أكد الباحث في التاريخ “رضا الشملاني العنزي”، إن “نزار قباني” لا يُعتبر بمثابة الشعراء الآخرين، مؤكداً على أن شعره “حداثي” ولا يمكن المقارنة به مع الشعراء القدماء.

 

وقال الشملاني في تصريحات للعربية، : “هذا شعره حداثي، لكن لو تروح للشعراء الحقيقيين تقولهم هذا شعر يقولوا لا، يمكن يموت عمرو بن كلثوم مرة أخرى لو سمع الخنبقة ذي”.

 

وأضاف الباحث أن ويل ديورانت، صاحب أكبر مشروع بشري لكتابة التاريخ، قال “أما الشعر فإن العرب ألزموا أنفسهم فيه بالقافية والوزن والموسيقى”، مما يعني أن شعر نزار قباني لا ينطبق على هذه المعايير التقليدية للشعر العربي.

بعدما انتقد الشاعر المعروف #نزار_قباني واعتبره ليس شاعراً.. ضجة حول تصريحات الباحث في التاريخ رضا الشملاني العنزي في مقابلة مع #العربية: "يموت عمرو بن كلثوم مرة أخرى لو سمع شعر نزار " pic.twitter.com/CIXhJLGOMP

— العربية (@AlArabiya) May 23, 2024

 

المصدر: صحيفة المناطق السعودية

كلمات دلالية: نزار قباني نزار قبانی

إقرأ أيضاً:

وزيرة الثقافة الفرنسية تزور متحف أم كلثوم بالمنيل

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

تستقبل القاهرة، مساء اليوم، زيارة خاصة لوزيرة الثقافة الفرنسية رشيدة داتي، حيث تلتقي وزير الثقافة الدكتور أحمد فؤاد هنو، في خطوة جديدة تهدف إلى تعزيز العلاقات الثقافية بين البلدين وتوسيع آفاق التعاون في مجالات الصناعات الثقافية والإبداعية في إطار زيارة الرئيس الفرنسي لمصر .

ومن المقرر أن يصحب الدكتور هنو الوزيرة الفرنسية في جولة داخل متحف كوكب الشرق "أم كلثوم" بمنطقة المنيل، حيث يطل المتحف على ضفاف النيل داخل أحد مباني قصر المانسترلي التاريخي، وقد خُصص ليكون شاهدًا حيًا على مسيرة سيدة الغناء العربي وتراثها الفني الغني.

وتأتي هذه الزيارة تتويجًا للقاءات سابقة، كان أبرزها اجتماع الوزير المصري في ديسمبر الماضي مع السفير الفرنسي في القاهرة، إيرك شوفالييه، والذي شهد مناقشات معمّقة حول سبل دعم الصناعات الثقافية والإبداعية المشتركة، بما يسهم في ترسيخ الحوار الثقافي بين البلدين وتعزيز مكانتهما على الساحة الدولية.

وأكد الوزير المصري، عمق العلاقات التاريخية التي تربط مصر وفرنسا، مشددًا على أهمية تبادل الخبرات ودعم المبادرات المشتركة التي تعزز من الاقتصاد الثقافي المستدام وتوفر فرص عمل للشباب.

 متحف أم كلثوم في منطقة الروضة، وقد أنشئ على مساحة تبلغ 250 مترًا مربعًا، داخل أحد المباني الملحقة بقصر المانسترلي، ليحفظ بين جدرانه جزءًا أصيلًا من الذاكرة الفنية العربية.

وقد بدأت وزارة الثقافة المصرية منذ عام 1998 في تشكيل أول لجنة لجمع واستلام مقتنيات كوكب الشرق، لتتحول هذه المجموعة النادرة إلى متحف يضم مقتنياتها الشخصية مثل ملابسها، إكسسواراتها، حقائبها، وأدواتها الخاصة، إلى جانب مقتنياتها الفنية من عود ونوتات موسيقية وتسجيلات نادرة وأفلام ووثائق، بالإضافة إلى مجموعة من الأوسمة والنياشين التي حصلت عليها من مختلف الدول العربية.

ويُعد المتحف بمثابة مركز إشعاع ثقافي يخلد مسيرة فنية استثنائية، كما يمثل جسرًا للتواصل بين الأجيال ومحطة رئيسية ضمن مسار السياحة الثقافية في مصر.

 

مقالات مشابهة

  • وزيرة الثقافة الفرنسية تزور متحف أم كلثوم بالمنيل
  • مَن بطلة مسرحية «أم كلثوم»؟
  • بن ناصر: “تنتظرنا ستة نهائيات أخرى”
  • بعد موسم مثير للجدل .. نزار الفارس يعلن خبرا مفاجئا للجمهور
  • الحوثي: تصريحات ترامب حول استهداف الزيارة العيدية “اعتراف بالفشل الاستخباراتي الأمريكي” 
  • المركزي يلوّح بورقة سعر الصرف؛ لمواجهة “الإنفاق المزدوج” وأزمات أخرى
  • الهاكا" توجه انذارا لراديو شدى إف إم بسبب برنامج ديني انتقد خروج المرأة للعمل والاختلاط في المدارس
  • “ذا سيمبسون” يتوقع وفاة ترامب بهذا التاريخ.. حقيقة أم خيال؟
  • وفاة شقيق الفنانة نهال عنبر في أمريكا
  • نزهة الرحيل .. طالب عشريني يموت وحيدًا في حضن الجبل الشرقي بسوهاج