مستشار الرئيس للصحة: مصر تمتلك مراكز لتجميع البلازما بمواصفات عالمية
تاريخ النشر: 23rd, May 2024 GMT
قال الدكتور محمد عوض تاج الدين مستشار رئيس الجمهورية لشؤون الصحة والوقاية، إنّ مصر أصبح لديها مراكز لتجميع البلازما بمواصفات عالمية دقيقة في أكثر من مكان على مستوى الجمهورية بشراكة مع شركة إسبانية.
وأضاف تاج الدين خلال مداخلة هاتفية ببرنامج «صباح الخير يا مصر»، المذاع على القناة الأولى والفضائية المصرية، من تقديم الإعلاميين محمد عبده وجومانا ماهر، أنّ مصنع تجميع البلازما يتمّ تدشينه في العاصمة الإدارية بمواصفات عالمية، كما أن مواصفات البلازما التي تُجمع في مصر تُشحن إلى هذه الشركة في الخارج وتعود إلى مصر منتجات الشركة الحيوية والأساسية للحياة.
وتابع الخبير بمركز الأهرام للدراسات السياسية والاستراتيجية: «عندما يتم تشغيل المصنع وإنتاج منتجات البلازما فإننا سنصدر كميات منها بعد تغطية السوق المحل، وبالتالي، سنحصل على العملة الصعبة»، مبينًا أنَّ الدعم السياسي الكبير لمشروع تصنيع مشتقات البلازما أعطاه دفعة غير مسبوقة، لافتًا إلى أنَّ هذا المشروع سيوفر أدوية أورام وغيرها من الأدوية مرتفعة الفاتورة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: تاج الدين البلازما مشتقات البلازما القناة الأولى
إقرأ أيضاً:
مسلسل قلبي ومفتاحه الحلقة 2.. مى عز الدين تتشاجر مع آسر ياسين في أول لقاء
في الحلقة الثانية من مسلسل "قلبي ومفتاحه" بعنوان "المتوحشة"، تتقاطع طرق ميار (مي عز الدين) ومحمد عزت (آسر ياسين) من جديد بعد فترة من الفراق. تتوجه ميار إلى منطقة الهرم وتستعين بسيارة أوبر، ويوافق محمد على طلبها، لتكون تلك اللحظة بداية مفاجأة كبيرة لها. إذ تجد أن محمد قد تغير تمامًا، سواء في مظهره أو في حالته الاجتماعية، حيث أصبح متزوجًا من امرأة أخرى. هذا التغيير يزعج ميار ويتركها في حالة من الحيرة، خاصة عندما يحاول محمد إخفاء بعض الحقائق عنها ويكذب في حديثه حول بعض الأمور.
في الوقت نفسه، تحمل ميار في ذاكرتها نصيحة أسعد (دياب)، الذي كان قد اقترح عليها ضرورة الزواج من شخص آخر إذا كانت ترغب في العودة إليه، وهو ما يعكر صفو تفكيرها. في مشهد مؤلم، تنشأ مشادة كلامية بين ميار ومحمد، حيث تطلب منه التوقف كي تنزل من السيارة، معبرة عن انزعاجها من الموقف. وعندما تفتح الباب لتنزل، تصطدم السيارة بسيارة أخرى، مما يؤدي إلى انخلاع الباب بشكل مفاجئ. تشعر ميار بالإحراج، وتعرض على محمد إصلاح السيارة، لكن محمد يرفض ذلك بشدة، كما يرفض أخذ المال منها مقابل المشوار.
هذا الموقف يضيف مزيدًا من التوتر إلى العلاقة بين الشخصيات، حيث تتداخل مشاعر الإحراج والرفض، مما يعكس التغيرات الكبيرة التي طرأت على حياتهم. وتظل ميار بين الماضي الذي يؤرقها والواقع الجديد الذي يفرض نفسه عليها.