sayidaty، تطبيقات صديقة للبيئة تساعد في تقليل خطر تغير المناخ،يرغب كثير من البشر في فهم الخطر الحقيقي لتغيّر المناخ وارتفاع درجات الحرارة المؤدية .،عبر صحافة السعودية، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر تطبيقات صديقة للبيئة تساعد في تقليل خطر تغير المناخ، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

تطبيقات صديقة للبيئة تساعد في تقليل خطر تغير المناخ

يرغب كثير من البشر في فهم الخطر الحقيقي لتغيّر المناخ وارتفاع درجات الحرارة المؤدية إلى تحول أنماط الطقس والتسبب في الاحتباس الحراري، الذي كان الإنسان محركه الرئيسي.

ويمكن تجميل قائمة تطبيقات صديقة للبيئة على الهاتف، للمساهمة بالتصرف بحكمة مع الطبيعة ومعرفة دورنا في تقليل خطر تغير المناخ والحفاظ على كوكب الأرض.

ووفقاً لصحيفة "العين"، يمكن لكل مهتم بالبيئة، التغيير في نمط حياته الذي يعتمد على موارد تُزيد من الإضرار بالمناخ والطبيعة على هذا الكوكب، وزيادة الوعي باستخدمام تطبيقات صديقة للبيئة على هواتفهم الذكية، ومنها:

1. تطبيق JouleBug

يعتبر تطبيق JouleBug مناسباً لمن يريدون إحداث فارق حقيقي في تغير المناخ والأنشطة الإنسانية المضرة بالبيئة، والاعتماد على سلوكيات مستدامة، من خلال إعادة التدوير أو التخلص المثالي من النفايات، وكذلك ترشيد استخدام الكهرباء، ويمكنك إنشاء مجموعة مع أصدقائك او أعضاء شركتك أو جيرانك.

يمكن القيام بتحديات عبر تطبيق JouleBug بين أفراد المجموعة، من خلال وضع الصور والتنافس حول الأكثر حفاظاً على البيئة، كما يمكن التعرف على طرق الاستدامة والاتجاه لحياة خضراء والتقليل من الأثر الإنساني السلبي.

2. تطبيق جرين بان Green Pan

يعمل تطبيق Green Pan على التخلص من الزيت المستعمل في المنازل والمطاعم داخل مصر بطريقة صحيحة، بدلاً من التخلص المنزلي الضار بالبيئة.

من خلال تطبيق "جرين بان" يمكنك إدخال بياناتك والبدء في تحديد موقعك، ثم تقوم بتخزين الزيت المستعمل وتسلمه لمندوب الشركة، وتحصل في المقابل على هدايا ومنتجات من خلال النقاط التي تجمعها، وبدعوتك لغيرك وتجميع كميات أكبر من الزيت تزيد نقاطك وقيمة الهدايا التي تحصل عليها.

3. تطبيق Recycle Bank Egypt

استخدام Recycle Bank Egypt سهلا للغاية، فتقوم بتسجيل الدخول بالطريقة التي تناسبك على التطبيق، إما البريد الإلكتروني أو رقم الهاتف أو حساب فيسبوك، وتكمل بياناتك وموقعك، ثم تستعد للدخول إلى بنك إعادة التدوير في مصر.

يمكن أن تعرض كل الأشياء التي لم تعد تحتاجها وتريد التخلص منها، ولكن إذا قمت بإلقائها في القمامة سيزيد ذلك من مخاطر التلوث البيئي، في حين الأفضل إعادة تدويرها، وقد تبدأ هذه الأشياء من الملابس إلى قطع الأثاث حتى الأجهزة الإلكترونية، وتقرر إما التبرع بها أو بيعها لمن يريد.

4. تطبيق Garbage Gobblers: Recycling ga

يمكن للأطفال من خلال Garbage Gobblers فهم واجبهم نحو البيئة بطريقة مسلية، ويساهم في تنشأة أطفال على وعي بضرورة إعادة التدوير والحد من السلوكيات المدمرة.

