عروس حافظة للقرآن .. قتلوها وسرقوا أعضاءها وأحرقوا جثتها في المقبرة!
تاريخ النشر: 23rd, May 2024 GMT
#سواليف
تكشفت تفاصيل صادمة عن قتل فتاة مصرية تدعى “ #منة_الله_رفعت ” البالغة من العمر 25 عاماً، عثر على جثتها محروقة وملقاة بمقابر الشيخ عطا بإحدى قرى بني مزار في محافظة #المنيا، والتي اختفت بعد أيام من خطبتها.
وقال أحد أقارب #الضحية، إن الفتاة قتلت وسرق منها الأعضاء البشرية وقاموا بإشعال النار في جسدها داخل #المقابر.
وكشفت التحريات أن الضحية منة الله رفعت تغيبت فجأة منذ أيام وأنها من أسرة بسيطة بالقرية، ويشهد لها الجميع بأن لا عداوات لها أو مشكلات مع أحد، وكانت حسنة السمعة والسلوك.
منة الله رفعت قتلت وسرق منها الأعضاء البشرية وقاموا بإشعال النار في جسدها
الفتاة قتلت وسرق منها الأعضاء البشرية وأشعلوا النار في جسدها
كما كشفت التحريات أن الفتاة مخطوبة منذ أسبوعين تقريبًا، وقال أحد اقاربها إنها حافظة لكتاب الله.
ووفق شهود عيان فإنها تغيبت بعد الخروج من قريتها والذهاب للمدينة لقضاء بعض المتطلبات يوم الثلاثاء الماضي، ولم ترجع للمنزل طوال تلك الفترة إلى أن تم العثور عليها مقتولة مساء الأحد، وجرى التحفظ على الجثة.
وبتقنين الإجراءات الأمنية والتحريات تبين أن المجني عليها قتلت على يد زوج صديقتها ويدعى “ع. ع”، بالاتفاق مع أحد سائق التوك توك باستدراجها مع صديقتها لسرقة الذهب الخاص بخطوبتها، وذلك أثناء تواجدها معها أمام أحد البنوك بمركز بني مزار.
وبحسب مصادر أمنية، اعترف سائق التوك توك في التحقيقات الأولية بارتكاب الواقعة بقيامه باستدراج الفتاة، وقام بالذهاب إلى مقابر القرية ثم كبل يديها من أجل سرقة مشغولاتها الذهبية.
كما أكد أنه قام بتشويه وجهها من أجل عدم تمكن الأهالي من معرفة ملامح وجهها وقت العثور عليها.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف منة الله رفعت المنيا الضحية المقابر
إقرأ أيضاً:
اليوم.. نظر الطعن على حبس المتهمة بقتل الطفلة مكة في منشأة القناطر
تنظر محكمة الجيزة، اليوم الأربعاء، غدا الطعن المقدم من والد الطفلة مكة، على حكم الحبس الصادر ضد والدة وشقيق المتهمة بقتل ابنته وتقطيع جثتها بقرية أتريس في منشأة القناطر.
وكانت محكمة شمال الجيزة، قضت بمعاقبة والدة وشقيق المتهمة بقتل الطفلة مكة وتقطيع جثتها في قرية أتريس التابعة لمركز منشأة القناطر، بالحبس لمدة سنة، وذلك على خلفية اتهامهما بالتستر عليها في ارتكاب الجريمة.
وكشفت تحقيقات النيابة، أنه عُثر على أجزاء من جثة المجني عليها الطفلة مكة داخل كرتونة في شقة سكنية بمنطقة وردان، بعد أن اختفت عن أنظار أسرتها حال لهوها مع أطفال الجيران أمام المنزل.
وقالت المتهمة الرئيسية، والمعروفة باسم "أم هاشم"، خلال تحقيقات النيابة انها كانت تستأجر شقة من والد الضحية، وبعد طلب طردها من الشقة بسبب خلافات، قررت الانتقام بشكل غير متوقع، فاستهدفت الطفلة الصغيرة، واستغلت عملية نقل أثاثها من المكان إلى مسكن جديد، قامت المتهمة باختطاف "مكة" وإخفائها بين الأثاث.
وبحسب تحقيقات النيابة، قامت المتهمة بأفعال صادمة، حيث فصلت رأس الطفلة عن جسدها، قطّعت أطرافها، وانتزعت أحشاءها، ثم ألقت أجزاءً من جسدها في إحدى الترع القريبة للتخلص منها.
الجريمة لم تقتصر على المتهمة الرئيسية، بل تورط معها أبناؤها الثلاثة "منة"، ابنتها التي ساعدت في التنفيذ، وابنها "محمد، وأحمد"، سائق التروسيكل بعدما عونها في نقل الجثة.
وكان رجال مباحث قسم شرطة منشأة القناطر بالجيزة، نجحوا في القبض على ربة منزل "أم هاشم" وابنائها وسائق تروسيكل، لاتهامهما بالتورط في قتل الطفلة "مكة وليد" وتقطيع جثتها لأشلاء والتخلص من جثتها في مياه النيل ووضعها داخل كرتونة، بقرية أتريس شمالي منشأة القناطر.