بطريرك الأقباط الكاثوليك يترأس قداس عيد القديسة ريتا ببولاق أبوالعلا
تاريخ النشر: 23rd, May 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
ترأس الأنبا إبراهيم إسحق، بطريرك الإسكندرية للأقباط الكاثوليك، قداس عيد القديسة ريتا، شفيعة الحالات المستعصية، وذلك بكنيسة العذراء سيدة الكرمل للآباء الفرنسيسكان، ببولاق أبوالعلا.
شارك في الصلاة القمص بيشوي فوزي، الوكيل البطريركي، والأب فريد كمال الفرنسيسكاني، راعي الكنيسة، والإكسرخوس جورج بنا، راعي كنيسة سيدة البشارة للروم الملكيين الكاثوليك، بشبرا، والوكيل البطريركي بالسودان، كما شارك أيضًا عدد من الآباء الكهنة، والرهبان والراهبات، ومحبو القديسة ريتا.
بدأ الاحتفال بتقديم بعض الطلبات الخاصة. وفي كلمة العظة، هنأ البطريرك الحاضرين بعيدي القيامة المجيد، والقديسة ريتا، ثم تحدث غبطته حول القديسة ريتا، التي عاشت القداسة في حياتها، مؤكدًا إننا جميعًا مدعوون لنكون قديسين.
تضمن القداس الإلهي أيضًا التطواف الاحتفالي داخل الكنيسة، وخارجها، كما أهدى الأب فريد هدية تذكارية إلى بطريرك الأقباط الكاثوليك، تحتوي على أيقونة القديسة ريتا، شفيعة الحالات المستعصية.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الأقباط الكاثوليك الأنبا إبراهيم إسحق بطريرك الإسكندرية للأقباط الكاثوليك الفرنسيسكان كنيسة العذراء كنيسة سيدة البشارة
إقرأ أيضاً:
بطريرك أنطاكية وسائر المشرق للروم الأرثوذكس يقيم صلاة في كنيسة القديسين: "ما أحلى وأجمل أن يجتمع الإخوة معًا"
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أقام بطريرك أنطاكية وسائر المشرق للروم الأرثوذكس يوحنا العاشر خدمة المديح الرابع في كنيسة القديسين إسحق وجاورجيوس في قطر.
وشاركه في الخدمة مطران اللاذقية أثناسيوس فهد والمطران مكاريوس من الكنيسة المقدسية.
في نهاية الصلاة، توجه في كلمته بالمحبة الأخوية إلى بطريرك القدس وسائر فلسطين ثيوفيلوس الثالث.
وتطرق إلى مكانة العذراء مريم في الكنيسة. وشدد على مكانة العذراء المكرمة مسيحيًا وإسلاميًا والتي تضم الجميع من كل الأطياف والأديان.
وأضاف: "يجمعنا الإيمان الرسولي مع سائر إخوتنا في الكنائس الأخرى. ومن هنا، أنقل إليكم محبة إخوتكم في الكرسي الأنطاكي المقدس في الوطن وفي بلاد الانتشار.
نمر في ظروف قاسية واستثنائية في الشرق الأوسط ونحن أصيلون ولسنا ضيوفًا. في فلسطين ولد السيد المسيح وفي القدس عاش وسلمنا بشرى خلاصه في هذه الديار المشرقية.
ووجه المسيح حاضر في الشرق بحضور كنيستي القدس وأنطاكية. ومن هنا، تقع علينا جميعًا مسؤولية نقل هذا الإيمان الرسولي جيلًا بعد جيل".