NVIDIA GeForce RTX قفزة تكنولوجية لتجربة أحدث الألعاب الإلكترونية
تاريخ النشر: 23rd, May 2024 GMT
مع إطلاق لعبة Senua's Saga: Hellblade II بدعم من اليوم الأول لتقنيتي DLSS 3 و Reflex، يمكن للاعبي GeForce RTX الآن الانغماس في أجواء اللعبة بتجربة محسنة وأداء أعلى وزمن استجابة أقل.
ولعشاق المغامرات المشوقة، تقدم لعبة Serum المقرر إطلاقها في 23 مايو.رحلة مثيرة عبر عالم ملوث مليء بالمؤامرات والمخاطر، ستستمتع ببمغامرة مشوقة غنية بالأحداث.
وفي أخبار أخرى، يقدم التحديث الأخير للعبة Star Citizen تقنية DLSS 2 Super Resolution، مما يحسن تجربة اللعب بمعدلات إطارات أعلى في الحالات المحدودة بوحدة معالجة الرسومات (GPU).
يمكن للاعبين أيضًا الإبحار في مغامرة بحرية جديدة مع لعبة Ships At Sea، والتي تم إطلاقها في 23 مايو. تم تعزيز هذه التجربة بمحاكاة سفن الجيل التالي مع دعم DLSS 2 لتحسين الأداء.
أما هواة سباقات السيارات، فيمكنهم تجربة EA SPORTS™ F1® 24 عند إصدارها في 28 مايو، والتي تأتي محملة بتقنية RTX: DLSS 3 و DLAA و Reflex وتتبع الأشعة.
يمكن للاعبين استخدام هذه الإطارات الإضافية والاستجابة الأسرع للحصول على ميزة تنافسية في سباق العمر والاستمتاع بجمال اللعبة.
وإذا كانوا يفضلون الاستكشاف، يمكن للاعبين اكتشاف عالم Solaris-3 المقفر في لعبة Wuthering Waves، المتاحة الآن.
تتميز هذه اللعبة المنتظرة بقتال سريع ولعب غامر، معززة بدعم DLSS 2 لمستخدمي GeForce RTX.
كما تم إطلاق لعبة Ubisoft المنتظرة XDefiant مع تقنية Reflex، والتي ستقلل من زمن الاستجابة بنسبة 58٪.
وأخيرًا، يضيف أحدث إصدار من برنامج تشغيل Game Ready من NVIDIA دعمًا لـ 11 شاشة متوافقة مع G-SYNC، من شركاء مثل ASUS و Dell و Philips و IODATA و LG، مما يوفر تجربة معدل تحديث متغير أفضل تجعل اللعب أكثر سلاسة. للحصول على قائمة كاملة بجميع شاشات الألعاب المتوافقة مع G-SYNC و G-SYNC ULTIMATE و G-SYNC، تفضل بزيارة صفحة G-SYNC المحدثة.
تستمر GeForce RTX في دفع حدود تكنولوجيا الألعاب، مما يوفر أداءً غير مسبوق ودقة بصرية عبر البر والبحر والفضاء في هذه الألعاب الجديدة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: GeForce RTX
إقرأ أيضاً:
المغرب يتفوق على إسبانيا ويحقق قفزة كبيرة في صادرات الطماطم إلى الاتحاد الأوروبي
حقق المغرب إنجازًا كبيرًا في سوق الطماطم الأوروبية، حيث سجلت صادراته إلى الاتحاد الأوروبي نموًا استثنائيًا بنسبة 47.18% منذ عام 2016.
وبذلك، تمكن من احتلال المركز الثاني في ترتيب أكبر مصدري الطماطم إلى الاتحاد الأوروبي في عام 2024، متفوقًا على إسبانيا، وذلك بعد أن بلغ حجم صادراته 579.79 مليون كيلوغرام.
وفقًا لتقرير حديث من منصة “Hartoinfo”، شهدت صادرات الطماطم الأوروبية تغيرات كبيرة منذ عام 2016، حيث تراجعت حصص دول مثل إسبانيا وهولندا في السوق الأوروبية.
بينما تمكن المغرب، إلى جانب تركيا، من تعزيز حصته في السوق الأوروبية، في حين تراجعت صادرات إسبانيا بنسبة 34.2%، وهولندا بنسبة 21.11%.
وفيما يتعلق بالقيمة المالية لصادرات الطماطم، سجل المغرب أيضًا تقدمًا ملحوظًا، حيث وصلت قيمة مبيعاته إلى 999.04 مليون يورو في 2024، بزيادة قدرها 581.72 مليون يورو مقارنة بعام 2016. هذا التقدم يعود إلى زيادة سعر الكيلوغرام الذي ارتفع من 1.06 يورو في 2016 إلى 1.72 يورو في 2024.
وفي السياق ذاته، حافظت هولندا على مكانتها كأكبر مصدر للطماطم إلى الاتحاد الأوروبي بحجم صادرات بلغ 743.29 مليون كيلوغرام، رغم تراجع مبيعاتها بنحو 198.84 مليون كيلوغرام مقارنة بعام 2016. أما إسبانيا فقد تراجعت إلى المركز الثالث، حيث بلغت صادراتها 531.77 مليون كيلوغرام، بتراجع بلغ 276.35 مليون كيلوغرام مقارنة بالعام نفسه.
من جهة أخرى، تمكنت تركيا من تحقيق زيادة كبيرة في صادراتها، مسجلة 194.21 مليون كيلوغرام في 2024، رغم انخفاضها مقارنة بالعام السابق، لكن هذا الرقم يُظهر زيادة بنسبة 171.35% مقارنة بعام 2016.
تُظهر هذه المعطيات تحولات ملحوظة في سوق الطماطم الأوروبية، حيث يواصل المغرب تعزيز مكانته كمورد رئيسي، مما يعكس قوة القطاع الزراعي المغربي وقدرته على التكيف مع التغيرات الاقتصادية العالمية.