"الشرقية-إيسترن كومباني" توقع خطاب نوايا مع "فيلب موريس" للتعاون بمجالات التصنيع والابتكار
تاريخ النشر: 23rd, May 2024 GMT
قالت الشركة الشرقية-إيسترن كومباني، إن شركة غلوبال للاستثمارات القابضة المحدودة، التي تمتلك نسبة 30% من رأس مال الشركة الشرقية "إيسترن كومباني"، وهي مملوكة بنسبة 100% من قبل شركة يو كي مصر للاستثمارات القابضة المحدودة (شركة بريطانية) التي كانت تملكها بنسبة 100% شركة روبي فانتشورز، وهي شركة إماراتية، قد قامت بإخطارها أمس، بتغير ملكية شركة يو كي مصر للاستثمارات القابضة المحدودة لتصبح مملوكة بنسبة 51% من قبل شركة روبي فانتشورز (الشركة الإماراتية)، و49% من قبل شركة فيليب موريس برودكتس إس إيه، وهي شركة سويسرية.
أضافت الشرقية، في بيان للبورصة المصرية، اليوم الخميس، أن فيليب موريس أصبحت تمتلك حصة أقلية غير مباشرة نسبتها 14.7% في الشركة الشرقية "إيسترن كومباني".
وأعلنت الشركة الشرقية "إيسترن كومباني"، عن توقيع خطاب نوايا غير حصري مع شركة فيليب موريس من أجل السعي إلى البحث عن مجالات استراتيجية محتملة من أجل تعاون مشترك طويل الأجل في مجالات التكنولوجيا والتصنيع والابتكار بما في ذلك منتجات التبغ المسخن، تمهيدًا إلى الانتقال إلى مستقبل خالي من الدخان في مصر.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: إیسترن کومبانی الشرکة الشرقیة
إقرأ أيضاً:
تباطؤ وتيرة انكماش نشاط قطاع التصنيع في اليابان خلال فبراير
أظهرت البيانات النهائية لمسح أجرته مؤسسة "إس أند بي غلوبال" الصادرة اليوم الاثنين، تباطؤ وتيرة انكماش نشاط قطاع التصنيع في اليابان خلال فبراير 2025.
وبحسب المسح، ارتفع مؤشر جيبون بنك لمديري مشتريات قطاع التصنيع إلى 49 نقطة في فبراير، مقارنةً بـ 48.7 نقطة في يناير، في حين كانت القراءة الأولية للمؤشر 48.9 نقطة خلال الشهر الماضي.
وتشير قراءة المؤشر أقل من 50 نقطة إلى انكماش النشاط الاقتصادي في القطاع، بينما تشير القراءة فوق 50 نقطة إلى نموه، بحسب مانقلته وكالة الأنباء الألمانية (د ب أ).
في الوقت نفسه، واصلت ظروف التشغيل في قطاع التصنيع الياباني تراجعها للشهر الثامن على التوالي.
كما استمر تراجع المؤشر الفرعي للإنتاج للشهر السادس على التوالي، لكن بوتيرة أبطأ. وظلت الطلبيات الجديدة في انخفاض، متأثرةً بتراجع الطلب وضعف ثقة العملاء، وفقًا لما أفادت به شركات التصنيع.
وأدى استمرار انكماش نشاط قطاع التصنيع إلى ركود واسع في عمليات التوظيف، وتراجع ملموس في نشاط المشتريات، بالإضافة إلى انخفاض قوائم الأعمال المتراكمة.