إصابة 5 عسكريين في معارك بغزة خلال الـ24 ساعة الأخيرة
تاريخ النشر: 23rd, May 2024 GMT
#سواليف
#جيش_الاحتلال الإسرائيلي:
إصابة 5 عسكريين في #معارك قطاع #غزة خلال الساعات الـ24 الأخيرة.
إصابة 3573 ضابطا وجنديا منذ بداية #الحرب بينهم 1774 خلال الهجوم البري.
265 عسكريا ما زالوا يعالجون إثر إصابتهم في #معارك غزة 33 منهم جراحهم خطيرة.
4 جنود أصيبوا بجروح خطيرة في الساعات الـ24 الأخيرة في معارك غزة.
مقتل 634 ضابطا وجنديا منذ بداية الحرب وإصابة 554 بجروح خطيرة.
أقرّ الجيش الإسرائيلي، في بيان، بإصابة 5 #عسكريين في معارك قطاع غزة خلال الساعات الـ24 الأخيرة.
مقالات ذات صلة أعلى راتب تقاعد ضمان راتبه 19 ألفا وأدنى راتب 120 دينارا 2024/05/23ولفت إلى “إصابة 3573 ضابطا وجنديا منذ بداية الحرب بينهم 1774 خلال الهجوم البري”، موضحًا أنّ “265 عسكريا ما زالوا يعالجون إثر إصابتهم في معارك غزة 33 منهم جراحهم خطيرة”، مضيفًا “مقتل 634 ضابطا وجنديا منذ بداية الحرب وإصابة 554 بجروح خطيرة”.
هذا، وتواصل الفصائل الفلسطينية عملياتها العسكرية ضد قوات وآليات الجيش الإسرائيلي في غزة، وخصوصًا في رفح وجباليا بعد التصعيد الإسرائيلي الأخير، مع استمرار الحرب على غزة منذ 7 تشرين الأول.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف معارك غزة الحرب معارك عسكريين ضابطا وجندیا منذ بدایة فی معارک
إقرأ أيضاً:
هآرتس: حان وقت إنهاء الحرب بغزة وألّا ننتظر ترامب لإتمام الصفقة
قالت صحيفة هآرتس العبرية، اليوم الخميس، 26 ديسمبر 2024، إنه حان الوقت لوضع حد لهذا الكابوس بإنهاء الحرب في غزة ، وانسحاب الجيش الإسرائيلي من القطاع، مقابل عودة كافة الرهائن.
وأضافت الصحيفة في افتتاحيتها أن رئيس الوزراء الإسرائيلي ليس مستعدا لهذا الأمر، مشيرة إلى أن نتنياهو أعلن في مقابلة مع صحيفة وول ستريت جورنال هذا الأسبوع، أنه لن يوافق على "صفقة رهائن تنهي الحرب طالما بقيت حماس في السلطة في غزة".
وتابعت: "فضلاً عن ذلك، هناك نقاط خلاف إضافية قد تؤدي إلى نسف حتى الاتفاق الجزئي: الانسحاب الكامل من معظم ممر فيلادلفيا (على الحدود بين غزة ومصر)، ومسألة مروان البرغوثي (القيادي بحركة فتح والمعتقل في إسرائيل) وهوية السجناء الفلسطينيين الذين سيتم إطلاق سراحهم، لذا فإن الالتزام الذي يعبر عنه نتنياهو ليس أكثر من مجرد كلام".
وتابعت: "في الواقع عاد فريق التفاوض الإسرائيلي من قطر، وما زالت عائلات الرهائن تتساءل عما إذا كانت المحادثات قد انهارت، أو ما إذا كان عليهم وأحبائهم الذين يقبعون في الأسر أن يستمروا في المعاناة حتى يؤدي دونالد ترامب اليمين الدستورية رئيساً للولايات المتحدة في 20 يناير/ كانون الثاني المقبل".
وأردفت الصحيفة: "في كل مرة تظهر فيها أي آمال ملموسة في التوصل إلى اتفاق، تظهر متغيرات جديدة، سواء كانت ممر فيلادلفيا أو تنصيب ترامب، التي تبرر المزيد من التأخير".
واعتبرت الصحيفة "السبب الحقيقي وراء عدم رغبة نتنياهو في التوصل إلى اتفاق هو خوفه من أن يؤدي (وزير الأمن القومي) إيتمار بن غفير و(وزير المالية) بتسلئيل سموتريتش إلى تحطيم ائتلافه" أي إسقاط الحكومة الإسرائيلية.
وذكرت الصحيفة أنه "يجب علينا أيضًا ألا ننتظر ترامب لإتمام الصفقة مع حماس".
وقالت: "أظهر نتنياهو أنه عندما يريد حقًا التوصل إلى اتفاق، فإنه سيفعل ذلك حتى على حساب إنهاء الحرب والعودة إلى الوضع الراهن قبل الحرب، حتى لو كان بعيدًا عن المثالية، كما فعل مع لبنان".
المصدر : الأناضول