تابعي المزيد: تطبيقات تجسس تخترق جوجل بلاي وتصيب أجهزة أندوريد.. إليك القائمة

5. تطبيق Scrapp - Recycling made simple

استخدام Scrapp - Recycling made simple بسيطاً للغاية، فهو يقوم بمهمة محددة، وهي أن يدل المستخدم على كيفية التخلص من كل منتج، فكثيراً ما نقف أمام حاويات القمامة لا نعلم في أي منهما نتخلص من المنتج الذي بحوزتنا، في حين تقوم على الفور بتصوير المنتج عبر التطبيق، وهو يخبرك إذا كان ضمن المخلفات الصلبة أو السائلة أو خلافه.

يمنح Scrapp للمستخدم شعوراً بالإنجاز، فمع زيادة عدد مرات مسح المنتجات، يكون للمستخدم نقاط تشير إلى مساهمته في الحفاظ على البيئة، ويقدم له نصائح حول تقليل الاعتماد على البلاستيك وتوضيح تأثيره السلبي على البيئة.

6. تطبيق Earth Hero: Climate Change

يساعد Earth Hero على إنشاء مجموعات مهتمة بقضايا المناخ والحفاظ على البيئة، من أجل مشاركة المعلومات وفهم خطورة الاحتباس الحراري، والتعلم أكثر حول الطرق المستدامة في السفر واختيارات الطعام والمنتجات للعيش بشكل صحي.

7. تطبيق Klima — Live carbon neutral

يعمل Klima ضمن تطبيقات لرفع الوعي بقضايا المناخ من خلال تتبع وحساب البصمة الكربونية للمستخدم، فهو من أفضل تطبيقات صديقة للبيئة بسبب قدرته على إتخاذ إجراءات فورية لإنقاذ المناخ، ويساعد المستخدمين على تحييد الأنشطة التي تساهم في انبعاثات ثاني أكسيد الكربون.

من خلاله، يتم إدخال نشاطات كل فرد، ويبدأ Klima في توضيح نسبة البصمة الكربونية في كل نشاط، ويساعد المستخدم على تقليصها، وطرق تعويض الانبعاثات التي لا يمكن التحكم بها، مع تقديم سلسلة من الدروس والفيديوهات حول المناخ وتأثير الاحتباس الحراري وشكل المستقبل.

يمكنكم متابعة آخر الأخبار عبر حساب سيدتي على تويتر

45.195.74.213



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل تطبيقات صديقة للبيئة تساعد في تقليل خطر تغير المناخ وتم نقلها من مجلة سيدتي نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس على البیئة من خلال

إقرأ أيضاً:

«الوزراء»: 170 مليون شخص معرضون لخطر الجوع بحلول 2080 بسبب تغير المناخ عالميا

أصدَر مركز المعلومات ودعم اتخاذ القرار بمجلس الوزراء، تحليلاً جديداً تناول من خلاله التأثيرات المباشرة وغير المباشرة التي يفرضها التغير المناخي على عملية التعلم، والحواجز التي تحول دون الحق في التعلم، بالإضافة إلى التحرك الدولي المطلوب لتكييف أنظمة التعليم مع تغير المناخ.

وأشار إلى أنَّ تغير المناخ يؤدي إلى زيادة وتيرة وشدة الأحداث الجوية المتطرفة، مثل الأعاصير والفيضانات والجفاف وموجات الحر الشديدة وحرائق الغابات، مما يؤثر بشكلٍ سلبي في عملية التعلم من خلال تعطيل الدراسة وإغلاق المدارس بفعل تدمير البنية التحتية لها، وهو ما يؤدي بدوره إلى خسائر في التعلم وانقطاع الطلاب عن الدراسة وعدد من التأثيرات طويلة الأجل.

وتناول التحليل  الصادر عن معلومات الوزراء، التأثيرات المباشرة التي يفرضها التغير المناخي على عملية التعلم والالتحاق بالمدارس، إذ أوضح أن التأثيرات المباشرة للصدمات المناخية، كالأعاصير والفيضانات وحرائق الغابات، تؤدي إلى الإضرار بجودة تقديم الخدمات التعليمية وبيئة الفصول الدراسية وإطالة مدة إغلاق المدارس بسبب استخدامها كمراكز للطوارئ والإيواء، علاوة على تدمير البنية التحتية للمدارس، وهو ما يؤدي بدوره إلى خسائر فادحة في العملية التعليمية، فعلى سبيل المثال، عندما ضرب الإعصار فريدي جنوب أفريقيا في مارس 2023، واجه ما يقرب من 5% من الطلاب في جميع أنحاء دولة ملاوي إغلاقًا للمدارس، كما سبق أُغلقت 42% من المدارس الابتدائية بسبب الجفاف في عام 2015، مما أجبر أكثر من 130 ألف طالب على ترك المدرسة.

