الوحدة نيوز/ نُقل جثمان الرئيس الإيراني الشهيد السيد إبراهيم رئيسي إلى مدينة مشهد ليوارى الثرى بجوار مرقد الإمام علي بن موسى الرضا عليه السلام، بعد تشييعه المهيب في مدينة بيرجند.

وأفادت وكالة تسنيم الدولية للأنباء بأن الطائرة التي تقل جثمان السيد رئيسي واثنين من مرافقيه، كانت قد حطت صباح اليوم في مطار بيرجند الدولي، حيث كان الرئيس الشهيد قد زارها آخر مرة قبل 88 يوما.

وشيع جثمان الشهيد رئيسي ورفاقه، صباح اليوم في بيرجند بمشاركة حشود جماهيرية غفيرة.

وفي ختام التشييع الحاشد والتاريخي للسيد رئيسي واثنين من مرافقيه وهما الشهيدين رحمتي محافظ آذربايجان الشرقية والعميد موسوي رئيس فريق حماية الرئيس في بيرجند تم نقل الجثامين من مطار بيرجند الدولي الى مدينة مشهد المقدسة.

المصدر: الوحدة نيوز

كلمات دلالية: الامم المتحدة الجزائر الحديدة الدكتور عبدالعزيز المقالح السودان الصين العالم العربي العدوان العدوان على اليمن المجلس السياسي الأعلى المجلس السياسي الاعلى الوحدة نيوز الولايات المتحدة الامريكية اليمن امريكا ايران تونس روسيا سوريا شهداء تعز صنعاء عاصم السادة عبدالعزيز بن حبتور عبدالله صبري فلسطين لبنان ليفربول مجلس الشورى مجلس الوزراء مصر نائب رئيس المجلس السياسي نبيل الصوفي

إقرأ أيضاً:

حسني بي: تمويل العجز الحكومي وخلق النقود افتراضيًا سبب رئيسي لأزمة السيولة

ليبيا – قال رجل الأعمال حسني بي إن العديد من الأطراف يتهمون التجار والمواطنين بالمساهمة في أزمة نقص السيولة من خلال تخزينها، بينما يتهم آخرون مصرف ليبيا المركزي، في حين أن السبب الحقيقي يكمن في تمويل العجز في الإنفاق الحكومي ورفع الاحتياطيات على حساب استقرار معدل الأسعار العام، وكذلك خلق نقود لتغطية العجز بالدينار الليبي.

حسني بي أشار في تصريح لشبكة “الرائد“ الإخبارية إلى أن تمويل الإنفاق الحكومي بدينارات غير موجودة فعليًا يخلق نقودًا افتراضية، موضحًا أن هذا “الخلق النقدي” هو المصدر الرئيسي والوحيد لأزمات السيولة في الماضي والحاضر.

وأضاف أن مصرف ليبيا المركزي قام بما يلزم لحل أزمة السيولة من خلال إعادة ربط وتفعيل المقاصة الموحدة ودمج جميع مزودي خدمات الدفع الإلكتروني في منظومة المعالج الوطني، خصوصًا شركة تداول للمدفوعات الإلكترونية.

وأكد حسني بي أن المسؤولية الآن تقع على عاتق الحكومة، من خلال الامتناع عن تمويل الميزانيات بالعجز وترشيد الإنفاق ومعالجة المشكلات الناتجة عن سياسة المقايضة بالنفط مقابل الوقود.

كما أوضح أن رئيس مجلس النواب أصدر قرارًا جديدًا بفرض رسم بنسبة 15% على سعر الصرف، مشيرًا إلى أن مدة تطبيق القرار مفتوحة، ما يعني إلغاء القرار السابق الذي فرض رسمًا بنسبة 27% وخُفض لاحقًا إلى 20%.

وبيّن حسني بي أن القرار الجديد يحدد سعر صرف ثابتًا عند 5.500 دنانير للدولار، ويظهر أن إدارة المصرف المركزي تسعى من خلال سياساتها الجديدة إلى توجيه سعر الصرف نحو المستوى السابق البالغ 4.85 دنانير للدولار. وأكد أن التصرف في إيرادات الرسم أصبح بيد رئاسة النواب دون غيرها.

مقالات مشابهة

  • قيادة هيئة المواصفات تزور ضريح ومعرض الشهيد الرئيس الصماد ورفاقه
  • بناء الإنسان أولوية في عهد الرئيس السيسي.. هدف رئيسي لحكومة مدبولي
  • فعالية خطابية في مدينة الحديدة احتفاءً بذكرى الشهيد
  • قيادة وزارة الصحة والبيئة تزور ضريح الرئيس الشهيد الصماد ورفاقه
  • نتنياهو يطيح بالجميع من قارب نجاته.. هل يُقيل رئيسي الأركان والشاباك؟
  • مختصان لـ "اليوم": ضعف المتابعة الأسرية سبب رئيسي في غياب الطلاب
  • لوباريزيان: نقاش متوتر حول غزة بين رئيسي وزراء فرنسيين سابقين
  • مشهد إيماني في رحاب المسجد الحرام
  • قيادة وكوادر هيئة الشؤون البحرية تزور ضريح الشهيد الرئيس الصماد
  • حسني بي: تمويل العجز الحكومي وخلق النقود افتراضيًا سبب رئيسي لأزمة السيولة