هجوم صاروخي جنوبي مدينة الحديدة باليمن
تاريخ النشر: 23rd, May 2024 GMT
تعرض حادث على بعد 98 ميلا بحريا جنوبي مدينة الحديدة في اليمن، وحسب هيئة عمليات التجارة البحرية البريطانية اليوم الخميس، قالت شركة أمبري البريطانية للأمن البحري، إنها تلقت تقريرا عن تعرض سفينة تجارية لما وصفته بهجوم صاروخي جنوب غربي الحديدة.
وكانت القيادة المركزية الأميركية، قد أعلنت في منشور لها على منصة إكس، إنها نجحت أمس في تدمير 4 طائرات مسيّرة في منطقة تخضع للحوثيين.
و أعلن يحيى سريع المتحدث العسكري باسم جماعة الحوثي اليمنية في بيان بثه التلفزيون، إن الحوثيين أسقطوا طائرة أميركية مسيرة من طراز إم.كيو-9 فوق محافظة البيضاء بجنوب البلاد.
ويشن الحوثيون هجمات على السفن الدولية في البحر الأحمر منذ نوفمبر تضامنا مع الفلسطينيين بسبب العدوان الإسرائيلي على غزة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: مدينة الحديدة في اليمن البحرية البريطانية القيادة المركزية الأميركية البحر الأحمر
إقرأ أيضاً:
وسط تعثر المفاوضات.. إسرائيل تمهد لتوسيع العمليات في غزة
أعلنت هيئة البث الإسرائيلية، الإثنين، أن الجيش الإسرائيلي يستعد لتوسيع نطاق عملياته البرية في قطاع غزة، في وقت يواصل فيه التحضيرات اللوجستية على الأرض، وسط تعثر مفاوضات الهدنة.
وقالت الهيئة إن الجيش بدأ بإقامة مجمع إنساني جديد في جنوب القطاع، يقع بين طريقي موراج ورفح، من المقرر أن يستقبل الفلسطينيين بعد "الفرز الأمني".
ووفقا للتقرير، ستتولى شركات مدنية، يرجح أن تكون أميركية، مهمة إيصال المساعدات الإنسانية إلى هذا المجمع.
وحسب المصدر ذاته، صادق رئيس أركان الجيش الإسرائيلي إيال زامير، على خطة التوسعة العسكرية يوم الجمعة، ما يشير إلى تحرك ميداني واسع النطاق قد يكون وشيكا.
وفي السياق ذاته، أفادت هئية البث خلال عطلة نهاية الأسبوع بأن الجيش يستعد لمرحلة جديدة من العمليات البرية تشمل تعبئة واسعة لألوية الاحتياط.
وتأتي هذه الاستعدادات وسط ضغوط داخل المجلس الوزاري المصغر للشؤون السياسية والأمنية، الذي يطالب بعض أعضائه بتكثيف الضغط العسكري في ظل الجمود الذي يكتنف مفاوضات إطلاق سراح الرهائن.
تعثر المحادثات
ولم تفلح محادثات الهدنة حتى الآن في تمديد اتفاق وقف إطلاق النار الذي أطلقت حماس خلاله سراح 38 رهينة فيما أفرجت إسرائيل عن مئات المعتقلين.
ولا يزال 59 رهينة إسرائيليا محتجزين في غزة ويعتقد أن أقل من نصفهم على قيد الحياة.
وتقول حماس إنها لن تفرج عنهم إلا في إطار اتفاق ينهي الحرب بينما تقول إسرائيل إنها لن توافق إلا على هدن مؤقتة ما لم يتم نزع سلاح حماس بالكامل، وهو ما يرفضه مقاتلو الحركة.
وفي الدوحة، قال رئيس الوزراء القطري السبت، إن الجهود المبذولة للتوصل إلى وقف إطلاق نار جديد في غزة أحرزت بعض التقدم.
العدو الإسرائيلي يشدد إجراءاته العسكرية على حاجز الحمرا في الأغوار الشمالية