المياه تغمر  أكثر من 21% من المدارس مرة واحدة على الأقل كل عام دراسي فى الفلبين

وفي دولة الفلبين، تغمر المياه أكثر من 21% من المدارس مرة واحدة على الأقل كل عام دراسي، ويمكن أن يحدث ذلك الأمر مرتين في الشهر في بعض المناطق، بالإضافة إلى ذلك، فقد ألحقت الأعاصير في دولة الفلبين في عامي 2009 و2013 أضرارًا بـ4300 و19300 مدرسة على التوالي، مما أدى إلى إغلاق المدارس لفترات طويلة، وخلال فيضانات عام 2022 في دولة باكستان، أظهرت التقديرات أن 3.5 ملايين طفل تعطلوا عن الدراسة وأن مليون طفل قد يتوقفون عن الذهاب إلى المدرسة، وتولد هذه الإغلاقات خسائر فادحة في العملية التعليمية.

الطقس البارد يمكن أن يؤدي إلى تعطيل الدراسة والتعلم

وفي السياق ذاته، يمكن أن يؤدي الطقس البارد أيضًا إلى تعطيل الدراسة والتعلم؛ إذ شهد بعض المناطق مثل آسيا الوسطى ومناطق في أستراليا وأمريكا الجنوبية زيادة في كل من الحرارة الشديدة والبرودة، ويمكن أن تتسبب موجات البرد والعواصف في أضرار بالممتلكات وانقطاع التيار الكهربائي مما قد يكون له عواقب على البنية التحتية والأنظمة التعليمية، وهو ما يترتب عليه إغلاق المدارس.

التعلم عبر الإنترنت يمكن أن يتأثر بالأحداث الجوية المتطرفة

وعلاوة على ذلك، فإن التعلم عبر الإنترنت يمكن أن يتأثر بالأحداث الجوية المتطرفة؛ فقد انخفضت المشاركة الإجمالية على منصة التعلم عبر الإنترنت لدورات البكالوريوس والدراسات العليا بنسبة 20% بسبب حدثي إعصارين كبيرين أثرا في الفلبين في عام 2020.

تغير المناخ يؤثر سلبًا في نتائج التعليم بشكلٍ غير مباشر

وسلط مركز المعلومات الضوء على التأثيرات غير المباشرة التي يفرضها التغير المناخي في عملية التعلم والالتحاق بالمدارس، حيث يؤثر تغير المناخ سلبًا في نتائج التعليم بشكلٍ غير مباشر من خلال الصدمات الاقتصادية، وانعدام الأمن الغذائي، والصدمات الصحية، وتؤدي هذه المسارات غير المباشرة إلى انخفاض استعداد الطلاب للتعلم، وانخفاض الطلب على التعليم بسبب آليات التكيف الأسري، وتعطل الخدمات التعليمية، وذلك كما يلي:

- أثر الصدمات الاقتصادية وانعدام الأمن الغذائي على التعلم:

تفرض الأحداث المناخية المتطرفة ضغوطًا على موارد الأسر وتتسبب في انعدام الأمن الغذائي والهشاشة الاقتصادية وهو ما يؤدي إلى انخفاض الإنفاق على التعليم لسنوات بعد الصدمة، ففي دولة بنجلاديش، أدى التعرض للأعاصير والفيضانات والجفاف إلى زيادة حالات زواج الأطفال؛ حيث تستخدم الأسر مدفوعات العروس كآلية للتكيف مع الصعوبات المالية.

وتشير التقديرات إلى أن ما يصل إلى 170 مليون شخص إضافي سيكونون معرضين لخطر الجوع بحلول عام 2080 بسبب تغير المناخ، وسوف يؤدي الضغط الاقتصادي على الأسر الناجم عن الصدمات المناخية إلى خلق آثار سلبية على تعلم الطلاب وإنجازهم.

