فن، محمود حميدة لـ الأسبوع مكنتش هشتغل فى مطرح مطروح من غير شيماء سيف،كريم عفيفي كوميديان واعد ووائل إحسان مخرج شاطر وفيلمى الجديد عن واحة .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر محمود حميدة لـ«الأسبوع»: مكنتش هشتغل فى «مطرح مطروح» من غير شيماء سيف، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

محمود حميدة لـ«الأسبوع»: مكنتش هشتغل فى «مطرح مطروح»...
كريم عفيفي كوميديان واعد ووائل إحسان «مخرج شاطر».. وفيلمى الجديد عن «واحة سيوة»

فنان كبير بدأ مشواره الفني في التسعينيات، وحقق نجاحًا كبيرًا في السنوات الأخيرة من خلال أدائه لبعض الأدوار المهمة في السينما والتليفزيون، إذ قدم شخصيات مختلفة ومتنوعة راهن من خلالها على أن يَفِّن، "بفتح الياء وكسر الفاء"، فمن الدراما والكوميديا إلى الأفلام الاجتماعية والتاريخية، أصبح الفنان الكبير محمود حميدة، أحد أبرز نجوم الفن في مصر والعالم العربي.

يعتبر "حميدة" أن محبة الجمهور لفنه هي الأساس، ويحرص دائمًا على تقديم أعمال فنية جديدة ومختلفة، ما جعله يحظى بمحبة الجماهير العربية من المحيط إلى الخليج، وكما يحتل مكانة مرموقة في الساحة الفنية المصرية والعربية، وحقق نجاحًا كبيرًا في السنوات الأخيرة. وحظي آخر أفلامه فيلم "مطرح مطروح" بمشاركة كبيرة من العاملين والفنانين، الذين بذلوا جهودًا كبيرة لخروجه في أفضل قالب يليق بالمنافسة مع أفلام أخرى قوية تعرض حاليًا بدور العرض. "الأسبوع" التقت الفنان محمود حميدة في حوار خاص تحدث خلاله، عن تجربته في تصوير "مطرح مطروح" والصعوبات التي واجهها خلاله، والعديد من التفاصيل حول الإنتاج والكواليس، وأعماله الجديدة.

- في البداية.. حدثنا عن مشاركتك في فيلم "مطرح مطروح"؟

*بالتأكيد، كانت تجربة رائعة بالنسبة لي، ويعد الفيلم تحديًا كبيرًا بالنسبة للجميع، حيث بذل طاقم العمل جهودًا مضنية لجعله في أفضل شكل ممكن.

وكانت هناك العديد من التحديات التي واجهتنا خلال عملية الإنتاج، والتي تعد جزءًا مهمًا من عملية صناعة الأفلام.

- وما تلك التحديات التي واجهتكم خلال إنتاج الفيلم؟

*صورنا مدة طويلة في الفيلم خلال فصل الشتاء في عز الصقيع والثلج وكنا نصور في مناطق متفرقة بـ6 أكتوبر في الصحراء "نشفنا من البرد"، وكنا نصور عدد ساعات كبيرا وفي أثناء الليل، وصورنا كذلك جزءا في فصل الصيف وأصبت بضربة شمس وكل الممثلين في الفيلم والعمال أصيبوا بضربات شمس بطرق مختلفة، وصناعة الفيلم أخذت منا أعصابا ومجهودا كبيرا، وبالفعل كانت هناك العديد من التحديات التي واجهتنا، ومنها الظروف الجوية الصعبة التي شهدناها أثناء التصوير فى منطقة مطروح، والتي تسببت في تغييرات مفاجئة في الجو، كما أننا وجدنا صعوبة في التصوير في بعض المشاهد بسبب الإضاءة، ولكن الجميع كان ملتزمًا بالعمل والتعاون مع بعضهم البعض لخروج الفيلم في أفضل شكل ممكن.

