كيف تحافظين على مكياجك في حرارة الصيف؟
تاريخ النشر: 23rd, May 2024 GMT
تعد حرارة الصيف من الأشياء التي تزعج بعض النساء، كونها تتسبب في سيلان المكياج، ويفسد جمال الإطلالة.
وليصمد المكياج أمام حرارة الصيف، أوصت مجلة "ستايل بوك" بتحضير البشرة جيدا قبل وضع المكياج، وذلك باستخدام طبقة من مستحضر "البرايمر" الذي يعمل على تصغير مسام البشرة، ويمنحها مظهرا موحدا ومتجانسا.
وأضافت المجلة المعنية بالموضة والجمال أنه ينبغي بعد ذلك تطبيق كريم "بي بي" أو "سي سي"، إذ يمتازان بقوام خفيف ويعملان على ترطيب البشرة، في حين ينبغي الابتعاد عن مستحضرات كريم الأساس ذات القوام الثقيل وقدرة التغطية العالية، نظرا لأنه سرعان ما تتكون بقع قبيحة المظهر عندما يسيل العرق.
ومن المفيد أيضا وضع طبقة رقيقة من البودرة الشفافة، والتي تمنح البشرة مظهرا طبيعيا، مع مراعاة تثبيت المكياج بواسطة "سبراي التثبيت".
ولتزيين الشفاه، من الأفضل استخدام مستحضرات أحمر الشفاه ذات المظهر المطفأ بدلا من المستحضرات ذات القوام الكريمي، نظرا لأنها تحتوي على كميات أقل من الزيت والشمع.
وبالنسبة للعيون، فإنه ينبغي عند تطبيق الماسكارا والآي لاينر والكحل وظلال الجفون استخدام المستحضرات المقاومة للماء، والتي يمكنها الصمود أمام العرق.
ومن المفيد أيضا استخدام مناديل امتصاص الزيوت، والتي تعمل على امتصاص الزيت من البشرة لتخلص البشرة من اللمعان سيئ المظهر.
المصدر: الجزيرة
كلمات دلالية: حريات
إقرأ أيضاً:
الفاتيكان: الشعب الفلسطيني يجب أن يبقى في أرضه ولا ينبغي تهجيره قسرا
#سواليف
أكد أمين سر دولة الفاتيكان (رئيس الوزراء) الكاردينال بييترو بارولين، أن خطة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، للاستيلاء على قطاع غزة، ليست منطقية.
وقال أمين سر دولة الفاتيكان، إن الشعب الفلسطيني يجب أن يبقى في أرضه ولا ينبغي تهجيره قسرا.
وأوضح بارولين، في تصريح للصحافيين، مساء أمس الخميس، أن بقاء الفلسطينيين في أرضهم يعد من أحد المبادئ الأساسية للفاتيكان.
مقالات ذات صلة تفاصيل جديدة حول اغتيال الحريري.. اجتماع سرّي في دمشق وغضب بشار الأسد 2025/02/14وأضاف أنه لا ينبغي تهجير الفلسطينيين قسرا، لأن ذلك من شأنه أن يخلق توترات في المنطقة.
وأشار بارولين، إلى أن خطة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، للاستيلاء على قطاع غزة، ليست منطقية.
وتابع أن “الدول المجاورة ليست راغبة في ذلك. على سبيل المثال، سمعنا مؤخراً ملك الأردن يقول بحزم: لا للخطة”.
وقال بارولين إنه “يجب إيجاد حل، وفي رأينا أن الحل الأفضل هو صيغة الدولتين، لأنها تعني أيضاً إعطاء الأمل لشعوب المنطقة”.
وكان الرئيس الأميركي دونالد ترامب، قد عبر الأسبوع الماضي الماضي، عن رغبته في أن تستقبل كل من مصر والأردن، فلسطينيين مهجرين من قطاع غزة، بعد 15 شهرا من حرب الإبادة الجماعية التي شنها جيش الاحتلال على القطاع.
وقال ترامب في تصريحات صحفية: “أريد أن أرى الأردن ومصر تستقبلان فلسطينيين من غزة”. وأردف الرئيس الأميركي: “الفلسطينيون ليس لديهم بديل سوى مغادرة غزة”.
وزعم أن “الولايات المتحدة ستتولى السيطرة على قطاع غزة، وسنقوم بمهمة فيه أيضا”، وأضاف “سنطلق خطة تنمية اقتصادية (في القطاع) تهدف إلى توفير عدد غير محدود من الوظائف والمساكن لسكان المنطقة”.