تغير المناخ يؤدي إلى زيادة ملوثات الهواء

- أثر الصدمات الصحية الناجمة عن تغير المناخ في التعلم:

يمكن أن يؤدي تغير المناخ إلى زيادة ملوثات الهواء من خلال التغييرات في التفاعلات الكيميائية وهطول الأمطار، ومن المرجح أن يؤدي تغير المناخ إلى زيادة تلوث الهواء العالمي والوفيات المرتبطة به.

للصدمات المناخية كالجفاف والأعاصير وحرائق الغابات تأثيرات سلبية في الصحة العقلية للطلاب

وفي السياق ذاته، يمكن أن يكون للصدمات المناخية كالجفاف والأعاصير وحرائق الغابات تأثيرات سلبية في الصحة العقلية للطلاب؛ ففي أعقاب إعصار كاترينا في الولايات المتحدة الأمريكية، عانى أغلب طلاب الأقليات العرقية المتضررين في الصف التاسع من أعراض خفيفة أو شديدة من اضطراب ما بعد الصدمة (PTSD).

كما عانى طلاب الكليات المتضررين من حرائق الغابات في مدينة فورت ماكموري في كندا من اضطراب ما بعد الصدمة بنسبة 11% بعد الحرائق، كما ثبت أن القلق المناخي يشكل مصدر ضغط متزايد الانتشار بين الشباب، ففي 50 دولة تغطي 56% من سكان العالم، يعتقد ما يقرب من 70% من الشباب تحت سن 18 سنة أن تغير المناخ يشكل حالة طوارئ عالمية يمكن أن تؤدي إلى زيادة التوتر والقلق، ومن المرجح أن تؤثر هذه العوامل بشكلٍ سلبي في الصحة العقلية للطلاب وعلى تعلمهم وذهابهم إلى المدرسة.

وأشار التحليل إلى أن هناك حاجة مُلِحَّة لتكييف أنظمة التعليم مع تغير المناخ وبناء أنظمة تعليمية وطنية قادرة على الصمود في مواجهة آثار تغير المناخ تضمن الحد الأدنى من انقطاع العملية التعليمية لجميع الأعمار في أثناء عمليات النزوح. وفي هذا السياق، يمكن لصانعي القرار تنفيذ العديد من الإجراءات لزيادة قدرة أنظمة التعليم على التكيف والتعامل مع الضغوط المناخية المتزايدة الانتشار.

تغير المناخ والصدمات المناخية تؤثر بصورة سلبية في العملية التعليمية

وأوضح التحليل في ختامه أنَّ تغير المناخ والصدمات المناخية تؤثر بصورة سلبية في العملية التعليمية، بشكلٍ مباشر من خلال الأعاصير والفيضانات وحرائق الغابات التي تُلحق الضرر بجودة تقديم الخدمات التعليمية وتُدمر البنية التحتية للمدارس في كثير من الأحيان، كما تؤثر الصدمات المناخية في التعليم بشكلٍ غير مباشر من خلال الصدمات الاقتصادية، وانعدام الأمن الغذائي، والصدمات الصحية، وإذا لم يتم اتخاذ إجراءات تعمل على تكييف أنظمة التعليم مع تغير المناخ وبناء أنظمة تعليمية وطنية قادرة على الصمود في مواجهة آثار تغير المناخ، فسوف يؤدي ذلك إلى تفاقم التفاوتات التعليمية.

مقالات مشابهة

  • "طاقة النواب" توافق على منحة أمريكية لمبادرة تغير المناخ
  • تطبيقات تساعد طفلك على تعلم البرمجة.. تعرفي عليها
  • وزير الري يبحث مع سفيرة أمريكا خطط الموارد المائية في ظل تغير المناخ
  • بي دبليو سي: تغير المناخ والتضخم يقودان قرارات المستهلكين في الشرق الأوسط
  • «الوزراء»: 170 مليون شخص معرضون لخطر الجوع بحلول 2080 بسبب تغير المناخ عالميا
  • مركبات الأجرة في عجمان صديقة للبيئة بنسبة 100%
  • عجمان تحول مركبات الأجرة بالكامل إلى صديقة للبيئة 100%
  • تحويل أسطول مركبات الأجرة في عجمان لمركبات صديقة للبيئة بنسبة 100%
  • رزان المبارك تدعو إلى تكامل إجراءات مواجهة تغير المناخ
  • محافظ القاهرة لـ"البوابة نيوز": 110 أتوبيسات صديقة للبيئة لنقل ضيوف المنتدى الحضري