وزير الطاقة.. أسعار بيع الغاز الجزائري من أحسن الأسعار عالميا
تاريخ النشر: 23rd, May 2024 GMT
قال وزير الطاقة، محمد عرقاب، اليوم الخميس، إن أسعار بيع الغاز الجزائري من أحسن الأسعار عالميا.
كما تعتبر الجزائر -يضيف عرقاب-، من أهم موردي أوروبا للغاز وسنعزز مكانتنا في السوق.
وأضاف وزير الطاقة، أن البرنامج الوطني للطاقات المتجددة يهدف إلى إنتاج 15 ألف ميغاواط من الطاقة الشمسية. وقائلا “انطلقنا فعليا بامر من رئيس الجمهورية في إطار برنامج الحكومة في تجسيد 3000 ميغاواط من هذا البرنامج”.
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
مع ارتفاعها عالميا.. تراجع أسعار الفضة في مصر 4.5%
شهدت أسعار الفضة في الأسواق المحلية تراجعات بنسبة وصلت لـ 4.5 % خلال تعاملات الأسبوع الماضي، في حين ارتفعت الأوقية بالبورصة العالمية بنسبة 0.8%، وفقًا لتقرير مركز «الملاذ الآمن» Safe Haven Hub
التقرير كشف تراجع الأسعار خلال الأسبوع الماضيوكشف تقرير المركز، تراجع أسعار الفضة بالأسواق المحلية بقيمة جنيهين، خلال تعاملات الأسبوع الماضي، إذ افتتح سعر جرام الفضة عيار 800 التعاملات عند مستوى 44 جنيهًا، واختتم التعاملات عند مستوى 42 جنيهًا، في حين ارتفعت الأوقية بالبورصة العالمية، بنحو 0.24 دولار، إذ افتتحت التعاملات عند مستوى 30.30 دولار، واختتمت التعاملات عند 30.54 دولار.
وأضاف أنَّ سعر جرام الفضة عيار 999 سجل 53 جنيهًا، و سجل سعر جرام الفضة عيار 925 نحو 49 جنيهًا، في حين سجل الجنيه الفضة عيار 925 مستوى 392 جنيهًا.
ولفت التقرير إلى تراجع أسعار الفضة بالأسواق المحلية، وسط انخفاض الطلب، وتوجه الأسواق للتصدير.
تشهد الفضة بالأسواق العالمية إقبال متزايدوأضاف: في حين تشهد الفضة بالأسواق العالمية، إقبالًا متزايدًا من الطلب الصناعي، حيث تُستخدم في تصنيع الألواح الشمسية والسيارات الكهربائية ومنتجات أخرى.
ولفت التقرير إلى أنَّه حالة عدم اليقين السياسي بفعل اقتراح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بأن المكسيك وكندا يمكن أن تخضعا للرسوم الجمركية كان كافياً لإثارة الذعر في السوق، إذ أن المكسيك مسؤولة عن حوالي 25% من واردات الولايات المتحدة من الفضة وكندا 10%.
وارتفعت أسعار الفضة بالبورصة العالمية إلى أعلى مستوى لها في 12 عامًا خلال 2024، وذلك بفعل الطلب الاستثماري والصناعي، وسط نقص للمعروض بالأسواق، وهي العوامل التي قد تدفع الفضة للتفوق على الذهب في 2025.
وسجلت الفضة أعلى مستوى لها عند 50 دولارًا في 28 أبريل 2024.
وأشار التقرير إلى أنَّ الطلب الصناعي المتزايد على الفضة أسهم في خلق عجز في المعروض بالأسواق، وذلك بفعل ارتفاع الطلب من قطاعات مثل الإلكترونيات والطاقة المتجددة، لاسيما تقنيات الطاقة الكهروضوئية، ومن المرجح أن يؤدي الطلب الصناعي المستدام على الفضة في استمرار العجز في المعروض حتى عام نهاية 2025، وقد يتعمق ذلك بسبب انتعاش الطلب من خلال صناديق التداول في البورصة.
وتوقع التقرير، أنَّ يظل الاستثمار في الفضة قويًا وقد ينفصل هذا المعدن عن الذهب، الذي من المتوقع أن يبلغ ذروته هذا العام، بينما تستمر الفضة في التقدم، مستهدفة 33 دولارًا بحلول نهاية العام، بفعل الطلب المزدوج من الاستثمار والصناعة، مضيفا أن استمرار الفضة في التفوق على الذهب، من المتوقع أن تنخفض نسبة الذهب إلى الفضة إلى 75 نقطة من مستواها الحالي البالغ 88.
ويشير التقرير، إلى احتمالية اتساع فجوة العجز في المعروض بالأسواق، بشكل كبير على مدى السنوات القليلة المقبلة على خلفية الطاقة الشمسية والذكاء الاصطناعي والكهرباء، مما يدعم انخفاضًا متزايدًا في المخزون.
وتوقع التقرير، أنَّ يبلغ متوسط أسعار الفضة 33 دولارًا بحلول نهاية العام، لتحقيق مكسب سنوي بنسبة 14.1%.