- وكيف كان التفاعل مع تلك الصعوبات؟

*كنا نتعامل مع كل تحدٍ بشكل احترافي، وكان الجميع ملتزمًا بالعمل الجاد والتعاون مع بعضهم البعض لتحقيق أفضل نتيجة ممكنة. ولقد كان الجميع يعمل بجد، وكان الفيلم يتطلب تجهيزات مختلفة ومجهودًا كبيرًا من الجميع، ولكن العمل الجماعي والتعاون المثالي تمكنا من تجاوز تلك التحديات بنجاح.

- وما تقييم الفنان محمود حميدة لهذا العمل من الناحية الفنية؟

*بالنسبة لي، الفيلم يعد عملًا فنيًا متميزًا، وبذل الجميع جهودًا كبيرة من لخروجه في أفضل شكل، ومن خلال التعاون والتفاعل المثالي بين العاملين، تمكنا من تحقيق نتيجة مميزة وناجحة. وأتمنى أن ينال العمل إعجاب الجمهور ويحقق النجاح المرجو.

- هل الفيلم يحمل رسالة معينة أو يتناول موضوعًا ما بشكل خاص؟

*بالتأكيد، الفيلم يحتوي على رسالة مهمة ويتناول موضوعًا مهمًا، وهو تعزيز قيمة الإنسانية والتعايش السلمي بين البشر، وتم تقديمه بشكل مميز وجذاب، وأعتقد أن الجمهور سيحتضن هذه الرسالة بإيجابية.

- وماذا عن كواليس الفيلم مع أبطاله ومخرجه وائل إحسان؟

* بدون الفنانة شيماء سيف لم أكن في استطاعتي تجسيد هذا الدور داخل الفيلم، وإذا لم تلعب "شيماء" هذا الدور ولم يستعن المنتج بها، كنت لن أشارك في العمل، وكريم عفيفي ممثل شاب أحبه جدا وهو من الممثلين الكوميديين الكبار، وليلى أحمد زاهر ابنتنا، وبالنسبة لي بمثابة حفيدتي، فالمجموعة كلها وصناع الفيلم كانوا شيئا عظيما جدا، وأريد أن أتحدث ساعات كثيرة عن العمال وما رأوه من شقاء في صنع الفيلم بقيادة المخرج وائل إحسان، وهو طبعا مخرج كبير جدا، وأنا سعيد بهذه التجربة، ومنتج الفيلم محمد السبكي من المنتجين الكبار والعظماء.

- وما ردك على تصريحات الفنان بيومي فؤاد الذي قال: "إن الفيلم من تأليفه وكان سيؤدي بطولته قبل أن يتم استبداله"؟

*صرحت من قبل وأوضحت أنني كنت لا أعرف بهذا الأمر وإذا كنت أعلم عن هذا الموضوع منذ البداية كنت لن أوافق بالطبع على العمل في الفيلم.

- وماذا عن أعمالك القادمة؟

*أقوم حاليا بتصوير فيلم تسجيلي عن «واحة سيوة»، نرصد من خلاله المكان في سيوة وطبيعته الساحرة، والأهالي الذين يعيشون في الواحة، وعاداتهم وتقاليدهم، لكي نعرِّف الناس بأهمية هذه الواحة العظيمة.

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل محمود حميدة لـ«الأسبوع»: مكنتش هشتغل فى «مطرح مطروح» من غير شيماء سيف وتم نقلها من جريدة الأسبوع نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس مطرح مطروح ا کبیر ا من خلال فی أفضل

إقرأ أيضاً:

محمود حميدة وبشرى في ندوة “رقمنة التراث” بمهرجان الإسكندرية: حفظ الأرشيف السينمائي مسؤولية وطنية

أقيمت اليوم الأربعاء ندوة بعنوان “رقمنة التراث وأرشفة التاريخ السينمائي” ضمن فعاليات مهرجان الإسكندرية للفيلم القصير، وذلك بالمتحف اليوناني الروماني، تحت رعاية هيئة تنشيط السياحة، وبحضور نخبة من الفنانين والخبراء في مجال الحفاظ على التراث الفني.

