بقيمة 67%.. ارتفاع صادرات الطباعة خلال الربع الأول من 2024
تاريخ النشر: 23rd, May 2024 GMT
المجلس التصديري للطباعة والتغليف.. ارتفعت صادرات قطاع الطباعة بقيمة 67% خلال الربع الأول من 2024، وتعتبر تلك النسبة مرتفعة عن ما حققته صادرات الطباعة خلال الربع الأول من 2024.
وحققت صادرات الطباعة خلال العام المنصرم 2023 في الربع الأول من العام ما قيمته 6.3 مليون دولار، وهو أقل من القيمة التي حققها قطاع صادرات الطباعة خلال الربع الأول من 2024 والتي بلغت قيمته ما يعادل حوالي 10.
وبلغت نسبة صادرات قطاع الطباعة والتغليف من ارتفاع خلال الربع الأول من 2024 ما بلغت قيمته حوالي 244.4 مليون دولار، بنسبة نمو بلغت 9%، بفارق 20 مليون دولار عن ما حققه القطاع من صادرات خلال عام 2023، والذي سجلت فيه صادرات القطاع ما قيمته حوالي 224.5 مليون دولار.
الجدير بالذكر أن قطاع صادرات الطباعة حقق نموا ملحوظا خلال الربع الأول من 2024 بسبب ما يعطيه القطاع من أولوية تجاه طباعة الكتب المدرسية.
وتتربع الهند والجزائر والسعودية والمغرب على رأس قائمة أكثر الدول المستوردة من قطاع الطباعة والتغليف المصري.
اقرأ أيضاًخاص| 11 ألف جنيه.. ارتفاع أسعار الورق و هذه هي الأسباب
رئيس شعبة الطباعة: 15% تراجع في أسعار الورق المستورد
«التصديري للطباعة والتغليف» ينطلق في بعثة إلى الجزائر لزيادة صادرات القطاع
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الدولار الجنيه المصري الاقتصاد اليوم الورق الاقتصاد الآن صادرات الطباعة قطاع الطباعة والتغليف خلال الربع الأول من 2024 ملیون دولار
إقرأ أيضاً:
الأمم المتحدة: مساعدات إنسانية لنصف مليون متضرر في اليمن خلال 2024
الصورة: فرانس برس
أعلنت الأمم المتحدة أنها قدمت مساعدات إغاثية طارئة لنحو نصف مليون شخص في اليمن خلال العام 2024، وذلك ضمن جهودها المستمرة للتخفيف من تداعيات النزاع المستمر والتغيرات المناخية التي زادت من معاناة السكان.
بحسب تقرير حديث صادر عن مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية التابع للأمم المتحدة (OCHA)، فإن آلية الاستجابة السريعة (RRM) قدمت المساعدات العاجلة إلى 65,130 ألف أسرة، أي ما يعادل 455,910 أشخاص في مختلف أنحاء اليمن، حيث واجهوا أوضاعًا إنسانية صعبة نتيجة النزاعات المسلحة والكوارث المناخية المتزايدة.
وأوضح التقرير أن 90% من المستفيدين من هذه المساعدات كانوا متضررين من الظواهر المناخية القاسية، بما في ذلك الفيضانات والأمطار الغزيرة وارتفاع درجات الحرارة، إضافة إلى تأثير الأعاصير التي ضربت عدة مناطق يمنية خلال العام الماضي.
أكد التقرير أن هذه المساعدات الإنسانية تمت بفضل دعم صندوق الأمم المتحدة المركزي لمواجهة الطوارئ (UNCERF) ومديرية الحماية المدنية والمساعدات الإنسانية في الاتحاد الأوروبي (ECHO)، حيث أسهمت هذه الجهات في تأمين التمويل اللازم لتقديم الإغاثة للنازحين والأسر المتضررة.
وأشار مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية إلى أن آلية الاستجابة السريعة التابعة للأمم المتحدة تضمن إيصال المساعدات العاجلة إلى الملاجئ المؤقتة والمناطق التي يصعب الوصول إليها، بالإضافة إلى المناطق التي تشهد اضطرابات متزايدة، لضمان توفير الدعم اللازم للنازحين حديثًا والمتضررين من الأزمات الإنسانية المتفاقمة.
في ظل استمرار النزاع والتحديات المناخية، تبرز الجهود الإنسانية للأمم المتحدة وشركائها كحبل نجاة للآلاف من اليمنيين الذين يواجهون ظروفًا معيشية صعبة. ومع ذلك، تبقى الحاجة ملحّة لمزيد من الدعم والتدخلات الإنسانية، لضمان استمرارية هذه المساعدات والوصول إلى أكبر عدد ممكن من المتضررين في مختلف أنحاء البلاد.