« بحضور وزيرة البيئة » غداً تدشين أول متحف حربى تحت الماء بمياه البحر الأحمر
تاريخ النشر: 2nd, August 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة مصر عن بحضور وزيرة البيئة غداً تدشين أول متحف حربى تحت الماء بمياه البحر الأحمر، تشهد مدينة الغردقة بالبحر الأحمر غداً الخميس تدشين أول متحف حربى تحت الماء بمياه البحر الأحمر ومن المقرر مشاركة وزيرة البيئة الدكتورة ياسمين .،بحسب ما نشر جريدة الأسبوع، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات « بحضور وزيرة البيئة » غداً تدشين أول متحف حربى تحت الماء بمياه البحر الأحمر، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
تشهد مدينة الغردقة بالبحر الأحمر غداً الخميس تدشين أول متحف حربى تحت الماء بمياه البحر الأحمر ومن المقرر مشاركة وزيرة البيئة الدكتورة ياسمين فؤاد وعدداً من الوزراء العرب ولفيف من القيادات التنفيذية والتشريعية بالمحافظة
وكان اللواء محمد البندارى السكرتير العام لمكافظة البحر الأحمر قد عقد الاجتماع التنسيقى النهائى للإعلان عن أول متحف حربى فى مياه محافظة البحر الأحمر، وهو الأول فى مصر وأفريقيا ليجمع أول٣ مواقع غوص بديلة في الغردقة، بحضور السكرتير العام المساعد الاستاذ كمال سليمان، واللواء تامر سمير رئيس الإدارة المركزية لشئون مكتب المحافظ، وذلك بالتعاون مع وزارة البيئة ومحميات البحر الأحمر والمجتمع المدني. وبعد سنوات من التخطيط والتحضير الدقيق، سيتم إطلاق ثلاث مواقع غوص بديلة فى مصر، بهدف الحفاظ على الشعاب المرجانية الطبيعية بالبحر الأحمر.
تقع هذه المواقع قبالة سواحل محافظة البحرالأحمر، حيث أكثر المواقع ازدحامًا لتخفيف الضغط على الشعاب المرجانية الطبيعية وخلق حيود مرجانية جديدة وتجربة لا تُنسى تجمع بين سحر التاريخ وجمال البيئة البحرية.
أكد البندارى أن هذا الحدث يعد تجربة فريدة من نوعها تحت الماء فأثناء الغوص في المياه الصافية المحيطة بالقطع العسكرية. حيث يمكن للزائرين اكتشاف الكنوز المخفية والكائنات البحرية التي ستجتذبها تلك المعدات الحربية، والاستمتاع بمشاهدة اندماج التاريخ مع الطبيعة، بالإضافة إلى الأهمية التاريخية التي ستمكن هواة الغوص من استكشاف مجموعة من المعدات العسكرية التي لعبت دورًا حاسمًا في تاريخ مصر الحربي. حيث تروي كل قطعة قصة مؤثرة عن الشجاعة والتضحية.
و أوضح السكرتير العام انه سيتم إغراق مجموعة من المعدات الحربية والمكونة من 15 قطعة، كل منها له قصة فريدة وأهمية خاصة، في ثلاث مواقع كالتالي: شعاب السقالة، عروق الطويل، عرق جامع بمجاويش، مما سيخلق مواقع غوص جديدة في الغردقة. كما ستقوم جمعية هيبكا بالمشاركة في عمليات الإغراق وعمل كافة أعمال الرباط (الشمندوات) حول أماكن إنزال المعدات في المواقع شعاب السقالة، عروق الطويل، عرق جامع بمجاويش، وسيتم إغراق كل قطعة بعناية، مما يخلق مواقع غوص غير عادية تظهر التاريخ العسكري الغني لمصر.
ومن المقرر الاحتفال بهذا الحدث غداً الخميس بمارينا الغردقة السياحي، ينظمه جمعية الحفاظ على البيئة بالبحر الأحمر هيبكا، بحضور الدكتورة ياسمين فؤاد وزيرة البيئة وعدد من وزراء البيئة العرب من كل من المملكة الأردنية الهاشمية والمملكة العربية السعودية وجمهورية جيبوتي وجمهورية الصومال وجمهورية السودان وجمهورية اليمن، والدكتور محمود حنفى المستشار العلمي لمحافظة البحر الأحمر وجمعية هيبكا، وعدد من العلماء والمهتمين برياضة الغوص بالبحر الأحمر في حفل التدشين والمؤتمر الصحفي.
70.39.246.37
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل « بحضور وزيرة البيئة » غداً تدشين أول متحف حربى تحت الماء بمياه البحر الأحمر وتم نقلها من جريدة الأسبوع نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس بالبحر الأحمر
إقرأ أيضاً:
وزيرة البيئة تفتتح أول خط إنتاج في مصر لإعادة تدوير عبوات الكرتون المستخدمة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
افتتحت الدكتورة ياسمين فؤاد وزيرة البيئة، أول خط إنتاج من نوعه في مصر لإعادة تدوير العبوات الكرتونية المستخدمة وذلك بالمنطقة الصناعية بمدينة السادات بحضور هوكان ايمسجور السفير السويدي بمصر واللواء عصام النجار رئيس هيئة الرقابة علي الصادرات والواردات والأستاذ ياسر عبد الله رئيس جهاز تنظيم إدارة المخلفات والأستاذة ياسمين سالم مساعدة وزيرة البيئة والدكتور عيد الراجحى مسئول ملف معالجة المياه بالوزارة.
