العيون تحتضن النسخة المقبلة من الأبواب المفتوحة للأمن الوطني
تاريخ النشر: 23rd, May 2024 GMT
زنقة 20 ا العيون: علي التومي
علم موقع Rue20 لدى مصدر جيد الإطلاع، أن النسخة المقبلة للأبواب المفتوحة للأمن الوطني ستحتضنها مدينة العيون بالأقليم الجنوبية للمملكة.
وكانت عاصمة سوس أكادير قد احتضنت في الأايام الماضية الأبواب المفتوحة للأمن الوطني محققة طيلة ايام الدورة رقما قياسيا من حيث الزوار مقارنة مع باقي الدورات السابقة لهذه التظاهرة المجتمعية، وناهز زوارها مليونين و120 ألف زائر.
إلى ذلك أوضح بلاغ للمديرية العامة للأمن الوطني أن هذه الدورة تميزت بتسجيل مستويات توافد يومية قياسية، تجاوزت خلال فترة ذروة الحضور الجماهيري حصيلة إجمالية فاقت أكثر من مليون و400 ألف زائر، تشكلت أساسا من فئة التلاميذ الذين يمثلون 845 مؤسسة تعليمية ومدرسة للتعليم العتيق وحفظ القرآن الكريم، فضلا عن حضور مكثف لممثلي أكثر من 1242 جمعية للمجتمع المدني ومراسلي 170 منبرا إعلاميا وقناة تلفزية وطنية ومحلية.
المصدر: زنقة 20
كلمات دلالية: للأمن الوطنی
إقرأ أيضاً:
المجلس الوزاري للأمن الوطني:إيران “الحبيبة” لا تتخذ العراق منطلقا لضرب “الكيان الصهيوني”
آخر تحديث: 7 نونبر 2024 - 10:04 ص بغداد/ شبكة أخبار العراق- نفى المجلس الوزاري للأمن الوطني، مساء أمس الأربعاء، حقيقة الأنباء المتداولة بشأن اتخاذ أراضي العراق منطلقاً لتنفيذ هجمات أو ردود على الاعتداءات من قبل إيران.وذكر المكتب الإعلامي للسوداني، في بيان : أن “السوداني ترأس امس، الاجتماع الدوري للمجلس الوزاري للأمن الوطني”، لافتاً إلى أن “الاجتماع جرى خلاله بحث مجمل الأوضاع الأمنية في البلاد، والنظر في الموضوعات المطروحة على جدول الأعمال، واتخاذ القرارات والتوصيات اللازمة بشأنها”.وأضاف إن “الاجتماع شهد مناقشة البرنامج الحكومي، في ما يتعلق بالملف الأمني، ومراجعة إنجازات الوزارات والدوائر الأمنية كافة، بعد مرور عامين على عمر الحكومة، وسبل تعزيز نقاط القوة والمعالجة الفورية للتحديات، مع استمرار عملية المتابعة للعمل الأمني والاستخباري ضمن توحيد الجهود في هذا الإطار، بما يحقق الأهداف المرسومة”.وجدد المجلس الوزاري للأمن الوطني، وفقاً للبيان، “موقف العراق الثابت بدعم نضال الشعبين الفلسطيني واللبناني، واستنكار جرائم الإبادة التي يرتكبها الكيان الصهيوني بحقّهما”، مؤكداً أن “ما جرى تداوله من أخبار تتحدث عن اتخاذ الأراضي العراقية منطلقاً لتنفيذ هجمات أو ردود على الاعتداءات من قبل إيران، ما هي إلّا ذرائع كاذبة ومسوغات يراد لها أن تكون مبرراً للاعتداء على العراق وسيادته وحرمة أراضيه”.وشدد على أن “مصالح العراق العليا تحتم العمل على إبعاد أراضيه وأجوائه عن آلة الحرب التي يحاول الكيان الصهيوني توسيعها، انطلاقاً من سياساته العدوانية ضد بلدان وشعوب المنطقة”.