لو الأصلي باظ.. 5 نصائح لاختيار الشاحن المناسب لهاتفك
تاريخ النشر: 23rd, May 2024 GMT
بعد تعرض شاحن الهاتف للتلف، تأتي عملية استبداله بآخر جديد، وينبغي في تلك الخطوة مراعاة عدة شروط، للحفاظ على البطارية، وضمان الحصول على الشحن السريع، فضلا عن توفير الطاقة، لذلك نوضح بعض النصائح لاختيار الشاحن المناسب لهاتفك.
أول شيء يجب التفكير فيه عند اختيار شاحن جديد للهاتف، معرفة مقدار الطاقة التي يحتاجها بـ«الواط»، وتكون مدونة في دليل استخدام الهاتف، وغالبا ما تتراوح بين 18 إلى 80 واط، وفقا لموقع «interesting engineering» الذي أوضح عدة شروط لاختيار الشاحن المناسب.
يجب أن يوفر شاحن الهاتف ميزة الحماية من شدة التيار وحماية الدائرة الكهربائية من الحرارة الزائدة، الأمر الذي يضمن سلامة هاتفك المحمول من التعرض للتلف، بسبب اندفاعات الطاقة الشديدة أو ارتفاع درجة الحرارة.
2. تحديد السعة المطلوبةيجب معرفة عدد الشحنات الكاملة للجهاز، التي يمكن الحصول عليها وفقًا لمعايير معينة أبرزها سعة الـ«ROM»، التي يمكن حسابها بضرب سعة بطارية الهاتف في 1.5 وقسمة سعة الشاحن على الناتج.
3. اختيار علامة تجارية حسنة السمعةلا يحبذ الخيار الأرخص، فقد ينتهي بك الأمر بشاحن سيئ الصنع قد يؤدي إلى تلف الجهاز، لذلك ينصح بالبحث عن العلامات التجارية المعروفة التي تقدم خدمة عملاء وضمانات جيدة.
رغم أهمية هذا العامل إلا أن البعض لا يلتفت إليه، فالكابلات الأقصر تعتبر أفضل لسهولة النقل، لكنها قد تكون عائقًا بالجلوس بجوار مقبس الكهرباء، والعكس عندما يكون طويلاً أكثر من اللازم، قد يتعقد ويتشابك بشكل مزعج مسبباً خطورة على الهاتف.
5. فحص الطاقة الإخراجية للشاحنيجب التأكد من طاقة الشاحن، وأنها لا تقل عن 45 واط، لضمان الحصول على الشحن السريع ما دام هاتفك يدعم هذه الخاصية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: شاحن الهاتف الشاحن بطارية الهاتف
إقرأ أيضاً:
لماذا تم اختيار الفريق عبدالمنعم رياض رمزًا ليوم الشهيد؟.. كاتب يُجيب
كشف الكاتب الصحفي أحمد رفعت عن سبب اختيار الفريق عبدالمنعم رياض رمزًا لـ يوم الشهيد، قائلًا: إن يوم الشهيد يوم للفخر والبطولة، ويوم من أيام المجد المصري والكبرياء الوطني، لكن نحن أمام ظاهرة أسطورية، فالجميع يطلق على الفريق عبدالمنعم رياض "الجنرال الذهبي".
وأضاف رفعت، خلال تصريحاته عبر فضائية "إكسترا نيوز"، أن الفريق عبدالمنعم رياض ولد 22 أكتوبر 1919، واستشهد 9 مارس 1969، تخرج فى الكلية العسكرية الحربية وعمره 19 عامًا، ودرس كل الدورات الممكنة المتاحة له، وكان الأول على الدفعة، والأول على الدراسات العليا في ماجستير العلوم العسكرية، ودارسًا بكلية الطب من أجل خدمة وطنه.
وأوضح الكاتب الصحفى أنه عندما كان برتبة "فريق" استكمل دراسته بكلية العلوم لدراسة التجارة البحتة، وانتسب بكلية التجارة لدراسة الاقتصاد، وذلك لإيمانه بأن هذه العلوم مرتبطة بالعسكرية ولها علاقة بفنون الحرب.