أعلنت مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها (CDC)، الأربعاء 22 مايو، عن حالة إصابة بشرية ثانية بإنفلونزا الطيور يرجح ارتباطها بتفشي المرض في الأبقار في مزارع الألبان الأمريكية.

وإلى جانب الاشتباه في تعرض هذين الحالتين البشريتين للعدوى بعد التعرض لأبقار مصابة، فقد أصاب فيروس إنفلونزا الطيور، المسمى H5N1، مؤخرا حيوانات لم يسبق أن أصيبت، مثل الماعز والأبقار.

إقرأ المزيد مرتبطة بتفشي بقرة الألبان.. الولايات المتحدة تعلن عن اكتشاف الحالة البشرية الثانية لإنفلونزا الطيور

ما هو فيروس إنفلونزا الطيور H5N1؟

فيروس H5N1 هو نوع فرعي من فيروس الإنفلونزا "أ" (A). ويتم تصنيفه على أنه شكل من أشكال إنفلونزا الطيور شديدة الإمراض (HPAI)، لأنه يسبب مرضا شديدا ومميتا في الدواجن. 

وكان فيروس H5N1 مسؤولا عن تفشي إنفلونزا الطيور بشكل كبير في مزارع الدواجن الأمريكية وفي مزارع في بلدان أخرى منذ عام 2022.

وعلى الرغم من أن فيروسات إنفلونزا الطيور الممرضة جدا من نوع "أ" (HPAI) معروفة بتدمير مجموعات الطيور الداجنة، إلا أن فيروس H5N1 يصيب أيضا الطيور البرية ويصيب أحيانا ثدييات مختلفة، بما في ذلك البشر.

وفي الأنواع الحية غير الطيور، ما يزال من الممكن أن يسبب مرضا مميتا، ولكن بعض الحالات تكون خفيفة أو من دون أعراض.

وتثير عدوى فيروس H5N1 في الثدييات بشكل عام مخاوف من أن الفيروس يمكن أن يتطور ليصيب البشر بسهولة أكبر وربما ينتشر على نطاق واسع بين الناس، ما يؤدي إلى حدوث جائحة، وفقا لمنظمة الصحة العالمية. لكن العلماء لم يروا أي تغييرات في الفيروس تشير إلى حدوث ذلك في هذه المرحلة.

ما هي الحيوانات التي يمكن أن يصيبها فيروس H5N1؟

يصيب فيروس H5N1 في أغلب الأحيان الطيور الداجنة والبرية، على الرغم من أن بعض الطيور البرية تعمل بمثابة "خزانات" للفيروس، ما يعني أنها تستطيع حمله ونشره دون الإصابة بالمرض. وتشمل هذه الناقلات الطيور المائية، مثل البط والبجع، والطيور الساحلية، مثل الزقزاق، وفقا لمراكز السيطرة على الأمراض.

إقرأ المزيد اكتشاف طبي يحقق نتائج واعدة في منع عدوى الإنفلونزا

وفي السنوات العشرين الماضية أو نحو ذلك، تم اكتشاف فيروس H5N1 أيضا في ما لا يقل عن 48 نوعا من الثدييات في 26 دولة، بما في ذلك الثعالب والدببة والفقمات وأسود البحر، بالإضافة إلى القطط والكلاب الأليفة وحيوانات المنك المستزرعة.

وفي هذا العام، تم اكتشاف فيروس H5N1 لأول مرة في الماعز، في مزرعة بولاية مينيسوتا، حيث سبق أن ثبتت إصابة البط والدجاج بالفيروس. واكتشاف إصابة الأبقار في تكساس وكانساس بالفيروس، والتي يشتبه أيضا التقاطها العدوى من الدواجن المصابة.

وهذه هي المرة الأولى التي يتم فيها العثور على فيروس H5N1 في الحيوانات المجترة.

هل يمكن لفيروس H5N1 أن يصيب البشر، وما مدى خطورته؟

يمكن أن يصيب فيروس H5N1 البشر في بعض الأحيان ويمكن أن يؤدي إلى الوفاة، حيث يؤدي نحو 50% إلى 60% من الحالات المبلغ عنها إلى مرض مميت.

وتم الإبلاغ عن أكثر من 880 حالة إصابة بشرية بفيروس H5N1 في جميع أنحاء العالم منذ أواخر التسعينيات، وفقا لمراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها.

