطين وخارجها.


وأكد أن "وحدة الصف الفلسطيني تعني بالضرورة وحدة الصف العربي، ولا خيار سوى ذلك".

وفي وقت سابق، دعا الباحثان الإسرائيليان ألكسندر ريبالوف وألكسندر ديلمان إلى تهجير سكان قطاع غزة إلى ليبيا، معتبرين أنها "الخيار الأفضل" مقارنة بمصر والأردن، وفقا لما جاء في مقال لهما نشر في موقع "Israel National News".

وأكد الباحثان أن "فكرة توطين الفلسطينيين من غزة أصبحت محل اهتمام الساسة ووسائل الإعلام"، لكنهما شددا على أن "تنفيذها في مصر أو الأردن يواجه صعوبات كبيرة"، نظرا لما وصفاه بـ"المخاطر الأمنية والاستقرار السياسي الهش" في البلدين.

وزعم الباحثان أن "توطين سكان غزة في الأردن قد يؤدي إلى زعزعة الاستقرار هناك، بسبب الوجود القوي لجماعة الإخوان المسلمين، بينما في مصر، فإن تأثيرهم الأيديولوجي قد يشكل تهديدا لنظام الرئيس عبد الفتاح السيسي".

مقالات مشابهة

  • «الأسبوع» يحصد المركز الرابع في مسابقة «مصر 2024 لأفضل صورة صحفية»
  • SHŌGUN يحصد ثلاث جوائز في حفل SAG Awards منها أفضل ممثل
  • "رفعت عيني للسما" يحصد جائزة جمعية نقاد السينما المصريين في 2024
  • البنك الأهلي المصري يقتنص 4 جوائز من مجلة جلوبال بيزنس في 2024
  • ضمن حملة حماة تنبض من جديد… استمرار فتح الطرقات وإزالة الحواجز الإسمنتية التي وضعها النظام البائد
  • الحارثي يكرم الفرق الفائزة في معسكر الابتكار الإعلامي
  • ليبيا تدعو لتأسيس صندوق عربي إسلامي لتنمية وإعمار غزة
  • نجم الزمالك يحصد جائزة أفضل لاعب في القمة
  • مؤسسة حمدان بن راشد للعلوم الطبية تفتح باب الترشح لـ«جائزتي رعاية الموهوبين»
  • وزير المالية يرعى حفل اليوبيل الذهبي للمؤسسة العربية لضمان الاستثمار وائتمان الصادرات “ضمان”