آخرها كيت ميدلتون.. 4 لوحات فنية أثارت الجدل حول العالم
تاريخ النشر: 23rd, May 2024 GMT
غضب كبير أثارته صورة للأميرة كيت ميدلتون أميرة ويلز، بين المراقبين الملكيين، بسبب مظهرها الذي لا يتناسب مع مكانتها، ولم تكن هذه اللوحة الأولى التي تحدث جدلًا في العالم، بل هناك العديد من اللوحات، التي نظر إليها البعض بسخرية شديدة.
حصل الملك تشارلز الثالث على لوحة لزوجة ابنه كيت ميدلتون، من تصميم الفنانة هانا أوزور، تظهر في ثوب أبيض مع وشاح أزرق وتاج، لكن المظهر لا يتناسب لكي تصبح صورة رسمية لأميرة ويلز، بحسب صحيفة «نيويورك بوست».
أوضحت «أوزور» أنها رسمت صورة لـ«ميدلتون»، من خلال مشاهدة صور وفيديوهات لها، سواء مع عائلتها أو في الزيارات الدبلوماسية، مما أدى إلى شعور المراقبين الملكيين بالغضب، وعلقوا على أنها لا تشبه الأميرة، وكانت التعليقات سلبية: «لست متأكدًا من أن الفنان معجب بالأميرة، يبدو وكأنه مشروع GCSE سيئ، هل هذه مزحة؟ لا تبدو مثل كاثرين على الإطلاق، لم تكن ترتدي هذا الفستان، ولم يكن لدي أدنى فكرة عن هوية هذا الفستان».
انتقادات لاذعة بسبب صورة لـ«ميدلتون»واجهت «أوزور» انتقادات لاذعة، بسبب صورتها لـ«كيت ميدلتون»، إذ وصف البعض مستواها، بأنه لا يتعدى مستوى الصف الفني في المدرسة الثانوية، وأنه لا يليق بها أن تصبح فنانة، بالإضافة إلى عدم انبهار المراقبون الملكيون، بلوحة الملك «تشارلز» أيضًا، إذ جسدته والدماء تملأ يديه.
وصف البعض لوحة «تشارلز» بأنها غير مناسبة لمكانته، وكان من الأفضل أن تكون بلون غير اللون الأحمر، لأن قسوة اللون الأحمر لا تتناسب مع نعومة تعابير وجهه، وبشكل عام هناك إجماع أن صورة ميدلتون الجديدة لا تشبه الأميرة.
لوحة بيل كلينتون المثيرة للجدلتعد لوحة بيل كلينتون الرئيس الأمريكي الأسبق، من اللوحات التي آثارت جدلًا في العالم بسبب غرابتها، إذ ظهر فيها «كلينتون» مرتديًا فستانًا أزرق وحذاء نسائي، ويجلس بوضعية أنثوية، وتم العثور على هذه اللوحة، ضمن الأدلة في قضية الملياردير الأمريكي جيفري إبستين، والمتهم فيها الأخير بالاتجار بالبشر واستغلال الفتيات القاصرات في جلسات الاسترخاء.
لوحة «القوط الأمريكيون»
آثارت لوحة «القوط الأمريكيون»، في بداية ظهرها،إذ نظر إليها البعض على أنها كاريكاتيرا مهينًا بحق سكان الريف البسطاء، وكان الفنان جرانت وود، استمد موضوع لوحته من بيئة موطنه في ولاية ايوا بالغرب الأوسط الأمريكي.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: أميرة بريطانيا كيت ميدلتون الملك تشارلز لوحة کیت میدلتون
إقرأ أيضاً:
احتجاز فنانة شهيرة لدى جارتها يثير الرأي العام في الجزائر
خاص
أثارت أنباء احتجاز الفنانة الجزائرية الشهيرة بيونة ضجة واسعة خلال الساعات الماضية، بعدما أطلقت عائلتها نداء استغاثة يطالب بالتدخل العاجل لإنهاء ما وصفوه بـ”احتجاز غير مبرر” من قبل جارتها.
ووفقًا لما ذكرته أسرتها، فإن بيونة، المعروفة بدورها في فيلم الدار الكبيرة، لم تتمكن من التواصل مع أحد، حيث زُعم أن هاتفها كان بحوزة جارتها، ما حال دون اتصالها بالعالم الخارجي.
وتفاقم الجدل بعدما كشفت الممثلة نوال زعتر أنها حاولت مرارًا زيارة بيونة والاطمئنان عليها، لكنها فوجئت بجارتها ترد على الهاتف بدلًا منها، وترفض السماح لها بالتحدث إليها، رغم تأكيدها أن وضعها الصحي حرج.
وبينما كانت التكهنات تتزايد، ظهرت بيونة أخيرًا في فيديو نفت خلاله تعرضها لأي احتجاز، مؤكدة أن جارتها كانت تعتني بها خلال فترة مرضها، وعاتبت زعتر على تصريحاتها التي أثارت البلبلة.