شاهد المقال التالي من صحافة مصر عن ندق ناقوس الخطر 3.5 مليون مدمن فى مصر و الشابو يتصدر المشهد، د.عبد المقصود ضرورة بث الوعى في المجتمع لنُحذر الشباب من التعاطى والإدمان د.فؤاد 15 جنيهًا ثمن كيس الإستروكس والأيس والماس .،بحسب ما نشر جريدة الأسبوع، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات ندق ناقوس الخطر.

. 3.5 مليون مدمن فى مصر و«الشابو» يتصدر المشهد، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

ندق ناقوس الخطر.. 3.5 مليون مدمن فى مصر و«الشابو»...
د.عبد المقصود: ضرورة بث الوعى في المجتمع لنُحذر الشباب من التعاطى والإدمان

د.فؤاد: 15 جنيهًا ثمن كيس الإستروكس.. والأيس والماس والكريستال أشهرها

"الصحة": 15% زيادة فى أَسِرة الإدمان بمستشفيات الصحة.. والخط الساخن يستقبل أكثر من 46 ألف مكالمة

طبقًا لإحصائيات الأمانة العامة للصحة النفسية وعلاج الإدمان، ومنظمة الصحة العالمية، يوجد فى مصر 3.5 مليون مريض إدمان، بينما هناك 25% يعانون من أعراض نفسية، كما أن هناك 10% من هؤلاء المدمنين يحتاجون إلى الحجز بالمستشفيات، وتصل مدة العلاج 3 أشهر، وحتى يتم علاجهم يجب على الأقل توفير 5779 سريرًا للعلاج.

ومع زيادة هذه الإحصائيات يومًا عن الآخر، نجد أن هناك أنواعًا جديدة من المخدرات تظهر، ليس ذلك فقط، بل إن آثارها الجانبية تكاد تكون خطيرة، وتؤثر مباشرة على جذع المخ.

"الأسبوع" حاولت مناقشة القضية، خاصة مع انتشار أنواع جديدة من المخدرات، والتى بدأت تُباع فى العلن، وأمام أعين الجميع، والسؤال: ما هو تأثير هذه الأنواع على جسم المدمن وسلوكه؟ وأخيرًا ماذا تفعل لو وجدت شخصًا بالعائلة مدمنًا؟

الدكتور نبيل عبد المقصود أستاذ علم السموم والإدمان ومدير مستشفى قصر العينى الفرنساوى سابقًا، قال إن هناك العديد من الأنواع المصنعة من المخدرات، وعلى رأسها مخدر (الشابو)، وهو من أخطر المواد المخدرة على الإطلاق، لأن من أول جرعة لا تستطيع الاستغناء عنه، ويصبح الشخص هنا مدمنًا، مشيرًا إلى أن هناك فرقًا بين التعاطى والإدمان، فالتعاطي هو مرحلة ما قبل الإدمان، لكن المدمن هو ما لا يستطيع الاستغناء عن المخدر، ويجب أن يحصل عليه يوميًا.

وأكد عبد المقصود أنه لا يوجد فى الطب ما يسمى (الشابو)، وإنما هو اسم تجارى، لمن يقوم بتصنيعه حتى يسهل ترويجه، لافتًا أن هذا المخدر يحتوى على مادة كيميائية لها تأثير مباشر على الجهاز العصبى، ولا يمكن استرجاعها مرة أخرى. لافتًا أن الشابو يحتل المركز الأول فى الانتشار فى الفترة الحالية، ويبلغ ثمن الجرام منه 1200 جنيه، ولا يستطيع الفرد الواحد الحصول على جرام بمفرده مثل الكوكايين، بسبب شدته، فيمكن أن يقسم الجرام على 10 أو 12 فردًا، أى أن الجرام من الشابو يدمر 12 أسرة.

ووصف أستاذ علم السموم الأعراض التى تظهر على مدمن مخدر الشابو، وهى زيادة فى دقات القلب، ارتفاع فى درجة الحرارة، طاقة وقدرة جسدية عالية، عدم القدرة على التركيز واتخاذ القرار، لا يستطيع التمييز بين الأفعال التى يقوم بها، فهو غير قادر على التحكم فى القدرة البدنية مما يجعله مصدر ضرر لنفسه والآخرين، بالإضافة إلى فقدان الشهية، فقدان الوزن، فقدان القدرة على الاستيعاب، فقدان الذاكرة القريبة، وليست البعيدة، تشنجات.

