"العدل الدولية" تصدر غدا حكمها بشأن تدابير الطوارئ في قضية الإبادة الجماعية ضد إسرائيل
تاريخ النشر: 23rd, May 2024 GMT
تصدر محكمة العدل الدولية غدا الجمعة حكمها بشأن تدابير الطوارئ في قضية الإبادة الجماعية ضد إسرائيل، حسبما أفادت قناة القاهرة الإخبارية، في نبأ عاجل.
قال السفير معتز أحمدين خليل، مندوب مصر الدائم لدى الأمم المتحدة سابقا، إن أول وجه للاختلاف أن الـ 143 دولة التي صوتت لصالح فلسطين تعتبر ضمنيا معترفة بحق فلسطين في أن تكون دولة مستقلة وأن تكون عضوا داخل الامم المتحدة.
وأضاف أحمدين، خلال برنامج "التاسعة" المذاع على قناة "الاولى"، أن خطوة الاعتراف تأتي بإعلان دولة محددة أنها تعترف بفلسطين وتتخذ الاجراءات اللازمة في إطار ذلك بما في ذلك أن تكون ممثلية فلسطين لديها عبارة عن سفارة وأنها تساند أو تعترف بأن دولة فلسطين لها سيادة ما وأنها لا تحتاج أن تتصل بفلسطين عبر إسرائيل وأن السيادة ملك لـ فلسطين.
الاثر العملي رمزي أكثر منه موضوعيوأوضح أحمدين، أن "الاثر العملي رمزي أكثر منه موضوعي" ولكن هي خطوة مهمة لإنه ا تعكس بدء التحرك الاوروبي، موضحا أن السويد كانت ترفض فلسطين منذ نحو 10 سنوات لكن لا يوجد موقف اوروبي موحد اتجاه الاعتراف بدولة فلسطين.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: اسرائيل محكمة العدل الدولية قضية الإبادة الجماعية الإبادة الجماعية القاهرة الإخبارية فلسطين
إقرأ أيضاً:
الجزائر وإسبانيا تؤكدان ضرورة تسوية قضية فلسطين وفق حل الدولتين
الجزائر - بحث وزير الخارجية الجزائري أحمد عطاف مع نظيره الإسباني خوسيه مانويل ألباريس، الجمعة 21 فبراير 2025، تطورات القضية الفلسطينية، وأكدا ضرورة إيجاد "تسوية عادلة ونهائية" لها على أساس حل الدولتين.
وجاء لقاء عطاف وألباريس على هامش اجتماعات اليوم الثاني لمجموعة العشرين في مدينة جوهانسبورغ بجنوب إفريقيا، بحسب بيان للخارجية الجزائرية.
وأفادت الخارجية الجزائرية بأن الوزيرين ناقشا "التطورات التي تشهدها القضية الفلسطينية، وأكدا على ضرورة مواصلة الجهود الدولية الرامية إلى إيجاد تسوية عادلة ونهائية للصراع في الشرق الأوسط على أساس حل الدولتين".
وعلى الصعيد الثنائي، بحث الوزيران سبل الدفع بالعلاقات بين البلدين من خلال "تعزيز الثقة المتبادلة وتطوير التعاون".
وجدد ألباريس شكر السلطات الجزائرية على مساهمتها "الفعالة" في تحرير المواطن الإسباني نافارو كانادا خواكيم، في يناير/ كانون الثاني الماضي، عقب اختطافه من عصابة "مسلحة اقتادته إلى شمال مالي".
وأكد الوزير الإسباني، بحسب المصدر ذاته، دعم مدريد لدور الجزائر في "تعزيز الاستقرار والدفع بالتنمية في منطقة الساحل الصحراوي".
ويعد هذا أول لقاء منذ 2022، حين دخل البلدان في أزمة سياسية حادة وصلت حد القطعية الاقتصادية والتجارية، على خلفية تبني حكومة مدريد الطرح المغربي لتسوية النزاع في إقليم الصحراء.
Your browser does not support the video tag.