ديوان الرئاسة ينعى حمد بن سهيل الخييلي
تاريخ النشر: 23rd, May 2024 GMT
نعى ديوان الرئاسة، حمد بن سهيل الخييلي، المرافق العسكري للمغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان "طيب الله ثراه"، الذي وافته المنية اليوم.
وأصدر ديوان الرئاسة البيان التالي ..
"بسم الله الرحمن الرحيم .. يا أيتها النفس المطمئنة ارجعي إلى ربك راضية مرضية فادخلي في عبادي وادخلي جنتي..صدق الله العظيم". بقلوب مؤمنة بقضاء الله وقدره، ينعى ديوان الرئاسة، المغفور له، حمد بن سهيل الخييلي، الذي وافته المنية اليوم.
ويعرب الديوان عن خالص عزائه ومواساته إلى عائلة الفقيد وذويه، سائلاً المولى عز وجل أن يتغمده بواسع رحمته وعظيم غفرانه، وأن يلهم أهله وذويه الصبر والسلوان
"إنا لله وإنا إليه راجعون"
المصدر: وام
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: ديوان الرئاسة دیوان الرئاسة
إقرأ أيضاً:
"أمل دنقل.. قصائد أولى".. ديوان جديد للشاعر الكبير بمعرض القاهرة للكتاب
معرض القاهرة للكتاب .. صدر حديثا عن كيان للنشر ديوان "أمل دنقل.. قصائد أولى" جمع وتقديم أنس دنقل، وسيشارك الديوان في معرض القاهرة الدولي للكتاب 2025، في نسخته الـ 56، والتي تأتي في الفترة من 23 يناير وحتى 5 من شهر فبراير المقبل.
مخطوطات قصائد مجمعة في أجندة
قال أنس دنقل عن الديوان:" عقبَ وفاة شقيقي أمل دنقل يوم السبت 21/5/1983م، كان في بيتِنا بالصعيد العديدُ من مخطوطات قصائد لـ"أمل" مجمعة في أجندة تعود لعام 1962 مما يشير لتاريخ كتابتها، أهمها مجموعة قصائد بعنوان "قلبي والعيون الخضر" سبق أن نشر أمل قصائد منها ضمن ديوانيه "البكاء بين يدي زرقاء اليمامة" وديوان "مقتل القمر"، إضافة لبعض الجرائد والمجلات المنشور بها العديد من القصائد التي لم تتضمنها دواوينه المنشورة وبالتالي لم يتم إصدارها ضمن الأعمال الكاملة لأمل دنقل.
وأضاف: " أستطردُ لأوكد لكم إنني كنتُ حريصًا ومازلت على الوصول الي أعمالُ "أمل" الأخيرة؛ خوفا من وقوعها بين يدِّي مَن لا يعرفُ قيمة ما لديه من أوراقٍ أدبيةٍ.
وتابع:" إنني أعتبر كلَّ ما كتبَ "أمل" ملكًا خالصا لعُشاق ودارسي شعره، لا أبتغي من وراء ذلك جزاءً ولا شكورًا، وحسبُي أن يصل صوتُه لهؤلاء الذين أحبَّهم وكتبَ لهم.
بكارة الكلمات ووهج الشعر الصادق
واختتم : " يبقي أن تتذكر -عزيزي القارئ- أنَّ "أمل" كتبَ معظم هذه الأعمالَ التي بين يديك وعمره لم يتعدَّ الثانية والعشرين عامًا، ساعتَها ستشعرُ في حروفها ببكارة الكلمات ووهج الشعر الصادق.
أما عن أمل دنقل فهو شاعر مصري، ولد عام 1940 بقرية القلعة، مركز قفط بمحافظة قنا في صعيد مصر، وتوفي في 21 مايو عام 1983م عن عمر 43 سنة.
صدرت له العديد من الدواوين الشعرية هي، البكاء بين يدي زرقاء اليمامة - بيروت 1969، تعليق على ما حدث - بيروت 1971، مقتل القمر - بيروت 1974، العهد الآتي - بيروت 1975، أقوال جديدة عن حرب بسوس - القاهرة 1983، أوراق الغرفة 8 - القاهرة 1983، أحاديث في غرفة مغلقة - القاهرة 1979.