شاهد المقال التالي من صحافة مصر عن بعد ارتفاع حالات الطلاق والعقوق وتعاطي المخدرات من يتآمر على المصريين؟، د.سوسن فايد المخاطر معروفة الأسباب والحلول حبيسة الأدراج د.منال عمران خريطة طريق واضحة للتشخيص والحد من الجرائم .،بحسب ما نشر جريدة الأسبوع، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات بعد ارتفاع حالات الطلاق والعقوق وتعاطي المخدرات.

. من يتآمر على المصريين؟، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

بعد ارتفاع حالات الطلاق والعقوق وتعاطي المخدرات.. من...
- د.سوسن فايد: المخاطر معروفة الأسباب.. والحلول «حبيسة الأدراج»

- د.منال عمران: «خريطة طريق واضحة للتشخيص والحد من الجرائم»

- د.علي الله الجمال: «هذه أسباب الفجوة مع الأبناء وتراجع الدفء الأسري»

- د.قياتي عاشور: «الإهانة والإساءة النفسية تتسبب في سلوكيات عدوانية»

حدد خبراء ومختصون خريطة طريق لمواجهة حالات الانفلات الأخلاقي والسلوكي في مصر، والتصدي للظواهر الكارثية التي تستهدف تفكيك المجتمع، وتكشف عن حجم التآمر عليه، على خلفية ما تتعرض له القيم والثوابت من مخططات متعددة الأشكال، ومجهولة المصادر!

وشدد أستاذ علم الاجتماع بالمركز القومي للبحوث الجنائية والاجتماعية، د.منال عمران على أنه «لابد من سرعة تحصين الشباب، في ظل تعدد عمليات الاستهداف التي يتعرض لها، والتي صنعت لديه ثقافة استهلاكية، ورغبة في الكسب السريع، والثراء، غير محسوب العواقب».

ونبهت الخبيرة الاجتماعية إلى «ضرورة عودة ثقافة الإنتاج، وربط الدراسة بحاجة سوق العمل، كونها الخطوة الأولى في الحد من البطالة، والتصدي للظواهر السلبية التي تؤثر في توجهات الشباب، لاسيما ظاهرة التقليد التي تقود للتغييب، وتعاطي المخدرات، والعنف المجتمعي».

وفي مواجهة بعض الجرائم التي يرتكبها البعض وقد يسجلونها علي الهواء مباشرة، نصحت الخبيرة الاجتماعية بـ«استراتيجية متكاملة تشارك فيها كافة المؤسسات البحثية لدراسة المتغيرات علي المجتمع المصري للحفاظ علي منظومة القيم».

وقالت: «من شأن هذه الاستراتيجية، أن تتطلب العمل علي أرض الواقع للتعرف علي ما يحاك ضد المجتمع، والتعرف علي المتغيرات التي لحقت بالشخصية المصرية، ودور وسائل التواصل الاجتماعي، واستخدامها بدون وعي أو رقابة».

وأشارت إلى أن «تحصين الشباب وإعداده ليكون عنصرا بناء في المجتمع، يعني الحد من الجرائم والميول العنيفة والعدوانية، ويقطع الطريق على تفكك الأسرة ويحد من معدلات الطلاق، من خلال مشروع قومي لعلاج الخلل الاجتماعي في مصر».

وأكدت «أهمية تجديد الخطاب الديني، حسب طبيعية المناطق، والخطاب الذي يناسبها، وتفعيل دور المؤسسات الثقافية، ووضع خطط تربوية وتعليمية وإعلامية واضحة المعالم، وتقديم نماذج تكون قدوة حقيقية للشباب بمشاركة الفنانين والرياضيين والشخصيات العامة».

مخاطر مجتمعية

وحذرت أستاذ علم النفس الاجتماعي بالمركز القومي للبحوث الجنائية والاجتماعية، د.سوسن فايد، من «مخاطر تستهدف المجتمع المصري» لكنها أوضحت أن «الأسباب معروفة، والحلول موجودة، لكن موضوعة في الأدراج».