وفي أغلب الأحيان، تحدث حالات العدوى البشرية بفيروس H5N1 بعد أن يكون الشخص على اتصال وثيق أو طويل من دون وقاية (دون قفازات أو قناع وجه أو حماية للعين) مع الطيور المصابة أو مع أسطح ملوثة بلعاب الطيور المريضة أو مخاطها أو برازها.

إقرأ المزيد "مصدر قلق كبير".. الصحة العالمية تحذر من خطر تفشي إنفلونزا الطيور بين البشر

ولم يتم ربط هذه الحالات بانتشار الفيروس بشكل مستدام من إنسان إلى آخر، ولكن هناك بعض الأدلة على انتشار محدود للغاية بين البشر.

وعلى الرغم من أن عدوى فيروس H5N1 يمكن أن تكون قاتلة، إلا أن البعض لا تظهر عليهم أي أعراض أو تظهر عليهم أعراض خفيفة فقط.

وقد تشمل الأعراض الخفيفة التهابات العين، مثل التهاب الملتحمة (العين الوردية)، وأعراض الجهاز التنفسي العلوي، مثل العطس والسعال. ويمكن أن تؤدي الحالات الشديدة إلى التهاب رئوي يهدد الحياة.

ويمكن علاج إنفلونزا الطيور بالأدوية المضادة للفيروسات المستخدمة لعلاج الإنفلونزا الموسمية، إلى جانب وجود العديد من اللقاحات المرشحة المعدة للتصنيع، فقط في حالة انتشار هذا الفيروس أو فيروس وثيق الصلة به فجأة بين الناس، حيث لا تحمي لقاحات الإنفلونزا الموسمية من فيروس H5N1.

هل يجب أن نقلق بشأن فيروس H5N1 في الأبقار؟

يعد العثور على فيروس H5N1 في الأبقار أمرا مثيرا للاهتمام بالنسبة للعلماء لأنه لم يتم رؤيته من قبل.

وبالنسبة للأبقار، فهناك بعض التلميحات المبكرة إلى أن الفيروس يمكن أن ينتشر بين الماشية، حيث أفادت التقارير أن الأبقار في أيداهو أصيبت بالمرض بعد تعرضها لأبقار تم شحنها من تكساس. ويُعتقد أيضا أن حالات ميشيغان مرتبطة بأبقار من تكساس. ومع ذلك، ما تزال هناك حاجة إلى تأكيد قدرة فيروس H5N1 على الانتشار بين الأبقار.

إقرأ المزيد دراسة: "كوفيد" ما يزال أكثر فتكا من الإنفلونزا

وفي ما يتعلق بالبشر، "لم تجد الاختبارات الأولية تغييرات في فيروس H5N1 من شأنها أن تجعله أكثر قابلية للانتقال إلى البشر"، كما أشارت وزارة الزراعة الأمريكية في بيان صدر في أبريل. مضيفة: "في حين أن الحالات بين البشر الذين هم على اتصال مباشر مع الحيوانات المصابة ممكنة، فإن هذا يشير إلى أن الخطر الحالي على الجمهور ما يزال منخفضا".

وأفادت مراكز السيطرة على الأمراض أيضا أنه لم تكن هناك تغييرات على الفيروس من شأنها أن تجعله مقاوما للأدوية المضادة للفيروسات المعتمدة من إدارة الغذاء والدواء (FDA) لعلاج الإنفلونزا.

ومع ذلك، يوصي الخبراء بضرورة تجنب الحيوانات المريضة أو الميتة. ويجب عليهم أيضا تجنب الحليب الخام أو البراز أو القمامة أو المواد الأخرى الملوثة بالحيوانات المشتبه في إصابتها بفيروس H5N1، كما يجب تجنب المنتجات الغذائية غير المطبوخة أو غير المطبوخة جيدا من هذه الحيوانات.

وأشارت وزارة الزراعة الأمريكية إلى أن اكتشاف فيروس H5N1 في الأبقار لا يهدد إمدادات الحليب. ويتم بسترة إمدادات الحليب التجاري قبل طرحها في السوق، ما يقتل الفيروسات.

