الحج والعمرة: وصول أولى قوافل الحج البرية الى المدينة المنورة (صور)
تاريخ النشر: 23rd, May 2024 GMT
اعنت الهيئة العليا للحج والعمرة، اليوم الخميس، عن وصول اولى قوافل الحج البرية العراقية الى مدينة الحجاج في المدينة المنورة. وقالت الهيئة في منشور على صفحتها الرسمية انه "تم وصول اولى قوافل الحج البرية العراقية الى مدينة الحجاج في المدينة المنورة، وسط استقبال رفيع المستوى من بعثة الحج العراقية".
الصور ادناه:
المحرر: سعد أحمد >> انضم الى السومرية على واتساب الحج والعمرة اولى قوافل الحج البرية المدينة المنورة +A -A
الأكثر قراءة الآن 48 ساعة 7 أيام شهر
بينها "الغدير".
المصدر الاول لاخبار العراق
المصدر: السومرية العراقية
كلمات دلالية: المدینة المنورة من العام الماضی تطبیق السومریة الحلقة ٣٠ الحلقة ٦ الحلقة ٤ حلقة ٣٠ الجزء 12 حلقة ٥
إقرأ أيضاً:
احتفالات عيد الفطر.. روح الفرح والمحبة تجمع أهالي المدينة المنورة
يحافظ أهالي المدينة المنورة على عاداتهم المتوارثة في احتفالات عيد الفطر المبارك، وتعكس قيم الألفة والتكافل الاجتماعي، حيث تبدأ الاستعدادات مبكرًا وسط أجواء من الفرح والترقب.
وكانت المنطقة تشهد ليلة العيد إطلاق 21 طلقة مدفعية، تضفي أجواءً احتفالية تمتزج بفرحة الأطفال، وكان الكبار يجهزون الحلويات، بينما يحتفل الأطفال بالأهازيج والرقصات التراثية.
أخبار متعلقة جازان.. احتفالات عيد الفطر تمزج العادات العريقة مع لمسات الحداثةحائل والجوف الأعلى.. 40 محطة رصد تسجل هطول أمطار في 9 مناطقولربط الماضي بالحاضر بروح الفرح والمحبة يجتمع الرجال والنساء والأطفال صباح يوم العيد للذهاب إلى صلاة العيد، ثم يتوجهون إلى منازل كبار العائلة للمعايدة والإفطار، وتُزيّن السفرة المدينية بالأطباق التقليدية، بعدها ينطلق الأطفال لجمع العيديات وترديد الأهازيج الخاصة والاستمتاع بالفعاليات التي تقام بالمنطقة، لتبقى هذه الأيام محفورة في ذاكرتهم.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } روح الفرح والمحبة تجمع أهالي المدينة المنورة في عيد الفطر المبارك - إكس أمانة المنطقةتبادل الجيران المعايدات والحلوىوتستمر مظاهر الفرح عامًا بعد عام، مع تمسّك أهالي المنطقة بعاداتهم الأصيلة، إذ لا تقتصر المعايدات على العائلة فقط بل تمتد إلى معايدة إمام المسجد وشيخ الحارة، إضافةً إلى تبادل الجيران المعايدات والحلوى في أجواء يعمّها الفرح والسرور.