وأكد د.«سوسن فايد» أن «هناك تقصيرا من الأجهزة المعنية، رغم تراجع منظومة القيم، لحساب أجندات خارجية وتداعياتها السلبية علي سلامة المجتمع، الذي يحتاج للتحصين من مخاطر حروب الجيل الرابع، وهو ما يتطلب خطابا توعويا معتدلا وجاذبا لا منفرا».

وطالبت بأن يكون «مجلس الوزراء مظلة لتنفيذ عملية التحصين، ومراعاة التنسيق بين الجهات المعنية لوضع مشروع قومي يحمي قيم المجتمع، بمشاركة المختصين، لتعزيز نشر القيم والتعرف علي ما يجري في المناطق العشوائية، وحماية الفئات الاجتماعية المختلفة».

وطالبت بـ«إعادة النظر في برامج التنشئة الأسرية والتعليمة، لغرس القيم الإيجابية المعبرة عن الشخصية المصرية، وإعادة الاعتبار لقيمة العمل الجاد والمتقن، وتفعيل الميثاق الأخلاقي لوسائل الإعلام المختلفة، وتقديم أعمال فنية تحافظ على الهوية المصرية».

وثمنت «جهود الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية لتنفيذها مبادرة أخلاقنا جميلة، ومحاولا

107.167.122.23



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل بعد ارتفاع حالات الطلاق والعقوق وتعاطي المخدرات.. من يتآمر على المصريين؟ وتم نقلها من جريدة الأسبوع نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

إذا كانت فيك هذه الصفة فلا تتعجبي من صمت زوجك!

تعاني زوجات كثيرات من صمت أزواجهن، لدرجة لا تطاق، وفي الوقت الذي يبدأن رحلة المطاردة بالأسئلة لمعرفة الأسباب تزداد الهوة اتساعا، فلماذا يا ترى ينفر الرجل من الحديث مع شريكة حياته؟ وما سبب تهربه منها ومن الإجابة عمّا يشغل بالها؟

بحسب خبراء فإنّ الرجال في الغالب يستخدمون “الصمت العقابي” كوسيلة لإثارة مشاعر المرأة وجعلها رهينة مخاوفها، لكن هذا النوع من السلاح لديه مدة محددة ويعود الشريك بعدها ليحاور زوجته بشكل عادي، وإن طال أمده فإن المسألة لديها أسباب أخرى.

ويشير مختصون في التحليل النفسي والسلوكي، إلى أن هنالك عدة أسباب تدفع للصمت الطويل بين الزوجين، مثل الإهمال والإيذاء النفسي وإدمان استخدام الهواتف ومواقع التواصل الاجتماعي، مما يدفع إلى غياب الحوار التام بين الطرفين.

وما لا تعلمه المرأة حسب كثير من الدراسات العلمية، هو أن ثرثرتها الزائدة في أشياء بلا أهمية هي ما يجعل زوجها ينفر منها ولا يستمع لها، بل ويخرج من الغرفة إن أكثرت الرغي ورفضت السكوت حتى تستنطقه!

والصمت الطويل ليس حلا بتاتا لعلاج أي مشكلة بين الزوجين، فهو يفرض جوا من الكآبة والتوتر، وهذا مرفوض في العلاقة؛ وكلما طال يزداد الأمر سوءا، وهنا ينبغي على الزوجة أن لا تلقي بكل أحمالها على الرجل وأن تدرك أنه هو الآخر يتعرض لضغوطات كثيرة وأن كلامها الكثير وغير المبرر يخلق نفورا وفتورا.