وحتى الآن، عثر على فيروس H5N1 في أبقار الألبان، لكن وزارة الزراعة الأمريكية أكدت أيضا أن إمدادات لحوم البقر آمنة وأن طهي اللحوم بشكل صحيح يقتل الفيروسات.

جدير بالذكر أنه لا توجد حتى الآن أدلة كافية لمعرفة ما إذا كان شرب الحليب الخام الملوث بفيروس H5N1 يمكن أن يؤدي إلى إصابة الإنسان بالعدوى.

المصدر: لايف ساينس

المصدر: RT Arabic

كلمات دلالية: أخبار الصحة إنفلونزا الطيور الصحة العامة انفلونزا بحوث حيوانات أليفة حيوانات برية طيور عالم الحيوانات فيروسات معلومات عامة معلومات علمية السیطرة على الأمراض إنفلونزا الطیور إقرأ المزید فی الأبقار بین البشر یمکن أن

إقرأ أيضاً:

هل لقاحات mRNA ضد فيروس "كوفيد-19" غير آمنة؟ الأدلة العلمية تحسم الجدل

تتواصل الادعاءات المضللة حول لقاحات كوفيد-19 في الانتشار عبر الإنترنت، وأحدثها مزاعم بأن الوكالة الأوروبية للأدوية (EMA) أقرت بعدم حصول لقاحات الحمض النووي الريبي المرسال (mRNA) على موافقة رسمية، مما يعني، وفق هذه الادعاءات، أن الملايين تلقوا التطعيم دون إرشادات واضحة.

اعلان

ويستند مروجو هذه المزاعم إلى مقال نشره موقع Uncut-News السويسري، يشير إلى أن الوكالة الأوروبية للأدوية أصدرت في كانون الثاني/ يناير ورقة بحثية جاء فيها أنه "لا توجد مبادئ توجيهية تعكس متطلبات الجودة للجهات التنظيمية والصناعة بشأن اللقاحات التي تحتوي على الحمض النووي الريبي المرسال".

ورغم أن هذه الدراسة تركز على اللقاحات البيطرية، يرى الموقع أن الأمر يثير القلق بشأن سلامة اللقاحات البشرية عند استخدامها على نطاق واسع. كما يعترض على فقرة في الورقة البحثية تشير إلى أن "لقاحات الحمض النووي الريبي المرسال وعملية تصنيعها تُعد تقنية جديدة، وتختلف خصائصها ونتائجها عن اللقاحات الأخرى".

تحريف متعمدوانتقادات لا أساس لها من الصحة

يستغل مروجو نظريات مناهضة اللقاحات ورقة بحثية حديثة للإيحاء بأن تقنية الحمض النووي الريبي المرسال لا تزال تجريبية، ما يمنح حججهم مصداقية زائفة، ويدفعهم للادعاء بأن ملايين الأشخاص تعرضوا لما يصفونه بـ"لقاحات غير آمنة وغير منظمة" خلال جائحة كوفيد-19.

لكن هذه الادعاءات مضللة، إذ تقوم على إساءة تفسير ما ورد في الوثيقة الصادرة عن الوكالة الأوروبية للأدوية (EMA)، التي لم تتناول تنظيم لقاحات كوفيد-19 بأي شكل سلبي، بل على العكس، أكدت فاعليتها وأشادت بآليات اختبارها واعتمادها.

وتعد الورقة البحثية، التي يستشهد بها مروجو هذه الادعاءات، وثيقة رسمية بالفعل، لكنها تركز حصريًا على لقاحات الحمض النووي الريبي المرسال المخصصة للاستخدام البيطري. ورغم أنها أشارت إلى لقاحات كوفيد-19، فإن الإشارة جاءت في سياق الثناء على التنظيم الصارم الذي خضعت له خلال الجائحة.

Social posts lead to this misleading article by a Swiss websiteEuronews

وتوضح الوكالة الأوروبية للأدوية في الورقة أن "عدد طلبات إجراء التجارب السريرية وتراخيص التسويق للقاحات التي تعتمد على الحمض النووي الريبي المرسال شهد ارتفاعًا ملحوظًا في السنوات الأخيرة، ما أدى إلى اكتساب خبرة واسعة في هذا المجال خلال جائحة كوفيد-19".

