سيف بن زايد ينعى حمد بن سهيل الخييلي
تاريخ النشر: 23rd, May 2024 GMT
نعى الفريق سمو الشيخ سيف بن زايد آل نهيان، نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية، اليوم،حمد بن سهيل الخييلي.
وقال سموه عبر حسابه على منصة "إكس": "إِنَّــا لِلّهِ وَإِنَّــا إِلَيـهِ رَاجِعــون بعظيم التسليم والرضا وبقلوبٍ مؤمنة بقضاء الله وقدره.. ننعى فقيد الوطن.. والمرافق العسكري للمغفور له الشيخ زايد "طيّب الله ثراه" على مدى 45 عاماً في مسيرة البناء والإنجاز.
أخبار ذات صلة الظالعي يشهد إشهار اتحاد تيمور الشرقية للرجبي اليابان تستعيد قمة ترتيب بطولة العالم للجودو في أبوظبي
إِنَّــا لِلّهِ وَإِنَّــا إِلَيـهِ رَاجِعــون
بعظيم التسليم والرضا وبقلوبٍ مؤمنة بقضاء الله وقدره.. ننعى فقيد الوطن.. والمرافق العسكري للمغفور له الشيخ زايد "طيّب الله ثراه" على مدى 45 عاماً في مسيرة البناء والإنجاز.. الخال والأخ الكبير والصديق الوفي المغفور له بإذن الله تعالى… pic.twitter.com/96xTjQziC8
المصدر: الاتحاد - أبوظبي
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: سيف بن زايد الإمارات
إقرأ أيضاً:
محاضرة بالجامعة القاسمية عن «تراث الأجداد وقيم الأحفاد»
الشارقة: «الخليج»
نظمت الجامعة القاسمية، محاضرة تحت عنوان «تراث الأجداد وقيم الأحفاد» قدمها سالم بن حمد الشامسي، أول رئيس للمجلس الاستشاري لإمارة الشارقة.
وشهد المحاضرة التي جرت صباح أمس بمسرح الجامعة جمال الطريفي رئيس الجامعة والدكتور عواد الخلف مدير الجامعة، وعمداء الكليات وأعضاء الهيئتين الأكاديمية والإدارية والطلبة، وجاءت المحاضرة مواكبة للاحتفاء باليوم الوطني لدولة الإمارات.
وألقى سالم الشامسي الضوء على مراحل مهمة في تاريخ دولة الإمارات، بما في ذلك الفترة التي سبقت الاتحاد، وأثرها في تأسيس الدولة الحديثة، كما تحدث عن جهود المؤسس المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان «طيب الله ثراه» وإخوانه الحكام في توقيع «وثيقة الاتحاد» ودستور الإمارات، وإعلان بيان الاتحاد والاسم الرسمي لدولة الإمارات، مشيراً إلى الحدث التاريخي في صباح الثاني من ديسمبر عام 1971، عندما تم الإعلان عن قيام الاتحاد، وهو الحدث الذي غير مجرى تاريخ المنطقة.
وأكد أن الشيخ زايد «طيب الله ثراه» كان رمزاً للقيادة الحكيمة ورجلاً فذاً في تأسيس الدولة، حيث قاد مسيرة الاتحاد بروح من الإيمان العميق بوحدة شعبه وضرورة تلاحم الإمارات.
وتحدث عن الجهود الكبيرة التي بذلها المغفور له في إنشاء الوزارات وتأسيس البنية التحتية الحديثة التي شهدتها الإمارات بعد قيام الاتحاد.
تطرق إلى دور التعليم في بناء الدولة، مشيراً إلى أن دولة الإمارات تحت قيادة المغفور له الشيخ زايد «طيب الله ثراه» أولت اهتماماً خاصاً بالتعليم كأحد أركان النهضة.
وتناول تجربته الشخصية في العمل السياسي والإداري، حيث استعرض فترة عضويته في المجلس الوطني الاتحادي، ثم توليه منصب الأمين العام للمجلس الوطني الاتحادي.
واختتمت المحاضرة بتكريم جمال سالم الطريفي، سالم بن حمد الشامسي، حيث تم تقديم درع تذكاري له تقديراً لمساهماته الجليلة في خدمة الوطن.