وأوضحت البيئة في بيان لها اليوم، انه في بداية اللقاء وجهت الدكتورة ياسمين فؤاد، الشكر والتقدير للشركة على الجهود المبذولة من جانب القطاع الخاص لدعم التنمية الصناعية في مصر، وقد أبلغت تحيات الفريق المهندس كامل الوزير نائب رئيس مجلس الوزراء للتنمية الصناعية وزير الصناعة والنقل، مشيرة الى عدد من الرسائل الهامة منها ان افتتاح هذا الخط يدعم الرسالة الرئيسية التي قامت عليها للمنظومة المتكاملة لإدارة المخلفات " جمع اكتر، تدور اكتر، دفن اقل" ، بالإضافة الى تجنب التأثير السلبى للمخلفات التي لم يتم تدويرها اذا لم يتم التخلص منها بشكل امن ، باعتبار ان قطاع المخلفات يعد ثانى قطاع بعد الطاقة" الكهرباء، النقل البترول" مسؤول عن انبعاثات تغير المناخ ، كما أشارت سيادتها ان المشروع الذى بصدد افتتاحه اليوم يدعم الشراكة بين القطاع الخاص والحكومة والتى عملت وزارة البيئة على تعزيزه منذ البدء في وضع قانون المخلفات.
وأكدت الدكتورة ياسمين فؤاد وزيرة البيئة، على سعي الوزارة الدائم لدعم جميع الجهود والمشروعات التي تعمل علي تحقيق رؤية مصر نحو الاستدامة، والذي يلعب فيه القطاع الخاص دورًا مهمًا في هذا الإطار، مؤكدة على أن هذا المشروع يُعد خطوة مهمة في هذا الاتجاه، مشيرة أنه بالإضافة لتحقيق الأهداف الأساسية لتحسين البيئة، فإن المشروع يؤكد القيمة الاقتصادية لعملية تدوير المنتجات المستخدمة، خاصة إذا تم تنفيذه بطريقة مبتكرة.
وأوضحت وزيرة البيئة أن المشروع تم باستثمار مشترك بلغ 2.5 مليون يورو، حيث تم إنشائه علي مساحة 1000 متر مربع، وبطاقة إنتاجية تصل إلي سعة 8000 طن سنويا من إعادة تدوير العبوات الكرتونية المستخدمة، كما أنه وفق الخطة المقررة من المتوقع الوصول إلي الطاقة الإنتاجية القصوى لخط الإنتاج في نحو 5 سنوات، مع توقعات بتجاوز هذه الأهداف بحلول 2028 ، مشيرة الى ان الشركة نجحت في تخطي الهدف الأولي المُتمثل في جمع 500 طن من العبوات الكرتونية المستخدمة في السنة الأولى من التشغيل، حيث تمكنت من جمع 1,300 طن قبل إطلاق خط إعادة التدوير.
وأشارت الوزيرة فيما يخص تطبيق المسئولية الممتدة للمنتج، أن صدور القرار الخاص كجزء أساسي من قانون تنظيم إدارة المخلفات يتطلب مسبقا تهيئة المناخ لتطبيقه على المستوى الوطني، ولذا تم دراسة كافة الجوانب المتعلقة بتحديد المنتجات ذات الأولوية لتطبيق القرار عليها، والتكلفة العادلة، وتحديد الأدوار والمسؤوليات في التنفيذ من خلال خلق الكيان المعني بالتنفيذ، وكيفية دمج هذا في منظومة إدارة المخلفات، وإشراك أصحاب المصلحة من خلال الاجتماع بهم في اكثر من ورشة عمل، ليتم صدور القرار بتوافق بين مختلف الأطراف، وهذا نابع من الإيمان بضرورة اتخاذ كل خطوة في منظومة |إدارة المخلفات من ارض صلبة تضمن فاعلية تطبيقها.
كما أشارت الدكتورة ياسمين فؤاد الى ان افتتاح خط الإنتاج الجديد يأتي كتطبيق عملي بتطبيق معايير الاستدامة، والمساهمة في تحسين وضع البيئة العام في مصر، حيث يساعد خط الإنتاج في تقليل كميات المخلفات التي لا يتم تدويرها، بما يؤدي لانخفاض الانبعاثات الكربونية، وسوف تتضاعف النتائج الإيجابية للمشروع باستمرار التعاون مع الأطراف الرئيسية المعنية بما في٠ ذلك القطاع العام وشركات إدارة المخلفات، والمنظمات غير الحكومية، بالإضافة إلي التعاون المستمر مع ممثلي الصناعة والهيئات الرسمية في تطوير وتنفيذ السياسات الفعالة لإدارة المخلفات وتحقيق أهداف الاستدامة البيئية.