الخارجية الإيرانية: سنواصل دعم فصائل المقاومة
تاريخ النشر: 23rd, May 2024 GMT
سرايا - أكد القائم بأعمال الخارجية الإيرانية علي باقري كني أن دعم إيران فصائل المقاومة سيتواصل، "وهذا جزء من استراتيجيتنا".
وأضاف كني في لقاء متلفز، أن "الكيان الصهيوني تلقى هزائم كبرى في فلسطين ودوليا بعد طوفان الأقصى".
وتابع: سنواصل سياستنا تجاه دول الجوار، ونتحاور لتنويع مجالات تعاوننا، ونؤمن بالحوار مع الأصدقاء وحتى الأعداء كآلية لرفع سوء الفهم.
وأردف القائم بأعمال الخارجية الإيرانية أن سياسة حسن الجوار التي اتبعها الرئيس إبراهيم رئيسي أثبتت فاعليتها، وعلاقاتنا جيدة مع الجوار.
واستكمل أن سياسة إيران مع دول الجوار مبنية على العمل للحد من التوتر في المنطقة.
إقرأ أيضاً : بوريل: الجهات المانحة بالاتحاد الأوروبي استأنفت دعم أونرواإقرأ أيضاً : ماكرون يزور كاليدونيا الجديدة بعد أعمال شغب ويؤكد على إعادة إرساء النظامإقرأ أيضاً : وزير الدفاع المصري: جيشنا قادر على مجابهة أي تحديات تفرض علينا .. تفاصيل
المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية
إقرأ أيضاً:
وزير الخارجية يلتقي القائمين بأعمال ممثل مفوضية شؤون اللاجئين ومنظمة الهجرة الدولية
الثورة نت/..
التقى وزير الخارجية والمغتربين جمال عامر، اليوم الاثنين ، القائم بأعمال الممثل المقيم للمفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين بصنعاء، أرمن يادجاريان، والقائم بأعمال الممثل المقيم لمنظمة الهجرة الدولية بصنعاء، هيوجنج يو.
وفي اللقاء أعرب الوزير عامر، عن استيائه من عدم إيفاء مكتب مفوضية الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين ومكتب منظمة الهجرة الدولية بالتزاماتهما تجاه اللاجئين والمهاجرين والنازحين، خاصة في مجال توفير الرعاية الصحية والخدمات الأساسية.
ودعا القائمين بأعمال مفوضية شؤون اللاجئين ومنظمة الهجرة الدولية إلى عدم التنصل من مهامها الإنسانية، خاصة والجهات الحكومية والمجتمع يتحملون أعباءً إضافية نتيجة استقبال المهاجرين وطالبي اللجوء، في وقتٍ تعاني فيه البلاد من عدوان عسكري وحصار شامل، .. مضيفاً: اليمن ما يزال يعاني من تداعيات وأسوأ كارثة إنسانية”.
وأوضح وزير الخارجية أن هناك أعداد كبيرة من المهاجرين يتم استهدافهم بالإطلاق الناري من قبل حرس الحدود السعودي، ولا تتحمل منظمة الهجرة الدولية مسؤوليتها الإنسانية لمعالجة المصابين، ما يزيد من الأعباء على الحكومة اليمنية.
فيما أوضح يادجاريان وهيوجنج يو، أن السبب الرئيسي لتوقف العديد من الأنشطة هو توقف التمويل وعدم توفر ميزانية كافية للمشاريع.
وأشارا إلى أن أغلب الأنشطة التي يقوما بها هي أنشطة ومشاريع منقذة للحياة، وهناك جهود تبذل لدى المانحين لاستئناف تمويل المشاريع الإنسانية المتعلقة باللاجئين والمهاجرين.