شركة صينية بالقاهرة تطلب موظفين.. الرواتب تصل إلى 22 ألف جنيه
تاريخ النشر: 23rd, May 2024 GMT
كشف موقع توظيف مصر التابع لوزارة التضامن حاجة شركة ميلوت الصينية بالقاهرة، إلى مجموعة من العمال حديثي التخرج الحاصلين على المؤهلات المتوسطة، للعمل لديها في مجال المبيعات «telesales»، وذلك مقابل الحصول على رواتب وحوافز تصل إلى 22 ألف جنيه.
شروط الوظيفةوهناك عدد من الشروط التي يجب أن تتوفر في المتقدمين على هذه الوظيفة وهي كالتالي:
- مستوي الخبرة: حديث التخرج بخبرة لا تزيد على 3 سنوات.
- اللغة الإنجليزية: جيد.
- السن المطلوب: من 18 إلى 30 سنة.
- الحاسب الآلي: أساسيات.
- المؤهل المطلوب: ثانوية فنية نظام 3 سنوات.
- مايكروسوفت أوفيس: أساسيات.
مميزات الوظيفة- راتب أساسي يتراوح بين 5 آلاف و10 آلاف جنيه.
- حوافز إضافية تتراوح بين 6 آلاف و12 ألف جنيه.
- تأمينات صحية واجتماعية.
التقدم للوظيفةويمكنك التقديم على هذه الوظيفة عن الطريق التواصل مع الشركة مباشرة عبر الرقم: 01022367863، أو عن طريق الدخول على موقع توظيف مصر من هنـــــــــا، ثم قراءة تفاصيل الوظيفة والشروط بعناية، وبعد ذلك قم بالضغط على «تقدم للوظيفة»، وأدخل البيانات المطلوبة بعد تسجيل الدخول على الموقع إذا لم تكن مسجلا عليه من قبل.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: وظائف شاغرة وظائف خالية وظائف برواتب مجزية وظيفة
إقرأ أيضاً:
هل أصبح عقل المواطن الكردي محصورا ومخدرا بقضية الرواتب؟
بغداد اليوم - أربيل
علق المحلل السياسي علي إبراهيم باخ، اليوم الجمعة (24 كانون الثاني 2025)، على انشغال العالم بتعزيز مكانة دولهم سياسيا واقتصاديا، في الوقت الذي أصبحت مسألة الرواتب، هي الشغل الشاغل للكرد، وحقيقية تخدير العقل الكردي بقضية الرواتب فقط.
وقال باخ في حديث لـ "بغداد اليوم" إن "القضية شائكة، فمن ناحية حكومة كردستان مطالبة بالإلتزام بالحقوق تجاه مواطنيها، ولكن يبدو أن الحكومة العراقية قد حولت الموضوع والخلاف بين بغداد وأربيل وحصرته بمسألة الرواتب فقط".
وأضاف أنه "تم حصر موضوع الموازنة بملف الرواتب فقط، وهذا أدى إلى إرهاق الحركة والشلل التام في الأسواق، والمواطن يدفع الضريبة".
وأشار إلى أن "المسألة خطيرة جدا، فإذا لم يستلم الموظف راتبه، فإنه سيتعرض لمشاكل اقتصادية واجتماعية، وبالتالي أصبحت قضية الرواتب هي الشغل الشاغل لحياته اليومية، وأصبح المواطن يعيش في صدمة، ويمكن اعتباره على أنه مخدر للمواطن، لأن كل المشاكل تم حصرها في مسألة الرواتب، ويمكن القول هذه سياسة مدروسة بشكل كبير".
ولا تزال مشكلة الرواتب عالقة بين بغداد وأربيل، وترخي بظلالها على المواطن في إقليم كردستان، في وقت تشهد فيه الأروقة السياسية، مفاوضات متواصلة في محاولة انهاء هذا الملف وغيره من المشاكل العالقة بين الطرفين.