الخطيب: إنجاز المغرب في كأس العالم منحنا طموحا جديدا والكرة شكلت شخصيتي
تاريخ النشر: 23rd, May 2024 GMT
تحدث محمود الخطيب، رئيس النادي الأهلي في تقرير خاص عبر شبكة "cnn" العالمية عن رحلته في الساحرة المستديرة منذ نشأته والفرق بين كرة القدم سابقا والآن.
وأكد محمود الخطيب خلال لقاء مسجل عبر شبكة CNN العالمية: " إنجاز المغرب في كأس العالم الماضي، منحنا امل وطموح جديد في تخطي العديد من الحواجز للوصول إلى أبعد نقطة في كرة القدم العالمية".
وتابع:" المغرب أكد للعالم كله أن الكرة العربية والافريقية، قادرة على الوصول إلى ذلك أن في المستقبل القريب، حيث سيكون هناك فريقا عربيا أو إفريقيا في المراحل النهائية من كأس العالم".
وواصل:" الأندية العربية والإفريقية، تمتلك وفرة في المواهب واساطير عديدة في كرة القدم، من الضروري أن يوجد دعم مالي ومعنوي مستمر من القارة بأكملها لمساعدة المنتخبات العربية والإفريقية في الوصول للمراحل المتقدمة من مسابقة كأس العالم".
وأختتم:" كرة القدم بالنسبة لي، كنت صغيرا اقوم بتوفير الأموال التي يمنحها لي والدي، في عطلة نهاية الأسبوع كنت اذهب وأشاهد فيلما مدته 15 دقيقة عن بيليه يعرض في إحدى السينمات في مصر، وأعتقد أن كرة القدم شكلت شخصيتي وحياتي".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: أبو تريكة عاشور رئيس النادي عطل محمد صلاح المستقبل شبكة ممدوح کأس العالم کرة القدم
إقرأ أيضاً:
بعد اختيار شمس الدين طالبي المغرب.. الإتحاد البلجيكي يلجأ للفيفا
زنقة 20 | متابعة
شهدت كرة القدم البلجيكية مؤخرًا ضغوطًا متزايدة بعد خسارة العديد من المواهب الشابة لصالح منتخبات وطنية أخرى، آخرهم كان شمس الدين طالبي المنضم حديثًا لقائمة المنتخب المغربي
ودفعت هذه الضغوطات الاتحاد البلجيكي لكرة القدم إلى مطالبة الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) بتعديل لوائحه الخاصة بالجنسية الرياضية، معتبرة إياها متناقضة.
وحسب صحيفة “africasoccer” طالب فينسنت مانيرت، المدير التقني للمنتخب البلجيكي، الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) بتعديل القواعد المتعلقة باختيار اللاعبين لمنتخباتهم الوطنية.
ودعا إلى فرض قيود أكثر صرامة على قدرة اللاعبين على تغيير منتخباتهم الوطنية، مقترحًا أن يكون اللاعبون ملزمين بتحديد اختيارهم النهائي للمنتخب الوطني عند بلوغهم سن 18 عامًا، مع تحديد فترة زمنية محدودة بعد ذلك لتأكيد هذا القرار.
وفي حديثه عن الوضع، قال مانيرت: “يمكن للاعب أن يوقع أول عقد احترافي له في سن الخامسة عشرة، فلماذا لا يكون بإمكانه تحديد جنسيته الرياضية عند بلوغه السن القانونية؟ لماذا لا يُمنح فترة زمنية قصيرة، مثلاً 30 يومًا، لتأكيد اختياره؟”
وأضاف مانيرت أن التباين في قوانين الجنسية بين الدول يؤدي إلى ميزات غير عادلة، حيث يمكن لبعض اللاعبين في بعض الدول الحصول على الجنسية في بضعة أشهر، بينما في دول أخرى قد يستغرق الأمر سنوات.