الأوليمبى يبدأ استعدادات للموسم الجدبد أول يوليو
تاريخ النشر: 23rd, May 2024 GMT
أكد ناصر الشاذلى، رئيس النادى الاوليمبى ، على ان فريق الكرة بالنادى سيبدأ الاعداد للموسم الجديد فى الاول من يوليو المقبل.
وأضاف رئيس النادى الاوليمبى ،بان القوام الرئيسى للفريق متواجد ونحتاج ٧ صفقات فقط بحسب المراكز خلال الميركاتو الصيفى.
وأوضح أن احمد سمير يدفع باولاد النادى واثبتوا تواجدهم خلال الموسم المنقضى.
وأشار الى ان الجهاز الفنى بقيادة احمد سمير ،ينتظر شكل الدورى الجديد من اتحاد الكرة ،سواء من مجموعين او ثلاث مجموعات.
كما اشاد الشاذلى بفريق تنس الطاولة بالنادى لتأهلة الي الدورى الممتاز بعد غياب اكثر من عشرون عاما.
ووجه الشكر الى الجهاز الفني المكون من رياض عثمان و شريف اسماعيل ومحمد سامي السيد ،واداري الفريق حمادة ابو خبر ورئيس الجهاز كابتن خالد حجاج.
كما وجه الشكر الى اللاعبين صاحبى انجاز الصعود وهم محمد عادل الدسوقى و السيد سعد وعمر محمود وحسن محمد حسن و جاسر اشرف و احمد عماد.
النصر القاهري يختتم تجاربه الودية أمام المصري استعداداً لكأس مصر لجنة الحكام تطالب بمعسكرات لشهر يونيو المقبل المنصورة يبحث عن مدرب خلفاً لـ"الدومانى" اتحاد الكرة يصدم بيريرا بسبب مستحقات حكام المظاليم تعرف على حكام أولى جولات الترقي المؤهل للدوري الممتاز اليوم.. الترسانة يصطدم بحرس الحدود وسبورتنج في مواجهة منتخب السويس بدورة الترقي جهورية شبين يواصل استعداداته لمواجهة المصري كهرباء الإسماعيلية يُجدد الثقة في "الكناني" لافيينا يهاجم اتحاد الكرة بسبب ملعب حرس الحدود أسوان يبحث عن مدرب يقود الفريق فى دوري المحترفين
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: النادى الاوليمبى
إقرأ أيضاً:
عزيزي اتحاد القدم..” المستقبل يبدأ الآن”
كانت السعودية، وإيران، والكويت الأبرز في آسيا في الثمانينيات والتسعينيات، بينما كانت اليابان متأخرة نسبيًا، حتى بدأوا إستراتيجيات تطوير جذرية في التسعينيات، بما في ذلك تأسيس الدوري الياباني للمحترفين عام 1993، والاستثمار في الأكاديميات والبنية التحتية؛ لتصبح اليابان قوة كروية آسيوية بارزة، حيث فازت بكأس آسيا أربع مرات (1992، 2000، 2004، 2011)، وتأهلت بشكل منتظم إلى كأس العالم منذ عام 1998.
تبرز العديد من الأمثلة على دول تمكنت من تطوير كرة القدم لديها، وتجاوزت دولًا كانت أكثر تقدمًا منها سابقًا، سواء على المستوى القاري أو العالمي؛ مثل اليابان، وكرواتيا، وفيتنام والسنغال، وكل هذه الدول تنوعت إستراتيجياتهم ما بين الاستثمار في الأكاديميات وتطوير الشباب، أو استقدام مدربين وخبراء أجانب ذوي خبرة، أو تأسيس دوريات محلية محترفة، أو حتى الاستفادة من برامج الاتحاد الدولي والاتحاد القاري لتطوير الكرة.
آسيويًا.. استفادت بعض دول شرق آسيا غير المتقدمة كرويًا من شراكات وتبادل خبرات مع دول غرب آسيا؛ مثل فيتنام وكمبوديا ولاوس، رغم أنها ليست من القوى الكروية الكبيرة، إلا أنها استفادت من التعاون الآسيوي الشامل، بما في ذلك التعاون مع دول غرب آسيا، ولكن معظم تطورها كان من خلال تعلم إستراتيجيات ناجحة من دول؛ مثل اليابان وكوريا الجنوبية.
الحقيقة أن المستقبل لا يتحقق إلا من خلال العمل الجاد في الحاضر، والحديث عن” العمل لأجل المستقبل” يصبح عديم الجدوى، إذا لم يُترجم إلى أفعال حقيقية ومثمرة في اللحظة الحالية؛ فالحاضر هو الذي يصنع المستقبل، ومن لا يعمل بجدية اليوم لن يجد المستقبل الذي يحلم به غدًا، وكما يقول البعض: ” المستقبل يبدأ الآن.” لذلك لا يمكن فصل الحاضر عن المستقبل، فكل جهد تُبذله اليوم هو لبنة في بناء مستقبلك. إذا كنت تماطل أو تهمل الحاضر، فلن يكون هناك أساس للمستقبل الذي تطمح إليه؛ لذلك أكبر كذبة أن تقول: أنا أعمل لأجل المستقبل.. لا يوجد مستقبل إن لم تعمل للحاضر بنفس الجدية التي تعمل بها للمستقبل. اعمل لآخرتك كأنك تموت غدًا، واعمل لدنياك كأنك تعيش أبدًا”.. “العمل اليوم أمان الغد”.
بُعد آخر..
كانت تايلاند المهيمنة تقليديًا على كرة القدم في جنوب شرق آسيا، ولكن فيتنام استثمرت في برامج تدريبية بالشراكة مع أكاديميات دولية مثل أكاديمية” أرسنال جي إم جي”. كما استفادت من التعاون مع مدربين كوريين؛ لتصبح منافسًا قويًا على المستوى الإقليمي، وتتأهل إلى ربع نهائي كأس آسيا 2019، متفوقة على تايلاند.
@MohammedAAmri