طلب إحاطة للحكومة.. تحرك برلماني بعد غرق معدية أبو غالب
تاريخ النشر: 23rd, May 2024 GMT
كتب- نشأت علي:
تقدمت النائبة أمال رزق الله، عضو مجلس النواب، بطلب إحاطة عاجل للمستشار حنفي جبالي، رئيس مجلس النواب، موجه إلى رئيس الوزراء، ووزراء النقل والري والتنمية المحلية بعد كارثة حادث غرق المعدية أبو غالب.
وقالت عضو مجلس النواب، في طلب الإحاطة، إنه توجد ممارسات غير آمنة على سلامة المواطنين في معدية أبو غالب بالجيزة، أدت إلى فقدان 10 فتيات لحياتهن بسبب إهمال السائق الذي لم يوقف فرامل سيارة الأجرة.
وأضافت "رزق الله"، أن المعدية تعد وسيلة غير آمنة لتقل كل هذه الحمولة من سيارات وأشخاص لتوصيلهم إلى ضفة أخرى من النيل، فهي لم تكن مُعدة ومجهزة مثل السفن الكبيرة، مشيرة إلى عدم وجود أمن على هذه المعدية لتفتيش السيارات والتأكد من معايير السلامة على المواطنين أثناء عبور النيل من خلالها.
وطالبت عضو مجلس النواب، الحكومة بالتنسيق مع وزارة النقل لعمل كوبري بدلًا من المعدية التي تسببت كوسيلة في حدوث كارثة إنسانية ووفاة 10 فتيات وإصابة وفقد 13 أخريات كانوا في طريقهن لأكل للعيش ومساعدة أسرهن.
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: معدية أبو غالب معبر رفح طائرة الرئيس الإيراني التصالح في مخالفات البناء أسعار الذهب مهرجان كان السينمائي الطقس سعر الدولار سعر الفائدة رد إسرائيل على إيران الهجوم الإيراني رأس الحكمة فانتازي طوفان الأقصى الحرب في السودان مجلس النواب أمال رزق الله معدية أبو غالب حنفي جبالي مجلس النواب
إقرأ أيضاً:
بيان برلماني عراقي اردني حول ضرورة إنجاز أنبوب النفط بين البلدين
19 ديسمبر، 2024
بغداد/المسلة: صدر عن المباحثات الرسمية التي أجراها رئيس مجلس النواب محمود المشهداني ونظيره أحمد الصفدي بيان مشترك، بحضور أعضاء المكتب الدائم في مجلس النواب ورئيسة لجنة الشؤون الخارجية ورئيس لجنة الأخوة البرلمانية الأردنية العراقية، وأعضاء في مجلس النواب العراقي ويمثلون رؤساء وأعضاء لجان وكتل برلمانية.
وثمن الصفدي زيارة المشهداني إلى المملكة كأول زيارة رسمية يقوم بها منذ توليه رئاسة البرلمان في العراق الشقيق، وخلصت المباحثات إلى توقيع بيان مشترك جاء فيه:
أولاً: تعزيز التنسيق بين الأردن والعراق، لمواجهة التحديات التي تفرضها ظروف المنطقة، ودعم الأشقاء في سوريا واحترام إرادتهم وضرورة حماية أمن سوريا ومواطنيها، والحفاظ على وحدة أراضيهم وضمان تمثيل مكوناتهم كافة في العملية السياسية، ودعم مخرجات الاجتماعات التي استضافتها مدينة العقبة الأردنية بشأن الأوضاع في سوريا.
ثانياً: تعزيز آفاق التعاون الاقتصادي الأردني العراقي، وتذليل أي عقبات تحول دون ذلك، وتنظيم زيارات متبادلة للجان البرلمانية، وغرف الصناعة والتجارة في كلا البلدين، بما يسهم في فتح نوافذ استثمارية في مختلف المجالات، والعمل على إقامة اتفاقيات تعاون ثقافية وتعليمية، والاستفادة من الخبرات المتبادلة في قطاعات الزراعة والطاقة والإنشاءات.
ثالثاً: أهمية إنجاز مشروع مد أنبوب النفط من البصرة إلى العقبة، والذي يعتبر شريان نقل اقتصادي مهم لصالح البلدين، والعمل على تدعيم مختلف المشاريع المشتركة الثنائية، والثلاثية مع الأشقاء في مصر.
رابعاً: دعم كل الجهود الرامية إلى وقف العدوان الغاشم على قطاع غزة، ورفض محاولات تهجير الأشقاء في القطاع والضفة، والعمل على مضاعفة جهود إيصال المواد الإغاثية للقطاع، ورفض كل أشكال الأعمال المتطرفة للمستوطنين ضد الأشقاء في مختلف الأراضي الفلسطينية ورفض الإنتهاكات التي تُمارس بحق المقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس.
خامساً: تنسيق المواقف البرلمانية المشتركة بين مجلسي النواب الأردني والعراقي، استناداً لتاريخ طويل وممتد من العلاقة الأخوية الراسخة بين البلدين والشعبين الشقيين، بما يسهم في تحقيق المصالح المشتركة والدفاع عن قضايا الأمة.
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
About Post Author زينSee author's posts