تركيا.. مؤشر ثقة المستهلك يسجل ارتفاعا طفيفا خلال مايو
تاريخ النشر: 23rd, May 2024 GMT
أنقرة (زمان التركية) – كشفت بيانات رسمية في تركيا، ارتفاع مؤشر ثقة المستهلك لشهر مايو الجاري.
وقالت هيئة الاحصاء التركية إن نتائج استطلاعات الميول الاستهلاكية بالتعاون بين الهيئة والبنك المركزي، تظهر ارتفاعا طفيفا بواقع 0.1 في المئة ليسجل 80.51 في المئة.
وارتفع مؤشر الوضع المادي للأسر بالفترة الحالية إلى 65.
وتراجعت توقعات الوضع المادي للأسرة خلال الاثني عشر شهرا القادمة إلى 82.8 في المئة، بعدما سجل 82.9 في المئة خلال الشهر السابق.
وسجل مؤشر توقعات الوضع الاقتصادي العام خلال الاثني عشر شهرا القادمة زيادة بنحو 0.2 في المئة ليرتفع من 78.1 في المئة إلى 78.3 في المئة.
هذا وتراجع مؤشر الاتجاه للانفاق على السلع الاستهلاكية المعمرة خلال الاثني عشر شهرا القادمة بنحو 0.3 في المئة ليسجل 95.6 في المئة.
Tags: مؤشر ثقة المستهلك في تركياهيئة الاحصاء التركيةالمصدر: جريدة زمان التركية
إقرأ أيضاً:
ارتفاع على الحرارة في غزة يخفف من الأعباء على قاطني الخيم الأيام القادمة
#سواليف
قال المختصون الجويون في مركز طقس العرب الإقليمي إن آخر المعطيات تشير إلى تأثر قطاع #غزة كسائر مناطق الحوض الشرقي للبحر الأبيض المتوسط بامتداد غير فعال لمنخفض البحر الأحمر مما يؤدي لاستقرار #الأجواء مؤقتًا وارتفاع درجات #الحرارة، حيث تسود على القطاع درجات حرارة عشرينية ويسود #طقس أشبه ما يكون في فصل #الربيع.
غزة: طقس مائل للدفء في عموم أنحاء القطاع خلال الأيام مما يقلل من #معاناة #النازحين
وتفصيلاً، يتوقع بمشيئة الله خلال الأيام القادمة أن يتأثر قطاع غزة بكتلة هوائية أدفأ من المعتاد بحيث يسود طقس مائل للدفء مع ظهور السحب المرتفعة وتكون درجات الحرارة بين 20 إلى 23 درجة مئوية خلال ساعات النهار وتكون الرياح خفيفة إلى معتدلة السرعة والبحر هادئ.
وبالرغم من دفء الأجواء خلال ساعات النهار إلا أن #الطقس يستمر مائلًا للبرودة في مختلف المناطق خلال ساعات الليل ويصبح باردًا نسبيًا في أوقات الليل المتأخرة والفجر.
مقالات ذات صلةالطقس الدافئ يقلل من المعاناة التي يعانيها السكان في القطاع
ومع استمرار الطقس المشمس في معظم المناطق، ورغم الأوضاع الصعبة التي يواجهها النازحون في ظل الظروف الراهنة، فإن ارتفاع درجات الحرارة بشكل طفيف يساهم في تخفيف معاناتهم، حيث يساعد الطقس الأكثر دفئًا على تقليل صعوبة البقاء في الملاجئ المؤقتة، مما يوفر لهم بعض الراحة في ظل غياب الأوضاع المعيشية المناسبة.
والله أعلم.