عقد فضيلة الدكتور أحمد حمادي، رئيس منطقة سوهاج الأزهرية اجتماعا بقاعة الاحتفالات الكبرى بديوان المنطقة بحضور الدكتور محمد حسنى، مدير عام العلوم العربية والدينية ضم مديرى الإدارات التعليمية ووكلائهم وموجهو العموم ومديرى إدارات ديوان المنطقة لبحث الاستعدادات لامتحانات الشهادة الثانوية الأزهرية للعام الدراسي ٢٠٢٤/٢٠٢٣ م .

وتناول رئيس المنطقة أهم المعايير التى ينبغى الالتزام بها خلال أعمال الامتحانات مشيراً أن تكاتف الجهود والتعاون هو الوسيلة الحقيقة لخروج الامتحانات بصورة مشرفة تليق بالمنطقة والأزهر الشريف.

وأوضح الدكتور حمادي أهمية دور مدير الإدارة التعليمية فى وضع مخطط المقرات الامتحانية وتنسيق التعاون بين المنطقة ورؤساء اللجان وتوفير التجهيزات اللازمة قبل وأثناء أعمال الامتحانات.

وناقش رئيس المنطقة أهم مقترحات وتساؤلات الحضور حول أهم التفاصيل التى تواجههم أثناء أعمال الامتحانات متعهدا بتوفير الدعم اللازم للجان بالتنسيق مع قطاع المعاهد الأزهرية.

واختتم حمادي اللقاء بدعوة الحضور للانتهاء من كافة التجهيزات الأسبوع المقبل والتواصل مع المنطقة لحل أى طاريء أثناء تجهيز مقرات الامتحانات بكافة الإدارات

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: بوابة الوفد سوهاج فضيلة المنطقة

إقرأ أيضاً:

وسط الخرطوم

أفاد مراسل قناة الحدث بأن المرتزقة المتواجدين في وسط الخرطوم قد أطبق عليهم الجيش من كل النواحي. هذه المنطقة محصورة من المقرن غربًا والقيادة شرقًا، ومن موقف جاكسون جنوبًا والنيل الأزرق شمالًا. منطقة تجارية بصورة عامة، تكاد تكون خالية من السكان، ذات بنايات عالية. سير الحرب فيها مختلف تمامًا عن أي منطقة ثانية، استفاد المرتزقة من تلك العمارات في نصب القناصة، إضافة لاستخدامهم المسيرات، صحيح حصار الجيش قطع الفزع والتموين، ولكن حصول المرتزقة على الأكل من السهولة بمكان؛ لأن جزيرة توتي مازالت عندهم. ووفقًا لمراسل الحدث فإن طبيعة الحرب في هذه المنطقة معقدة للغاية، فهي عبارة عن حرب مدن، وسبق وأن أشارت مواقع إخبارية بأن قوات المرتزقة في هذه المنطقة قوات نخبوية، فهي من خالص الرزيقات عامة والماهرية خاصة، وقد نالت هذه القوات دورات تدريبية متقدمة داخل وخارج السودان. وخلاصة الأمر ليعلم هؤلاء المرتزقة بأن الجيش مهما كانت العقبات كؤودة بالغ هدفه، صحيح ربما يتأخر التحرير لتعقيدات الميدان، ولكن شعار الجيش (صنعاء وإن طال السفر)، وسحق الدعامة من (أولاد المصارين البُيض) في هذه المنطقة، على أقل تقدير، سوف يشفي صدور شعوبٍ مقهورة، أذاقتها المرتزقة مرارات الذل والهوان، ويكسر ظهر حاقدٍ لم يرحم صغير ولم يوقر كبير في سائر حياته.

د. أحمد عيسى محمود
عيساوي
الخميس ٢٠٢٥/٣/١٣

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • مدير منطقة جبلة يزور قاعدة حميميم للاستماع إلى المواطنين السوريين داخلها
  • ندب الدكتور ضياء الدين مصطفي للقيام بتسيير أعمال كلية الفنون التطبيقية
  • لبحث سُبل الاستثمار.. مدير الرياضة بالقليوبية يجتمع مع مجلس إدارة مركز شباب عرب الربعيين
  • مصرع ربة منزل أسفل عجلات قطار نجع حمادي/ القاهرة بسوهاج
  • بعد تعديه على طالبات بالفناء.. ما مصير مدير مدرسة الثانوية بالبحيرة
  • رئيس جهاز التعمير يتفقد ليلا مشروع حديقة تلال الفسطاط بالقاهرة
  • مدير فرع الرعاية الصحية بالأقصر يلتقى ممثلي منظمات المجتمع المدني بمستشفى طيبة
  • علي ربيع يكشف عن موعد عرض فيلم الصفا الثانوية بنات
  • وسط الخرطوم
  • للنظامين الجديد والقديم.. تفاصيل جدول امتحانات الثانوية العامة 2025