هيئة البحث عن المفقودين تعيد دفن 5 جثث بمدينة درنة بعد أخذ عينات منها
تاريخ النشر: 23rd, May 2024 GMT
أعلنت الهيئة العامة للبحث والتعرف على المفقودين أن فرقها أخذت عينات من 5 جثث مجهولة الهوية تم انتشالها من المباني المهدمة وشواطئ البحر في وقت سابق بمدينة درنة وذلك بعد الكشف عليها من قبل الطب الشرعي.
وأشارت الهيئة إلى أن الجثث المجهولة تم تكفينها وإعادة دفنها في مقبرة الفتائح بدرنة بعد استيفاء الجوانب الشرعية والقانونية.
وبحسب بيانات رسمية فإن أكثر من 4 آلاف قتيل قد وقعوا ضحية لفيضانات درنة في سبتمبر الماضي علاوة على آلاف المفقودين الذين مايزال يعثر على بقايا جثامينهم حتى الآن.
وأعلنت هيئة البحث عن المفقودين في وقت سابق وصول العدد الإجمالي للملفات المفتوحة للمفقودين بدرنة إلى 2380 ملفا، إضافة إلى وصول العدد الإجمالي للعينات المأخوذة إلى 2187 عينة.
المصدر: الهيئة العامة للبحث والتعرف على المفقودين
درنةهيئة البحث عن المفقودين Total 0 مشاركة Share 0 Tweet 0 Pin it 0المصدر: ليبيا الأحرار
كلمات دلالية: الاتحاد الأوروبي يوهان يونيسيف يونيسف يونغ بويز يونسيف درنة هيئة البحث عن المفقودين
إقرأ أيضاً:
هيئة البث الإسرائيلية: انتحار ضابط احتياط في سلاح الجو برتبة رائد إثر استدعائه للخدمة
قالت هيئة البث الإسرائيلية مساء يوم الاثنين أقدم ضابط احتياط في سلاح الجو برتبة رائد على الانتحار لدى استدعائه للخدمة.
وأفادت الهيئة بأنه ووفقا لرسالة عاجلة أرسلت يوم الاثنين إلى وزير الدفاع يوآف غالانت، فقد تم استدعاء ضابط الاحتياط في سلاح الجو الرائد عساف داغان إلى الخدمة وكان في طريقه إلى القاعدة العسكرية عندما أنهى حياته وعثر على جثته في حقل عتليت بجواره بندقيته الشخصية.
وذكرت هيئة البث التي تنشر الرسائل المرسلة في مجموعات الـ "واتس آب" المختلفة أنه يوم وفاته كانت وحدته في حاجة ماسة إلى قوة بشرية وتم استدعاؤه مع آخرين للوصول على الفور إلى قاعدة كريا.
ووفق الهيئة تؤكد الأغراض التي كانت بالقرب من جثته أنه كان بالفعل في طريقه إلى الوردية قبل أن ينهي حياته، مشيرة إلى أن حقيبة ظهره كانت تحوي معدات وملابس للنوبة وهاتف محمول وشاحن وسماعات ومفاتيح وعدة حلاقة.
وبين المصدر أن عائلته طالبت بدفنه في مراسم عسكرية لكن الجيش رفض.
وداغان، 38 عاما، تم تسريحه من الخدمة النظامية قبل نحو ثلاث سنوات، لكنه استمر في الخدمة في الاحتياط منذ ذلك الحين.
وبدأ مسيرته في الجيش مع المظليين وأصبح ضابطا، وخدم في حرب لبنان الثانية ثم تطوع في دورة طيار.
وقالت والدته إنه خلال السنوات الأربع التي مرت منذ إطلاق سراحه، عانى ابنها من اضطراب ما بعد الصدمة.
وكتب الجندي في الرسالة التي تركها لوالدته: "ربما تشعرين بالارتياح عندما تعلمين أنني وجدت الراحة".
إلى ذلك، أشارت صحيفة "يديعوت أحرونوت" إلى أن الجيش الإسرائيلي بحاجة ماسة إلى 7 آلاف جندي بينما يأمل في تجنيد 3 آلاف من المتدينين اليهود الذين يرفضون الخدمة.
ولفتت إلى أن الواقع على الأرض صعب فالجيش بحاجة ماسة إلى 7000 جندي.
وأفادت الصحيفة العبرية بأن الجيش يدعي أنه كان قادرا على تجنيد 3 آلاف من اليهود المتدينين اعتبارا من أغسطس الماضي، ولكن في عام التجنيد السابق تم تجنيد 1200 فقط من أصل نحو 13 ألفا من المرشحين للخدمة العسكرية.