زنقة 20. الرباط

يواصل النظام الجزائري احتجاز 89 مغربياً، بيتعم أربعة قاصرين ينتظرون ترحيلهم بعد أن قضوا عقوبات بتهمة الهجرة غير النظامية، وبعضهم ينتظر في مراكز الإستقبال أو في الحجز الإداري منذ ثمانية أشهر.

وقالت وكالة ايفي ان الأمر يتعلق بمواطنين مغاربة شباب قد صدرت في حقهم أحكام قضائية مجحفة وفقا لقانون الهجرة الجزائري وذلك بعد وصولهم إلى الأراضي الجزائرية العام الماضي.

واضاف المصدر ان المغرب والجزائر قد فتحا اول امس الثلاثاء، بشكل استثنائي حدودهما البرية لترحيل حوالي 15 مواطنا مغربيا من الجزائر بعد قضائهم عقوبات تتراوح بين ستة أشهر وسنتين بتهمة الهجرة غير النظامية.

واستعانت السلطات المغربية والجزائرية بنقطة العبور معبر “مغنية”، حيث ساهمت الجمعية المغربية لمساعدة المهاجرين في وضعية هشة بدور هام في هذه العملية وقامت بمرافقة العائلات في مختلف الإجراءات الإدارية.

إلى ذلك طالب حسن عماري رئيس الجمعية المغربية لمحاربة لمساعدة المهاجرين التسريع في عودة بقية المهاجرين مشيرا ان هذه العملية التي جرت بين البلدين استمرت لوقت طويل بسبب صعوبات رافقة العملية طيلة الأسابيع الماضية.

المصدر: زنقة 20

إقرأ أيضاً:

وزيرة التضامن تشارك في الاجتماع الوزاري الثانى لـ"عملية الخرطوم"لمكافحة تهريب المهاجرين

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

شاركت الدكتورة مايا مرسي وزيرة التضامن الاجتماعي في افتتاح فعاليات الاجتماع الوزاري الثاني لـ"عملية الخرطوم" لمكافحة تهريب المهاجرين والاتجار في البشر الذي تترأسه مصر منذ أبريل 2024، وذلك بمشاركة الوزراء المعنيين بالهجرة فى الدول الأعضاء "بعملية الخرطوم" المعنية بالتنسيق والتشاور حول الموضوعات المرتبطة بالهجرة من شرق أفريقيا إلى دول أوروبا.

وترأس الاجتماع الدكتور بدر عبد العاطى وزير الخارجية والهجرة، حيث  تضم "عملية الخرطوم" في عضويتها 40 دولة تشمل دول الاتحاد الأوروبي، بالإضافة إلى سويسرا والنرويج، ودول القرن الأفريقي وشرق أفريقيا ومفوضية الاتحاد الأوروبي ومفوضية الاتحاد الأفريقي، وذلك بالإضافة إلى عدد من المنظمات الدولية الشريكة للعملية، مثل المنظمة الدولية للهجرة IOM، والمفوضية السامية لشئون اللاجئين UNHCR، ومكتب الأمم المتحدة للمخدرات والجريمة UNODC.

وقد تم تدشين "عملية الخرطوم" في مؤتمر وزاري بروما في نوفمبر ٢٠١٤ بهدف التعاون فى موضوعات مكافحة الإتجار بالبشر وتهريب المهاجرين بين الدول الأعضاء، ثم توسعت فيما بعد اختصاصات العملية لتشمل الموضوعات المرتبطة بالهجرة من خلال مقاربة أشمل تتضمن التعاون الإقليمي بين دول المنشأ والمعبر والمقصد، ودعم مسارات الهجرة الشرعية، والتنمية والسلام والأبعاد الانسانية، فضلاً عن إشراك الجاليات المهاجرة في تنمية دولهم الأصلية، وموضوعات العودة والإدماج، وتأثير العوامل البيئية على قضايا النزوح، وتأثير الأوبئة على الهجرة.

مقالات مشابهة

  • وزيرة التضامن تشارك في اجتماع «عملية الخرطوم» لمكافحة تهريب المهاجرين والاتجار بالبشر
  • وزيرة التضامن تشارك في الاجتماع الوزاري الثانى لـ"عملية الخرطوم"لمكافحة تهريب المهاجرين
  • وزير الخارجية يفتتح الاجتماع الوزاري الثاني لـ"عملية الخرطوم" لمكافحة تهريب المهاجرين
  • القضاء يمهل السلطات الأميركية يوما لتبرير ترحيل محمود خليل
  • وزير الخارجية: مصر مأوى نحو لنحو 10 ملايين ضيف من المهاجرين
  • قراصنة مغاربة يُعطّلون حساب وكالة الأنباء الجزائرية على تويتر
  • غرامات ضخمة ومصادرة ممتلكات.. إدارة ترامب تشدد عقوبات المهاجرين
  • الجيش الجزائري يبني قاعدة عسكرية جوية قرب الحدود المغربية
  • مصادر دبلوماسية أمريكية: العملية البرية هي الكفيل بإنهاء سيطرة الحوثيين على ميناء الحديدة والعاصمة صنعاء
  • الجمعية المغربية للمصدرين تكتشف فرص السوق المصرية