في تعريف الطلاق الصامت قالت مستشارة قانونية، خلال استضافتها على إحدى الفضائيات، إن هناك اختلافا جذريا بين الطلاق الشرعي الذي يتم وفق إجراءات الانفصال النهائي بين الزوجين، والطلاق العاطفي “الصامت”، وهو استمرار العلاقة الزوجية بين الطرفين مع انعدام مقومات الحياة الزوجية.

وأضافت أن الطلاق العاطفي يتم عن طريق انعدام لغة التواصل بين الزوجين، وانعدام الحوار، وفتور المشاعر والعواطف الذي يؤدي إلى إنهاء العلاقة الزوجية في أسرع وقت، وفي حين أن الظاهر أمام المحيطين بهما أنهما يعيشان “تحت سقف واحد”، فإنهما منفصلان عاطفيا ويستمران فقط من أجل تربية الأبناء.

وأوضحت أن أهم أسباب الطلاق الصامت انعدام الاحترام والمسؤولية والمشاركة الثنائية، وغياب الحب المُبطَّن بانعدام الرحمة والقسوة وجفاء المشاعر، مستنكرة اقتصار مفهوم المسؤولية عند البعض على الإنفاق فحسب، رغم أنها تشمل فتح جسور الحوار والحب والتواصل مع الزوجة.

ووفقا لمختصين في العلاقات الأسرية والزوجية فإن المرأة ينبغي أن تركز في حديثها مع زوجها على ما يهم علاقتهما ومستقبلهما، وليس على ما فعلته جارتها وما اشترته قريبتها، وما قام به الأطفال من مشاغبات.

وأيضا أكدوا على أهمية عمل المرأة على حماية أسرتها من الانهيار، وإيجاد مساحة أكبر للحوار مع شريك حياتها، ومشاركته ميوله وهواياته، والأحاديث التي تهمه، مع تجنب مقارنته بأشخاص آخرين لأن الرجل بطبعه يحب التقدير، وتقليل المرأة من قيمته من خلال حديثها عن ميزات أزواج قريباتها وصديقاتها يجعله لا شعوريا يكرهها وبعمق.

وفي مقال سابق نشره موقع (marriage) للمدونة الخبيرة راشيل باس ناقشت فيها كيفية التعامل مع حالة الصمت بين الأزواج؟ وهل الصمت علاج ضار في العلاقة الزوجية؟

تقول باس إن الكل يعتقد أن الزواج مثالي، وأن أي ثنائي سيعيشان بسعادة تامة، لكن في الحياة الواقعية، هنالك المئات من القضايا والأمور التي يتشاجر الأزواج بشأنها، وأحيانا لأسباب تافهة، لدرجة أن بعض الأشخاص يختارون المعاملة الصامتة، للحد من الخلافات والمشاكل، ومنهم من يستخدم هذا الأسلوب للضغط على الآخر.

الشروق الجزائرية

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • 5 حالات يحق للزوجة فيها طلب التطليق من زوجها.. الهجر والضرب الأبرز
  • «القاتـ.ـل الصامت» يهدّد صحة المصريين.. طرق بسيطة للسيطرة على ضغط الدم المرتفع
  • إذا كانت فيك هذه الصفة فلا تتعجبي من صمت زوجك!
  • تحولات اجتماعية عميقة في المجتمع المغربي.. ارتفاع نسب الأسر التي تعيلها النساء وتزايد الشيخوخة
  • «شبكة الاتصال الحكومي» منصة استراتيجية لتعزيز تفاعل الأفراد مع القيم المجتمعية
  • «سفراء بر الوالدين» يعزز القيم الأسرية
  • متهم بالسرقة وتعاطي المخدرات وإطلاق نار.. شرطة أربيل تطيح بـقاقي (فيديو)
  • النائب مشوقة يسأل عن الاجراءات التي اتخذتها الحكومة لضبط ارتفاع الدين العام
  • دائرة الأراضي: لا ارتفاع على القيم الإدارية والاعتراض متاح
  • مختصة في الطلاق: الرجل مسكين في مجتمعنا .. فيديو