بعد “جوازة توكسيك”.. ليلى علوي تتفرغ لـ”المستريحة”
تاريخ النشر: 23rd, May 2024 GMT
متابعة بتجــرد: انتهت الفنانة ليلى علوي من تصوير دورها في فيلم “جوازة توكسيك”، وهو ثالث تعاون لها مع الفنان بيومى فؤاد، بعد فيلمَي “ماما حامل” و”شوغر دادي”، ومن المقرر أن يدخل العمل مرحلة المونتاج لتحديد موعد عرضه في دور السينما المصرية والعربية.
وبانتهاء تصوير “جوازة توكسيك”، تتفرغ ليلى علوي لتصوير فيلمها الجديد “المستريحة” وذلك بعد تأجيل تصويره لحين انتهائها من ارتباطاتها الفنية.
فيلم “جوازة توكسيك” هو بطولة: ليلى علوي، بيومي فؤاد، محمد أنور، هيدي كرم، وملك قورة، ومن تأليف لؤي السيد وإخراج محمود كريم، وتدور أحداثه في إطار كوميدي حول قصة حب تجمع بين “فريدة” و”كريم”، وقد بدأت بسوء تفاهم بينهما في دبي، ثم تشهد صراعات بعد عودتهما إلى مصر، بسبب تدخل الأهل في مصيرهما، حيث ينتمي كل منهما إلى طبقة اجتماعية مختلفة تماماً عن الآخر، وهو ما يخلق الكثير من المفارقات الكوميدية… فهل تنتهي رحلة الثنائي بالزواج الذي يحلمان به؟
main 2024-05-23 Bitajarodالمصدر: بتجرد
كلمات دلالية: جوازة توکسیک لیلى علوی
إقرأ أيضاً:
“بي بي سي” تسحب فيلماً وثائقياً عن “أطفال غزة” بعد ضغوط صهيونية
الجديد برس|
أعلنت هيئة الإذاعة البريطانية (بي بي سي) أنها قررت سحب فيلمها الوثائقي “غزة: كيف تبقى على قيد الحياة في منطقة حرب” من منصتها iPlayer بعد أن تم الكشف عن أن الراوي، عبد الله، هو ابن أيمن اليازوري، الذي يشغل منصب نائب وزير الزراعة في حكومة حماس في قطاع غزة.
وقالت بي بي سي في بيان لها: “يعد فيلم ‘غزة: كيف تبقى على قيد الحياة في منطقة حرب” واحداً من الأفلام التي تسلط الضوء على قصص هامة حول تجارب الأطفال في غزة. ومع ذلك، تم طرح أسئلة مستمرة حول البرنامج. لذلك، نقوم الآن بمراجعة الفيلم مع الشركة المنتجة”.
وأوضحت بي بي سي أن الفيلم سيكون غير متاح للمشاهدين على iPlayer أثناء عملية المراجعة.
كما تحدث مساعد المخرج جيمس روبرتس حول الوثائقي قائلاً: “كان هدفنا من هذا الوثائقي هو إظهار الحياة اليومية لسكان غزة وكيف يحاولون البقاء على قيد الحياة وسط هذا الصراع.
تم إنهاء التصوير في اليوم الذي بدأ فيه وقف إطلاق النار في 19 يناير، وكان تركيزنا على ثلاث أطفال وامرأة شابة مع طفل حديث الولادة، وهم من ضحايا الحرب”.
يشمل الوثائقي أيضاً قصص الأطباء الذين يقاتلون لإنقاذ الأرواح في مستشفى الأقصى في غزة، الذي كان في يناير 2024 المستشفى الوحيد العامل في غزة.
وهذه ليست المرة الأولى التي ترضخ فيها بي بي سي لضغوط صهيونية حيث غيرت مصطلحاتها وقلصت تقاريرها في بداية حرب غزة بعد زيارة رئيس كيان الاحتلال للندن وطلبه من لندن إيقاف تغطية القناة الشهيرة للحرب الإسرائيلية على غزة.