رغم ظهور تجاعيد وجهها.. هيفاء وهبي بإطلالة ساحرة في مهرجان كان السينمائي
تاريخ النشر: 23rd, May 2024 GMT
إطلالة النجمة اللبنانية هيفاء وهبي، تصدرت تريند محرك البحث «جوجل» ومنصات التواصل الاجتماعي خلال الساعات القليلة الماضية، وذلك بعدما ظهرت عليها ملامح التقدم في العمر بالبشرة، وظهرت عليها تجاعيد الوجه.
وكانت هيفاء وهبي كشفت عن إطلالتها خلال تواجدها في مهرجان كان السينمائي بدورته الـ 77 عبر حسابها الرسمي بموقع تداول الصور والفيديوهات «إنستجرام»، والتي كشفت عن رشاقتها، وكذلك ظهور التجاعيد على ملامحها، بالإضافة إلى، علامات التقدم في العمر.
ومن ناحية أخرى، تعيش هيفاء وهبي حالة من النشاط الفني في الوقت الحالي، حيث تعكف على تصوير أحدث أعمالها في السينما فيلم جوري بالتعاون مع عدد كبير من النجوم، ومن المقرر أن تدور أحداثه في إطار كوميدي رومانسي.
وكانت آخر أعمال هيفاء وهبي، هي أغنية «يا نحلة» التي تم طرحها خلال الأيام الماضية وحقق نسب مشاهدة مرتفعة عبر موقع التواصل الاجتماعي «يوتيوب» ومنصات الاستماع، الأغنية من كلمات مصطفى حسن، توزيع وفواصل موسيقية هاني ربيع، ألحان بلال سرور، ميكس وماستر سليمان دميان.
وجاءت كلمات مطلع أغنية يا نحلة كالتالي: «علشان أنضف منه وأفوق، محتاجه غسالة ومسحوق، وآخد مشاعري فومين، وانقعها في كلور، وأعصر قلبي وأسيبه يومين».
اقرأ أيضاًتحديد موعد مشاركة هيفاء وهبي في مهرجان موازين 2024
شاهد.. هيفاء وهبي تطرح فيديو كليب أغنيتها المثيرة للجدل «وصلتلها»
هيفاء وهبي تُغازل أهالي كفر الشيخ بـ«بوس الواوا».. والجمهور يرد
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: هيفاء وهبي الفنانة هيفاء وهبي مهرجان كان السينمائي النجمة هيفاء وهبي آخر أعمال هيفاء وهبي مهرجان كان السينمائي هيفاء وهبي هيفاء وهبي في مهرجان كان السينمائي هیفاء وهبی
إقرأ أيضاً:
"مهرجان الفرجان" الرمضاني يعزز التلاحم المجتمعي في دبي
تواصل النسخة الرمضانية من "مهرجان الفرجان" فعالياتها، مقدمة تجربة مجتمعية فريدة تجمع سكان الأحياء في دبي، ضمن أجواء احتفالية تعبر عن روح الشهر الفضيل.
ويقام المهرجان، الذي تنظمه "فرجان دبي"، المؤسسة الاجتماعية الهادفة إلى تعزيز التواصل الاجتماعي بين سكان الأحياء في دبي عبر المنصات الافتراضية، بالتعاون مع "صندوق الفرجان"، وبلدية دبي، في حديقة مشرف الوطنية خلال الفترة من 13 إلى 22 مارس (أذار) الجاري، مقدماً مزيجاً من الفعاليات الثقافية والترفيهية التي تعزز التلاحم المجتمعي.
ويُعد مهرجان الفرجان بنسخته الرمضانية، والتي تأتي امتداداً للنسخة الثالثة من المهرجان، أول مهرجان مجتمعي من نوعه يجمع كل الجيران سوياً بالتزامن مع شهر رمضان المبارك، وما يتّسم به من أجواء احتفالية خاصة، إذ يُبرز أصحاب المشاريع المبتكرة والمواهب الفنية المميزة في أكبر حديقة في الإمارات، ضمن تجربة مجتمعية متكاملة تعكس روح دبي وقِيَمها، حيث يُمثّل المهرجان منصة تشاركية تتيح للأفراد والمشاريع الناشئة فرصة الظهور والتفاعل مع المجتمع في بيئة احتفالية مميزة.
وأكدت علياء الشملان، مديرة فرجان دبي، أن مهرجان الفرجان بنسخته الرمضانية يُعد فرصة مثالية للأسر والعائلات من أبناء دبي لمشاركة الاحتفال بالشهر الفضيل، وما يميّزه من نفحات روحانية وأجواء اجتماعية مُبهجة، إذ يُسلّط الضوء على الهوية الوطنية والموروث الشعبي، ويدعم أصحاب المشاريع الناشئة، ويبرز المواهب المتنوعة، باعتباره منصة تعكس روح التلاحم المجتمعي التي تميز دبي.
وقالت إن النسخة الثالثة من مهرجان الفرجان لهذا العام، والتي بدأت خلال فبراير(شباط) الماضي، وتستمر خلال مارس(آذار) الجاري، حققت نجاحاً كبيراً عكَسَ قيمة التلاحم المجتمعي، حيث شهد حضور أكثر من 145 ألف زائر، ومشاركة 28 مشروعاً منزلياً و203 مواهب وعروض، فضلاً عن تواجد 30 مطعماً وكافيه وإقامة أكثر من 60 ورشة عمل بمشاركة 50 متطوعاً، الأمر الذي دفعنا لتمديده خلال شهر رمضان بفعاليات إضافية مرتبطة بالشهر الفضيل.
ويُسلّط المهرجان، الضوء على واحدة من أبرز العادات الشعبية التقليدية التي امتازت بها دولة الإمارات من خلال فعالية "بوطبيلة بين الفرجان"، حيث يشهد المهرجان عرضاً تقليدياً يُظهر التقاليد المحلية، ويعزّز روح الجماعة والاحتفال، وعادة ما يتضمن العرض إيقاعاً من الطبول مع أناشيد وحركات رقص حيوية لمشاركين بأزياءٍ مُلوّنة، إذ يُعد جزءًا مميزاً من المهرجان.
واستمراراً للمسابقات الترفيهية التي شهدها المهرجان خلال دورته الثالثة، يُقام خلال شهر رمضان العديد من الفعاليات المميزة ومنها: تحدي الجاكارو وسيكوينس، وهي لعبة طاولة مشوّقة تجمع بين الإستراتيجية والحظ، إذ تضيف طابعاً تقليدياً وترفيهياً للمهرجان، وتمنح الزوار تجربة تفاعلية ممتعة تعزز من أواصر التواصل الاجتماعي.
كما تُقام مسابقة دبي للطبخ الشعبي، والتي يتنافس فيها متسابقون على تقديم أطباق متنوعة تمزج بين المأكولات التقليدية والحديثة؛ ويعرض المشاركون أطباقهم أمام لجنة تحكيم متخصصة تقيّم الطعام والمظهر والإبداع، على أن يتم تكريم الفائزين بجوائز تقديراً لمهاراتهم وابتكارهم في المطبخ.
وبالإضافة إلى ذلك، تُقام خلال المهرجان مسابقة سيارات السباق المُصغّرة "سابق ولاحق"، إذ يتسابق خلالها المتنافسون على مسارات مخصصة محاولين التقدم بأقصى سرعة لتحقيق الفوز، ويتمكن الزوّار من متابعة التحدي والإثارة من خلال مشاهدة السباقات المليئة بالحماس والمنافسة.