ناصحًا الأسرة، التى تظهر على أحد أفرادها هذه الأعراض ضرورة التوجه إلى شخص متخصص فى علاج الإدمان، حتى يتم التعامل معه، ويستطيع إفراغ جسده من المخدر، لافتًا أن هذا ما نطلق عليه المرحلة الأولى من العلاج، لتأتى بعد ذلك المرحلة الثانية، وهى العلاج النفسى والجلسات النفسية، وأخيرًا الجلسات الاجتماعية، ليتم إدراجه من جديد فى المجتمع.

وأضاف عبد المقصود أن "الشعب يحتاج إلى نوع من التوعية، لأن الشباب مع الفراغ الموجود لديهم، وحالة الفضول التى يعانون منها، ووجود رفيق سوء، كل هذه المواد تعتبر أرضًا خصبةً لانتشار هذه المواد المخدرة، لذلك يجب رفع الوعى، وشرح المخاطر، لتجنب الوقوع فى التعاطى والإدمان". معلنًا أن نسبة الإدمان زادت بين الشباب الأقل سنًا، ونسبة البنات زادت أيضًا وكل ذلك يعتبر غير "مبش

70.39.246.37



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل ندق ناقوس الخطر.. 3.5 مليون مدمن فى مصر و«الشابو» يتصدر المشهد وتم نقلها من جريدة الأسبوع نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

مجلس الوزراء يوافق مبدئيًا على قانون المسئولية الطبية.. ومطالب الأطباء تتصدر المشهد

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

وافق مجلس الوزراء مبدئيًا على مشروع قانون المسئولية الطبية، في خطوة منتظرة منذ سنوات لمعالجة العلاقة بين الأطباء والمرضى، وتقنين آلية التعامل مع الأخطاء الطبية.

وتأتي هذه الخطوة بعد نقاشات مطولة مع الجهات المعنية، في مقدمتها نقابة الأطباء التي طالبت منذ فترة طويلة بإقرار قانون ينظم المسئولية الطبية بعيدًا عن التجريم الجنائي للأطباء، إلا في حالة الإهمال الجسيم أو المخالفة الصريحة للبروتوكولات العلمية المتعارف عليها.

"أبرز ملامح مشروع القانون"

مشروع قانون المسئولية الطبية، وفقًا لما أعلن عنه مجلس الوزراء، يهدف إلى:
1-  تنظيم العلاقة بين الطبيب والمريض، بما يحفظ حقوق الطرفين.

2- تحديد الأخطاء الطبية وآلية التعامل معها بعيدًا عن التجريم المباشر.

3- تشكيل لجنة متخصصة لفحص الشكاوى الطبية تضم خبراء في المجال، قبل تحويل أي قضية إلى المحاكم.

4- تعويض المرضى عن الأضرار الناجمة عن الأخطاء الطبية وفق آلية واضحة، بدلًا من الحبس للطبيب إلا في حالات الإهمال الجسيم أو المخالفات الجسدية للقانون.

الدكتور مصطفي مدبولي رئيس مجلس الوزراء

 

مطالب نقابة الأطباء.. القاضي:  نرفض حبس الطبيب

قال الدكتور أبو بكر القاضي، عضو مجلس النقابة العامة للأطباء، تعليقًا على موافقة مجلس الوزراء:

"ننتظر تسلم مسودة مشروع القانون من مجلس الوزراء للاطلاع عليها بشكل تفصيلي، نطالب بأن يضمن القانون حماية الطبيب طالما التزم بالبروتوكولات العلمية المتعارف عليها ولم يتعمد الإهمال أو الخطأ."

وأوضح "القاضي" في تصريح خاص لـ"البوابة نيوز" نرفض تماماً حبس الطبيب طاما انه لم يتعدي القانون والتزم بالمادة العلمية والبروتوكولات المتعارف عليها، ويُعاقب الطبيب بالحبس في حالة:
- إنه يعمل في مكان غير مرخص له.
- أن يكون مخالف للبروتوكولات العلمية المتعارف عليها.
- يعمل في غير تخصصه.

