إعادة فتح شواطئ منتجع شيلا التركي بعد تطهيرها من الألغام
تاريخ النشر: 2nd, August 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن إعادة فتح شواطئ منتجع شيلا التركي بعد تطهيرها من الألغام، إسطنبول سبوتنيك. وقال مصدر في الشرطة التركية لـ سبوتنيك ، اليوم الأربعاء، إنه أعيد فتح جميع الشواطئ باستثناء شاطئ واحد تم اكتشاف ألغام .،بحسب ما نشر سبوتنيك، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات إعادة فتح شواطئ منتجع شيلا التركي بعد تطهيرها من الألغام، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
إسطنبول - سبوتنيك. وقال مصدر في الشرطة التركية لـ"سبوتنيك"، اليوم الأربعاء، إنه "أعيد فتح جميع الشواطئ باستثناء شاطئ واحد تم اكتشاف ألغام فيه".وأضاف المصدر أن "جميع الشواطئ بما في ذلك تلك الموجودة في شيلا وبالقرب من مدينة أجفا مفتوحة ويسمح بالسباحة فيها، ولم يبق سوى شاطئ سوفولار مغلقا".وأمس الثلاثاء، تم إغلاق جميع الشواطئ في منتجع "شيلا"، بسبب عمليات المسح الجارية للمنطقة بعد اكتشاف 28 لغما، حسبما ذكر مصدر في شرطة شيلا لوكالة "سبوتنيك".وكانت السلطات قد أغلقت شاطئ "سوفولار"، يوم الاثنين، بعد اكتشاف ما لا يقل عن 28 لغما غير منفجر.
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل إعادة فتح شواطئ منتجع شيلا التركي بعد تطهيرها من الألغام وتم نقلها من سبوتنيك نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: اكتشاف ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
مركز الألغام: العدو الأمريكي استخدم أسلحة مُحرمة في ضرب المهاجرين الأفارقة بصعدة
الثورة /
أكد المركز التنفيذي للتعامل مع الألغام أن العدو الأمريكي استخدم قنابل خارقة للتحصينات ضد الأعيان المدنية خلال ارتكابه مجزرة مركز إيواء المهاجرين الأفارقة في صعدة.
وأوضح المركز أن فرقه الفنية عثرت على بقايا للقنبلة الأمريكية نوع جذام GBU-39 JDAM الخارقة للتحصينات والتي تسبّبت بمقتل وإصابة نحو (115) ضحية من نزلاء السجن من المهاجرين الأفارقة نتيجة استهداف العنبر بعدد أربع غارات متتالية في نفس المكان.
ولفت إلى أن قنبلة (جذام GBU-39 JDAM الخارقة لتحصينات) تُعتبر من أخطر أنواع الأسلحة المحرمة دولياً وأشدها دموية وأكثرها خطورة وتأثيرا على المدنيين والأعيان المدنية، حيث تصل درجة الحرارة أثناء انفجارها من 2700 – 3500 درجة مئوية ويؤدي استخدامها إلى انتشار واسع للأمراض السرطانية والتشوهات الخلقية والولادات المميتة. وتدمر البيئة وتلوث التربة والهواء وتسمم المياه الجوفية وتقضي على الحياة الطبيعية في المناطق المتضررة بها.
وقال المركز: “إن الأثار والدمار الموجود في السجن، يثبت أنه ناتج عن استخدام واشنطن لهذا النوع من السلاح ويؤكد ذلك ما يتم نشره بشكل يومي في صفحة القيادة المركزية الأمريكية سنتكوم بتذخير الطائرات الأمريكية بهذا النوع من الأسلحة المحرمة دوليا”.
وبيّن أن استخدام هذا النوع من الأسلحة شديدة الانفجار والتأثير على الأعيان المدنية دون مراعاة لأبسط التدابير الاحترازية لحماية المدنيين وأماكن الاحتجاز بموجب المادة ( 8 ) من القانون الدولي والتي تنص على أن استهداف المدنيين والأعيان المدنية هو انتهاك جسيم للقانون الدولي وكذلك ما نصت عليه اتفاقيات جنيف الأربع والبروتوكولات الدولية الملحقة بها أثناء الصراع والحرب.