احتفال المسلمين بعيد الأضحى 2024: فرحة وتقدير
تاريخ النشر: 23rd, May 2024 GMT
احتفال المسلمين بعيد الأضحى 2024: فرحة وتقدير.. يحتفل المسلمون حول العالم بعيد الأضحى المبارك بعد انقضاء فترة قصيرة من احتفالهم بعيد الفطر، حيث يمنحهم الله هذين العيدين ليعيشوا في جو من السعادة والفرح. يستعد المسلمون لهذا العيد بصيام تسعة أيام من شهر ذي الحجة، يختتمونها بيوم عرفة قبل أن يأتي يوم العيد.
ينتظر المسلم حلول العيد ليهنئ كل منهم الآخر بأجمل العبارات لتوطيد العلاقات بين بعضهم البعض والحصول على الأجر والثواب ومن أهم تلك العبارات:-
احتفال المسلمين بعيد الأضحى 2024: فرحة وتقديركل عام والأمة الإسلامية والعربية بخير.
تقبل الله منكم صيامكم وقيامكم وصالح أعمالكم.
صوما مقبولًا.
أهنئكم بحلول العيد ولكم مني أطيب التحيات.
عيدكم مبارك وعساكم من عواده.
جعل الله عيدكم عيدين عيد الفرحة وعيد النصر وأدخل الله السرور على قلوب الجميع.
جعل الله كل أيامكم أعياد وأدام ابتسامتكم وفرحكم طوال العام
عيد الأضحى المبارك لعام 2024يعتبر العيد المكافأة التي يمن الله بها على عباده المؤمنين الذين يؤدون العبادات على أكمل وجه من صلاة وصيام وقيام، لذا يجب على كل مسلم مؤمن أن يعظم تلك الشعائر ويحتفل بقدوم العيد مع أسرته وأقاربه، وأن يظهر الفرحة للجميع مع تقديم مبالغ مالية للأطفال كيفما يستطيع، حتى يدخل على قلوبهم الفرح والسعادة، ويعتبر العيد هو الوقت الذي يجتمع فيه الجميع مع بعضهم البعض ويتبادلون التهاني والأحاديث الجميلة ويصلون الأرحام ويسامحون بعضهم بعضا، وقد يوافق عيد الأضحى هذا العام يوم الثلاثاء الموافق السادس عشر من شهر يونيو العاشر من ذي الحجة وتقبل الله من الجميع الصيام والحج والصلاة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: عيد الاضحى موعد عيد الاضحى متي عيد الاضحي اجازة عيد الاضحى بعید الأضحى
إقرأ أيضاً:
ألم يأن لأحمد و ايمن و رفاقهما أن يعودا الى حضن الوطن أحرارا
#سواليف
ليصلح العشرون ما خربه التاسع عشر
ألم يأن لأحمد و ايمن و رفاقهما أن يعودا الى #حضن_الوطن أحرارا
#عدنان_الروسان
مقالات ذات صلة شابان متنكران بزي فتاتين يسلبان شابا في عمان / تفاصيل 2024/12/24نشعر بالألم و الغضب و الحزن و الإحباط ونحن نرى بعض ابناء الوطن يسجنون لأنهم قالوا كلمة ، او كتبوا مقالا يخالف رأي أصحاب الراي في #الحكومة ، و ما يحزننا أن الغالبية العظمى من المسجونين او الذين سجنوا هم من الوطنيين الخلص، و الذين قلوبهم على الوطن و ليس لديهم أجندات غير أجندة الله و الوطن ، محبون ، #مخلصون ، منتمون #فرسان_الكلمة_الصادقة ، لم يسرقوا ، لم ينهبوا ، لم يرتشوا ، لم يغشوا ، لم يعبثوا بأمن الوطن الإقتصادي ، لم يسرقوا اموالا من الخزينة و يفرون بها الى لندن ليتنعموا بها في بلاد الزمن البريطاني ، لم يشتموا أحدا …
فقط عبروا عن رأي لا يرضى عنه البعض ..
صار #قانون_الجرائم_الإلكترونية الذي اقره مجلس النواب التاسع عشر سيفا مصلتا على رؤوس الأردنيين و الأردنيات ، شكرا بأثر رجعي لمجلس النواب التاسع عشر ، شكرا لكم نرفع لكم القبعات و ندعوا في صلاتنا لله أن يجازيكم على هذا القانون ان خيرا فخير و ان شرا فبمثله كنا نتوقع ان تصوتوا على حجب الثقة عن حكومة ايام الأردنيين الجميلة ، كنا نتوقع ان تناقشوا ما يتهدد الوطن من مخاطر اسرائيلية و ها أنتم ذهبتم و الى الله نرفع شكوانا و لا يضيع عنده شروى نقير..
و ها نحن اليوم أمام مجلس النواب العشرين ، و ها هو أحمد الصفدي الذي دعاني ذات مرة و جلست معه نتناقش في بعض جوانب أحوال الوطن و أكبرت فيه ان رئيس مجلس النواب يرغب في النقاش مع كاتب و يسمع رأيه في المجلس و أصغيت له و اعترف انه أقنعني بأنه لا ينام الليل حرصا على الوطن و المواطن ، ننتظر منه موقفا يعيد طرح مناقشة قانون الجرائم الإلكترونية فليس بقوانين التعسف تدار البلاد و لا يحمي الأردن استراتيجية التوتير و التخويف ، الأوطان تحميها الحرية و العدالة و تواضع الحكم و حكمة الحكومة ، و ان يكون الإنسان أغلى ما نملك ليس بمقدار ما في جيبه بل بمقدار ما في قلبه من حب للوطن و النظام …
صرنا نخاف ان نتفوه بكلمة هنا او هناك ، صرنا نفزع من سيارات الشرطة و سيارات الوي وي و الأمن على ابواب منازلنا وكنا و ما زلنا نكن كل الإحترام لجيشنا و أمننا و نشعر بالحزن و خيبة الأمل ان البعض يريد أن تكون العلاقة بيننا و بين مصادر قوتنا و أمننا علاقة رهبة لا علاقة احترام، و صرنا نحاسب على عدد انفاسنا و نتزلف للمنافقين الذين يزاودون علينا بحب الوطن و ينصبون أنفسهم بياعي صكوك غفران و يوزعون التشائم و الإتهامات لأن بعضهم منافق و بعضهم مريض و بعضهم قبيض …
هل من الحكمة أن يبقى #احمد_حسن_الزعبي و #أيمن_صندوقة و كل #سجناء_الرأي في #السجون ، هل سجنهم يخدم الوطن ، هل هم انقلابيون ، خطيرون ، أصحاب اجندات صفوية او اسرائيلية او غربية ، هل هم أعداء للوطن ، اعتقد أن ما نحتاجه اليوم هو أن تتلاحم قوى الوطن شعبا و نظاما في سبيل الوقوف صفا واحدا قويا