 

وشارك في الندوة كل من النجم محمود حميدة، والفنانة بشرى، وخالد حميدة الرئيس التنفيذي لشركة ديجيتايزد، وحازم عطار مؤسس مبادرة “تراثنا وأجيالنا”.

 

وخلال الندوة، أكد الفنان محمود حميدة أهمية توعية المجتمع بأهمية الأرشفة، مشيرًا إلى أن التاريخ السينمائي لا يمكن دراسته أو العودة إليه دون وجود أرشيف منظم، ولفت إلى قضية بيع نيجاتيف الأفلام المصرية في الماضي، معتبرًا أن ذلك يماثل “بيع الآثار”.

 

من جانبها، شددت الفنانة بشرى على أن رقمنة التراث ضرورة وطنية لمواكبة تطورات العالم، مشيرة إلى أن توثيق الإسهامات الفنية والتراثية يصب في مصلحة الأجيال القادمة ويعزز الهوية الثقافية.

 

وكشف خالد حميدة عن انطلاق مشروعه منذ عام على أرض الواقع، مشيرًا إلى أن شركته تعمل على جمع وتوثيق الأرشيف الفني المصري، بالتعاون مع مبادرات تهدف إلى حفظ التراث المادي واللامادي، كالأزياء والأطعمة التقليدية.

 

أما حازم عطار، فأوضح أن مبادرة “تراثنا وأجيالنا” تستهدف الأطفال والشباب حتى سن 18 عامًا، بالتعاون مع وزارة الثقافة، من خلال عروض أفلام وفعاليات تعريفية بتاريخ مصر وتراثها العريق.

 

يُذكر أن عددًا من النجوم، بينهم إلهام شاهين، محمود حميدة، بشرى، شيري عادل، سيد رجب، وأشرف عبد الباقي، انضموا إلى المبادرات المعنية بحفظ أرشيفهم الفني باستخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي، بما في ذلك أرشفة صور وذكريات تُنشر للمرة الأولى.

 

 

وتتواصل فعاليات مهرجان الإسكندرية للفيلم القصير حتى الثاني من مايو، وتشمل عروضًا لأفلام محلية ودولية، وندوات وورش عمل تهدف إلى دعم صُنّاع السينما الشباب وتعزيز الحوار حول قضايا الفن

المهرجان أسسته وتنظمه جمعية دائرة الفن، ويقام برعاية وزارة الثقافة وهيئة تنشيط السياحة، وريد ستار، بيست ميديا، لاجوني، أوسكار، ديجيتايزد، ومحافظة الإسكندرية، نيو سينشري شركة باشون للإنتاج الفني.

مقالات مشابهة

  • محمود حميدة يتحدث عن مذبحة الأفلام السينمائية.. «اعرف التفاصيل»
  • قلة أدب!".. محمود حميدة يهاجم مصطلح السينما النظيفة
  • محمود حميدة عن تلوين أفلام الأبيض والأسود: «مذبحة»
  • محمود حميدة: الإسكندرية لم تعد عروس البحر وأصبحت عجوزة وكركوبة
  • محمود حميدة خلال ندوة “رقمنة التراث”: لا يجب أن نصاب بالذعر من الذكاء الاصطناعي
  • محمود حميدة وبشرى في ندوة “رقمنة التراث” بمهرجان الإسكندرية: حفظ الأرشيف السينمائي مسؤولية وطنية
  • محمود حميدة خلال ندوة “رقمنة التراث”: تلوين النيجاتيف أفقدنا الأصل الفني وبدأت “مذبحة الأفلام”
  • محمود حميدة: تلوين النيجاتيف أفقدنا الأصل الفني وبدأت مذبـ.ـحة الأفلام
  • محمود حميدة وبشرى خلال مهرجان الإسكندرية: حفظ الأرشيف السينمائي مسؤولية وطنية
  • الآن.. ماستر كلاس محمود حميدة فى مهرجان الإسكندرية للفيلم القصير