نتيجة الثانوية العامة ليست نهاية المطاف.. ابعدي أبناءك عن القلق والتوتر منوعات الاسبوع
تاريخ النشر: 2nd, August 2023 GMT
منوعات الاسبوع، نتيجة الثانوية العامة ليست نهاية المطاف ابعدي أبناءك عن القلق والتوتر،كل عام ومع إعلان نتيجة الثانوية العامة يعيش الطلاب الذين عانوا طوال العام من ضغط .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر نتيجة الثانوية العامة ليست نهاية المطاف.. ابعدي أبناءك عن القلق والتوتر، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
كل عام ومع إعلان نتيجة الثانوية العامة.. يعيش الطلاب الذين عانوا طوال العام من ضغط الدراسة معاناة من نوع آخر تتلخص في سؤال واحد: ماذا سيفعل آباؤنا معنا في حال لم نحصل على نسبة عالية أو في حالة الرسوب لا قدر الله؟
وهنا يجب أن يلتفت الآباء والأمهات إلى هذه الناحية النفسية، ويجب أن يسألوا أنفسهم: هل الثانوية العامة نهاية المطاف؟ وهل هي البوابة الوحيدة لتحقيق الأحلام؟ والإجابة بالطبع لا، فهي مجرد بوابة واحدة من العديد من البوابات فلا داعي لتضخيم الأمور، وهنا يظهر دور الآباء والأمهات الذي يجب أن يقوموا به كما توضحه، وتؤكده شيماء قاسم خبيرة الطب النفسي وهو:
- أن نعلم جيدًا أن أبناءنا بذلوا كل ما بوسعهم.
- أن نبتعد عن اللوم والتأنيب، لأنه لا يكون منه أي جدوى ولن يؤدي إلا للحزن والاكتئاب.
- علينا إدخال الفرح والسرور إلى قلوب أبنائنا، ودعمهم بكلمات الاستحسان والتقدير.
- والبدء في التفكير للتخطيط والإعداد الجيد للخطوة القادمة.
- ويجب أن ندعمهم بالكلام الإيجابي والبعد عن الكلام السلبي، ونظرات العتاب.
- وأن نذكرهم دائمًا أن الله قدر لنا السعي، وأمرنا به لكن النجاح والتوفيق بيد الله سبحانه وتعالى.
- وعلينا أن نزرع الأمل في قلوب أبنائنا، ونعلمهم الإصرار والتحدي والعزيمة والقدرة على الاستمرار.
- وأن نؤكد لهم دائمًا أنهم أغلى نعمة من الله وهبها لنا.
- يجب علينا تجنب المقارنات بينهم، وبين أخواتهم الكبار، أو أقاربهم وأصدقائهم فذلك ينعكس على نفوسهم بأثر سلبي.
- أن نؤكد عليهم أننا نحبهم في كل الأحوال، وبغض النظر عن رقم يسمى مجموع الثانوية العامة.
- فشمول الأبناء في هذه المرحلة، وتقديم الدعم النفسي المناسب لهم خطوة في غاية الأهمية تترك في نفوسهم أثر يبقى معهم مدى الحياة.
- اتركوا لأبنائكم فرصة للتعبير عن مشاعرهم، وتفريغ كل ما بداخلهم من انفعال لكن لا تتركوا الإحباط واليأس ينتصر عليهم، أو يأخذ أكثر من وقته.
- تذكروا دائمًا أن الانفعال الحاد يعيق القدرة على التفكير السليم، ويوقعنا دائمًا في الاختيار الخطأ لذلك علينا التحلي بضبط النفس والسيطرة على الانفعالات.
وتضيف مها: وتستمر الألوان الترابية الحيادية في هذا الصيف، وبقوة في ألوان ظلال العين.. أما عن رسمة العين فاحتلت العين برسمة الـSmokey eyes جزءًا كبيرًا، وخاصة الرسم باللون الأسود والرمادي.. كما احتل اللون التركواز مساحة كبيرة لصيف 2023.. وبعض الألوان الزاهية كالأصفر والألوان الأخرى. كذلك الرموش الصناعية الكثيفة هي موضة صيف 2023 وقد تكون كذلك ملونة ليتحقق بذلك أعلى درجات المونوكروم Monochrome. كذلك اللون الوردي، والبرتقالي والأحمر التوتي في ألوان الروج.
66.249.65.195
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل نتيجة الثانوية العامة ليست نهاية المطاف.. ابعدي أبناءك عن القلق والتوتر وتم نقلها من جريدة الأسبوع نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: الثانوية العامة ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس دائم ا
إقرأ أيضاً:
حقيقة تدريس مادة التربية الأخلاقية لطلاب الثانوية العامة.. تفاصيل
كشف محمد الشرقاوي، الكاتب الصحفي المتخصص في الشأن التعليمي، حقيقة إضافة مادة التربية الأخلاقية كمادة أساسية لطلاب الثانوية العامة والشهادة الإعدادية العام المقبل، قائلا: لا صحة لما يتم تداوله بشأن إضافة مادة التربية الأخلاقية كمادة أساسية لطلاب الثانوية العامة والشهادة الإعدادية من العام المقبل.
وأكد محمد الشرقاوي، في مداخلة هاتفية مع الإعلامية نهاد سمير وأحمد دياب ببرنامج «صباح البلد» المذاع عبر قناة صدى البلد، أنه لا أساس من الصحة لإضافة تلك المادة للطلاب في العام المقبل، ولايوجد حتى الآن أي قرار بشأن إضافة تلك المادة للطلاب سواء في المرحلة الإعدادية أو الثانوية.
وتابع الكاتب الصحفي محمد الشرقاوي: بعض اللجان تلجأ لنشر الشائعات من أجل نشر القلق بين الأسر المصرية، حيث أن أسهل طريق حاليًا هو نشر وتداول أشياء غير صحيحة تخص العملية التعليمية.