القاهرة الإخبارية: "لا رادع لمذابح الإسرائيليين في غزة"- فيديو
تاريخ النشر: 23rd, May 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
عرضت قناة القاهرة الإخبارية، تقريرا تليفزيونيا بعنوان: "لا رادع لمذابح الإسرائيليين في غزة.. قوات الاحتلال تغدر بالنازحين في القطاع".
وأفاد التقرير: "لا يتواني جيش الاحتلال الإسرائيلي في ارتكاب المجازر واحدة تلو الأخرى في عدوانه الغاشم على قطاع غزة، فلا يمر يوم إلا وتسقط نيران الاحتلال عشرات الشهداء والمصابين من المدنيين الأبرياء إما باستهداف المنازل وهدمها على ساكنيها، أو برصد أي تجمعات للمدنيين ثم قصفها".
وأضاف: "في شمال القطاع إلى جنوبه، تضرب طائرات الاحتلال ومدافعه الفلسطينيين مثل استهداف منزل في جباليا البلد شمالي قطاع غزة وقصف منطقة الفالوجا صاروخيا في هجوم أخرجت بعده عناصر الدفاع المدني 6 جثث لشهداء جراء العدوان".
وتابع: "حتى النازحون تغدر بهم قوات الاحتلال في أثناء تحركهم، فتقتلهم وهو يحاولن الحصول على ما يسد رمقهم ويروي عطشهم ويداوي جراحهم، وقبل كل ذلك البحث عن مأوى أمن".
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: قوات الاحتلال الحرب في غزة
إقرأ أيضاً:
9 شهداء اليوم الخميس.. ارتفاع حصيلة شهداء حرب الإبادة الجماعية في قطاع غزة
#سواليف
أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية في غزة، اليوم الخميس، عن #استشهاد 9 فلسطينيين وإصابة 14 آخرين جراء #اعتداءات #الاحتلال المستمرة على القطاع خلال الساعات الـ24 الماضية.
وأوضحت الوزارة، في تقريرها الإحصائي اليومي، أن من بين #الشهداء 7 جثامين انتُشلت من تحت #الأنقاض، فيما استشهد فلسطينيان آخران جراء القصف الإسرائيلي.
وأفادت وزارة الصحة في #غزة بـ”ارتفاع حصيلة #حرب_الإبادة_الجماعية إلى 48,524 شهيدًا و111,955 إصابة منذ 7 تشرين الأول/ أكتوبر 2023″.
مقالات ذات صلة تعميم من البنك المركزي 2025/03/13وأشارت الوزارة إلى أن عددًا من الضحايا لا يزالون تحت الركام وفي الطرقات، حيث تعجز فرق الإسعاف والدفاع المدني عن الوصول إليهم.
كما وأطلقت دبابات الاحتلال القذائف الصوتية صوب مخيم الشابورة وسط مدينة رفح، وبالتزامن مع ذلك أطلق جنود الاحتلال النار والقنابل الصوتية تجاه منطقة حي تل السلطان غرب رفح.
يواصل الجيش الإسرائيلي، إغلاق معبري كرم أبو سالم، وبيت حانون “إيرز”، لليوم الثالث عشر على التوالي.
وبعد قرار إغلاق المعابر الحدودية، ووقف تدفق البضائع، حذرت مؤسسات حكومية وأممية من عودة التجويع إلى القطاع، إذا ما استمر قرار الإغلاق ساريًا.
ونتيجة لهذا القرار التعسفي، فقد تفاقم الوضع الإنساني، حيث قفزت أسعار السلع والمواد الأساسية بشكل فوري وبصورة خالية، عدا عن فقدان غالبية السلع من الأسواق.