"حفضل أغني".. تجمع ماريتا الحلاني وأدونيس لأول مرة
تاريخ النشر: 23rd, May 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
طرحت الفرقة اللبنانية أدونيس أغنية جديدة بالتعاون مع الفنانة اللبنانية ماريتا الحلاني بعنوان “حفضل أغني”، وتم تصوير العمل في العاصمة الفرنسية باريس بين الشوارع ومحطات المترو.
الفيديو من توقيع المخرج إيلي سلامة، وتلعب خلاله ماريتا دور جاسوسة غامضة تلاحق أعضاء الفرقة.
أغنية "حفضل أغني" من كلمات وألحان أنطوني أدونيس، المغني الرئيسي للفرقة، من توزيع عمر شومالي، وتمزج بين اللهجة المصرية واللبنانية في أول عمل مشترك يجمع بين أدونيس وماريتا.
يتزامن إطلاق ديو "حفضل أغنّي" مع جولة أوروبية لفرقة أدونيس، كما تأتي الأغنية في مستهل رحلة ألبوم الفرقة الجديد، والمقرر ظهوره للنور خلال الأشهر المقبلة، ويأتي بعد قرابة عام ونصف من صدور ألبومها السادس حديث الليل، والذي ضم في جعبته تسع أغنيات، من بينها "استثنائي" و "بس بحال".
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: أغني تجمع ماريتا الحلاني لأول
إقرأ أيضاً:
جنبلاط: نتمنى عودة العلاقات اللبنانية السورية لطبيعتها
بيروت - أعرب الزعيم السياسي اللبناني ورئيس "الحزب الاشتراكي" السابق وليد جنبلاط، الأحد 22 ديسمبر2024، عن الرغبة في عودة العلاقات اللبنانية السورية إلى "أصولها الطبيعية الدبلوماسية" في أعقاب سقوط حكم حزب البعث الشهر الجاري.
جاء ذلك أثناء لقائه في قصر الشعب في العاصمة السورية دمشق، قائد الإدارة الجديدة في سوريا أحمد الشرع على رأس وفد من لبنان، وفق ما نقلت وكالة الأنباء اللبنانية.
وقال جنبلاط: "نحيي الشعب السوري في انتصاراته الكبرى، ونحييكم في معركتكم التي قمتم بها من أجل التخلص من القهر والاستبداد".
وتابع: "الطريق طويل، ونعاني نحن وإياكم من التوسع الإسرائيلي، وسأتقدم بمذكرة باسم نواب كتلة "اللقاء الديمقراطي" البرلمانية حول العلاقات اللبنانية السورية".
وأردف الزعيم المنتمي للطائفة الدرزية: "نتمنى أن تعود العلاقات اللبنانية السورية إلى الأصول الطبيعية من خلال العلاقات الدبلوماسية، وأن يحاسب كل الذين أجرموا بحق اللبنانيين، ونتمنى أن تقام محاكم عادلة للذين أجرموا بحق الشعب السوري وأن تبقى بعض المعتقلات متاحف للتاريخ".
ويزور جنبلاط سوريا بعد 13 عاماً، ويرافقه أعضاء من الحزب التقدمي الاشتراكي، وشيخ عقل طائفة الموحدين الدروز سامي أبو المنى.
والخميس أعلن جنبلاط أنه سيتوجه إلى دمشق خلال لقائه عبر الإنترنت ممثلين عن مجلس العلاقات العربية ـ الأمريكية، وقال فيه إن "الاستقرار في سوريا ضروري للاستقرار في لبنان، وهي تحتاج إلى فرصة ومساعدة".
وفي 12 ديسمبر الجاري، أجرى جنبلاط اتصالا هاتفيا بالشرع، مهنئاً إياه والشعب والسوري بـ"الانتصار على نظام القمع"، ليكون أول شخصية لبنانية بارزة تتصل بالشرع لتهنئته بإسقاط نظام الأسد، والأول الذي توجه إلى دمشق.
وفي 8 ديسمبر الجاري، سيطرت فصائل سورية على العاصمة دمشق وقبلها مدن أخرى، مع انسحاب قوات النظام من المؤسسات العامة والشوارع، لينتهي بذلك عهد دام 61 عاما من حكم نظام حزب البعث، و53 سنة من حكم عائلة الأسد.
Your browser does not support the video tag.