رئيس بوليفيا الأسبق يدعم ملف المغرب لاستضافة مونديال 2030
تاريخ النشر: 23rd, May 2024 GMT
زنقة 20 ا الرباط
استقبل يوم أمس زعيم حزب “MAS” البوليڤي و رئيس الدولة الأسبق “Evo Morales Ayma” المنسقين التنفيديين لشبكة “ميينا لاتينا” والتي تضم في عضويتها حزب الإتحاد الأإشتراكي .
وخصص الرئيس البوليڤي استقبالا للشبكة التي تضم في حزب عضويتها الإتحاد الإشتراكي مثلا في البرلماني حسن لشكر الذي ترأس الوفد، حيث قدم هذا الأخير هدايا رمزية للزعيم البوليفي عبارة عن قميص المنتخب الوطني المغربي وتذكار باللغة العربية.
وقام الرئيس البوليفي الأسبق بحمل القميص الوطني المغربي تعبيرا منه على دعم المغرب في تنظيم كأس العالم 2030 وإشادة بالإنجازات التي قامت بها كتيبة وليد الركراكي في مونديال قطر 2022.
وقال زعيم حزب “MAS” على صفتحه بالفايسبوك، إنه “في إطار الدبلوماسية الشعبية، استقبلنا اليوم الزيارة الممتعة لإخواننا البرلمانيين محمد الجنحاني من تونس، ماشيج الكركاري من المغرب، الحسن لشكر من المغرب، السالك الموسوي من المغرب، مامادو لامين سيبي من مالي، وأيوب الهاشمي من المغرب. منظمة مينا لاتينا المغربية، بفيلا توناري، مدار كوتشابامبا”.
وأضاف “لقد أتيحت لنا الفرصة معهم لتحليل قضايا الوضع العالمي، وبلدنا وبلدانهم، وكذلك تاريخ أداتنا السياسية في المناطق الاستوائية… نحن سعداء جداً بهذه الزيارة المهمة التي قام بها إخواننا الذين تجمعنا بهم مصادفات تاريخية عظيمة، إلى المكان الذي ولدت فيه الثورة الديمقراطية والثقافية في بوليفيا”.شكرًا لك، إيفو موراليس، على هذه الفرصة لتعزيز العلاقات الدولية ومشاركة نضالاتنا المشتركة من أجل العدالة الاجتماعية.
المصدر: زنقة 20
كلمات دلالية: من المغرب
إقرأ أيضاً:
“الحرس الوطني” تنظم النسخة الثالثة من “قمة الرياض العالمية للتقنية الحيوية الطبية”
تنظم وزارة الحرس الوطني، ممثلة في الشؤون الصحية، النسخة الثالثة من “قمة الرياض العالمية للتقنية الحيوية الطبية”، بالتعاون مع وزارة الاستثمار (الشريك الاستراتيجي للقمة)، خلال الفترة من 10 إلى 12 نوفمبر 2024م في مدينة الرياض، وذلك تحت رعاية صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد رئيس مجلس الوزراء – حفظه الله –.
ويأتي تنظيم القمة تجسيدًا لاهتمام القيادة الرشيدة بهذا القطاع الحيوي الذي يسهم في تحقيق التنمية المستدامة، ودعم الاقتصاد الوطني، إضافة إلى المواءمة مع مستهدفات الاستراتيجية الوطنية للتقنية الحيوية، التي أطلقها سمو ولي العهد -حفظه الله- في بداية عام 2024م، وحددت رؤية المملكة الرائدة في تطوير تقنيات حيوية متقدمة في مجالات الطب، والزراعة، والبيئة، والصناعة، لتصبح المملكة مركزًا إقليميًا رائدًا في مجال التقنية الحيوية في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا بحلول عام 2030، وعالميًا بحلول عام 2040.
ويعد قطاع التقنية الحيوية محورًا أساسيًا وممكنًا لتحقيق رؤية المملكة 2030 في بناء مجتمع حيوي منتج، واقتصاد مستدام ومزدهر، يعتمد على البحث والتطوير التقني لتعزيز قيم المعرفة والابتكار والعلوم.
ويشارك في القمة قيادات وخبراء عالميون في مجالات التقنية الحيوية الطبية، إضافة إلى منظمات ومؤسسات أكاديمية عريقة، لها إسهامات بارزة في قطاع التقنية الحيوية، مما يجعل القمة حدثًا مهمًا على خارطة منظومة الصحة إقليميًا وعالميًا.