الدكتور ابو بكر القاضي امين صندوق نقابة الأطباء

وأشار الدكتور ابو بكر القاضي، إلى أن النقابة تسعى إلى:
الفصل بين الخطأ الطبي والمخالفات الجنائية، حيث يتم التعامل مع الأخطاء الطبية من منظور مهني بحت، وإقرار آلية تعويض عادلة للمتضررين دون المساس بكرامة الطبيب أو وضعه المهني.
واستكمل امين صندوق النقابة العامة للأطباء: إنشاء صندوق تعويضات يمول عبر اشتراكات الأطباء والمستشفيات لتغطية الأضرار الناجمة عن الأخطاء الطبية غير المتعمدة.

"وكيل نقابة الأطباء": من الضروري الوصول لحل جذري بخروج قانون المسئولية الطبية في صورة تضمن حق الطبيب والمريض معاً

ومن جانبه، قال الدكتور جمال عميرة وكيل النقابة العامة لأطباء مصر، إنه ما زال قانون المسئولية الطبية به "حبس للطبيب" وهذا لم يوجد في جميع دول العالم، موضحاً: ان الطبيب طالما انه يعمل في مكان آمن ومرخص له، ويعمل ايضاً في  تخصصه فانه لا يستحق اي إدانة او عقوبة الحبس.

وأوضح "عميرة" في تصريح خاص لـ"البوابة نيوز" أن قانون المسئولية الطبية سيذهب إلي مجلس النواب بعد خروجه من مجلس الوزراء، وسيتم مناقشته مع أعضاء لجنة الصحة بالنواب.

الدكتور جمال عميرة وكيل نقابة اطباء مصر

واشار الدكتور جمال عميرة إلى أنه من الضروري الوصول لحل جذري بخروج قانون المسئولية الطبية في صورة تضمن حق الطبيب والمريض معاً.

"رؤية الأطباء حول القانون"
من جانبهم، يرى الأطباء أن هذا القانون يمثل نقلة نوعية في العلاقة بين الطبيب والمريض، ويضع حدًا للمخاوف التي ترافق الأطباء أثناء تأدية مهامهم. إلا أن هناك تخوفات من الصياغة النهائية للقانون، وضرورة التأكد من أنه ينصف الأطباء ويحميهم من التعرض للحبس في قضايا غير جنائية.

"آراء المرضى والمجتمع"

في المقابل، يرى المرضى أن هذا القانون يجب أن يوازن بين حق الطبيب في ممارسة مهنته بأمان، وحق المريض في الحصول على تعويض عادل حال وقوع ضرر طبي.

"الخطوة القادمة"

من المتوقع أن يتم إحالة مسودة مشروع القانون إلى مجلس النواب لمناقشتها وإجراء التعديلات اللازمة قبل إقرارها بشكل نهائي.

تعد هذه الخطوة فرصة تاريخية لتحقيق التوازن بين حقوق الأطباء والمرضى، ما يسهم في تطوير المنظومة الصحية في مصر.

مقالات مشابهة

  • «العلامات الحيوية» للأرض مقلقة وتدق ناقوس الخطر
  • مخدر «الشابو» يتسبب في إتلاف خلايا المخ.. «يُصنع تحت بير السلم»
  • باهر النويهي يكشف لـ "الفجر الفني" عن أصعب مشاهده في مسلسل "6 شهور"
  • تحذير من تصعيد المجلس الرئاسي: الفوضى وإعلان الطوارئ قد يكونان النتيجة
  • خسائر لواء جولاني تدق ناقوس الخطر بجيش الاحتلال
  • مفاوضات لبنان وإسرائيل: قراءة في تطورات المشهد
  • يحيي الفخراني يتصدر تريند "جوجل".. فما القصة ؟
  • «فن أبوظبي».. تجارب ثقافية وفنية تثري المشهد الإبداعي
  • خسائر غولاني تدق ناقوس الخطر بجيش الاحتلال
  • مجلس الوزراء يوافق مبدئيًا على قانون المسئولية الطبية.. ومطالب الأطباء تتصدر المشهد