"روسيسكايا غازيتا": الصين تطور دبابة شبيهة بـ"أرماتا" الروسية
تاريخ النشر: 23rd, May 2024 GMT
ذكرت صحيفة "روسيسكايا غازيتا" أن الصين تعمل على تطوير دبابة جديدة شبيهة بعض الشيء بدبابات "أرماتا" الروسية.
تبعا للصحيفة فإن "الصين أكملت تطوير دبابتها الجديدة التي تم الإعلان عنها أوائل العام الماضي، وهذه الدبابة حصلت على برج قتالي غير مأهول، وتصميمها يشبه بعض الشيء تصاميم دبابات أرماتا الروسية".
وأشارت الصحيفة إلى أن بعض مواقع التواصل الاجتماعي نشرت مؤخرا صورا تظهر عينتين مكتملتين من الدبابة المذكورة، إذ تم تغطية البرج القتالي للمركبات بالقماش، لكن الصور بينت التفاصيل الهيكلية الأخرى لهذه لمركبات.
وذكرت بعض المصادر أن الدبابات الصينية الجديدة تم تطويرها عن دبابات ZTQ-15 الموجودة بحوزة الجيش الصيني، والتي يتجاوز وزنها الثلاثين طنا، والمجهزة بمحرك بعزم 100 حصان، وتستخدم مدفعا من عيار 105 ملم.
وبالإضافة إلى المدفع من عيار 105 ملم، من المتوقع أن يحصل البرج القتالي للدبابات الصينية الجديدة على رشاش من عيار 12.7ملم، وقاذف قنابل من عيار 35 ملم.
المصدر: روسيسكايا غازيتا
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: أسلحة ومعدات عسكرية الدبابات دبابة أرماتا مدرعات معلومات عامة من عیار
إقرأ أيضاً:
سرايا القدس تستهدف دبابة صهيونية في مخيم جباليا
متابعات ـ يمانيون
في اليوم الـ347 من “طوفان الأقصى”، استهدفت سرايا القدس، الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي، دبابة “ميركافا” صهيونية في محيط مدارس “أبو حسين”، في وسط مخيم جباليا، شمالي قطاع غزة.
ونشر الإعلام الحربي في سرايا القدس، اليوم الاثنين، مشاهد توثّق استحكاماً مدفعياً نفّذته ضدّ مقرّ قيادة وسيطرة تابع لكيان العدو الصهيوني في وسط مخيم جباليا.
والأحد، قنصت كتائب الشهيد عز الدين القسّام، الجناح العسكري لحركة حماس، جندياً صهيونيا في شرقي مدينة جباليا البلد.
بدورها، استهدفت قوات الشهيد عمر القاسم، الجناح العسكري للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين، تجمّعات للقوات الصهيونية المتمركزة في محيط مبنى الترخيص في حي الجنينة، شرقي رفح، جنوبي القطاع، بقذائف الهاون.
واستهدفت قوات العاصفة، الجناح العسكري لحركة فتح الانتفاضة، بقذائف “الهاون” من عيار 60 ملم، جنود العدو الصهيوني وآلياته في محيط مسجد الفوز في منطقة الصفطاوي، شمالي قطاع غزة.
العدو الصهيونيسرايا القدسطوفان الاقصىغزة
السديس: اللغة العربية محفوظة بالقرآن ويجب تعزيز تعليمها للأجيال