كما تؤكد الوكالة أن هذه التجربة الواسعة يمكن أن تشكل أساسًا لوضع مبادئ توجيهية تسهم في تطوير لقاحات الحمض النووي الريبي المرسال للاستخدام البيطري، مشيرةً إلى أنه "بالنظر إلى التطورات العلمية الأخيرة، والخبرة المكتسبة من جائحة كوفيد-19، والاستعدادات الجارية لتقديم طلبات أولية للقاحات البيطرية التي تعتمد على هذه التقنية، فإن وضع مبادئ توجيهية صارمة بات ضرورة لضمان تطويرها وتصنيعها وفق أعلى المعايير".

الأدلة العلمية تدحض المزاعم

تؤكد الهيئات الصحية العالمية المرموقة أن لقاحات الحمض النووي الريبي المرسال (mRNA) آمنة وفعالة. وتشدد منظمة الصحة العالمية على أن لقاحات كوفيد-19 خضعت لاختبارات صارمة خلال التجارب السريرية، للتأكد من مطابقتها للمعايير الدولية المعتمدة للسلامة والفعالية قبل حصولها على موافقة الهيئات التنظيمية، مثل الوكالة الأوروبية للأدوية (EMA).

وفي السياق ذاته، يؤكد مركز "جونز هوبكنز" الطبي في الولايات المتحدة أن هذه اللقاحات "آمنة للغاية وفعالة جدًا في الوقاية من الإصابات الخطيرة أو المميتة بكوفيد-19"، مضيفا أن "احتمال حدوث آثار جانبية خطيرة جراء التطعيم منخفض جدًا".

وأحد المؤشرات الواضحة على تضليل موقع Uncut-News هو استشهاده بمنشور على منصة X صادر عن حساب معروف بمواقفه المناهضة للتطعيم، دون أن يمتلك أي مؤهلات علمية أو خبرات موثوقة.

This post on X, quoted in the article, also contains false informationEuronews

وكما هو الحال مع الموقع السويسري، يروج هذا المنشور أيضًا لادعاء زائف بأن الوكالة الأوروبية للأدوية "اعترفت" بأن لقاحات الحمض النووي الريبي المرسال لا تزال تجريبية. إلا أن مصطلح "جديد" لا يعني أن هذه التقنية غير مختبرة، بل يشير فقط إلى حداثتها مقارنة بالأساليب التقليدية المستخدمة في تطوير اللقاحات.

وفي الواقع، غالبًا ما تؤدي التقنيات الحديثة إلى تحسين سرعة وفعالية إنتاج اللقاحات مع تعزيز مستوى الأمان. وقد اكتسبت لقاحات mRNA شهرة واسعة خلال جائحة كوفيد-19، بفضل نجاح لقاحي فايزر وموديرنا في التصدي للفيروس. وتعتمد هذه اللقاحات على آلية تحفّز الخلايا على إنتاج بروتين يحاكي الفيروس المستهدف، مما يؤدي إلى استجابة مناعية تُمكّن الجسم من التعرف عليه ومكافحته بفاعلية.

Go to accessibility shortcutsشارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية دراسة جديدة تحسم الجدل: لقاح كوفيد-19 أثناء الحمل لا يؤثر على نمو الأطفال دراسة تكشف: معظم الشباب يتعافون تمامًا من أعراض كوفيد-19 بعد عامين قد يجدها البعض غير متوقعة.. يورونيوز تكشف زيف الخرافات الشائعة المتعلقة بموسم الإنفلونزا كوفيد-19معارضو لقاح كوفيدالصحةتطعيموكالة الأدوية الأوروبيةدراسةاعلاناخترنا لكيعرض الآنNext أوروبا على حافة الهاوية: الخلاف بين أمريكا وأوكرانيا يضع القارة العجوز في دائرة الضوء يعرض الآنNext إسرائيل توقف المساعدات إلى غزة وحماس ترفض مقترح ويتكوف لهدنة في رمضان يعرض الآنNext بين ترحيب وتشكيك.. أكراد العراق منقسمون حول إعلان حزب العمال الكردستاني وقف إطلاق النار يعرض الآنNext رئيس المفوضية الأوروبية السابق ليورونيوز: لاعضوية كاملة لأوكرانيا في الاتحاد الأوروبي يعرض الآنNext أوكرانيا: تضامن شعبي مع زيلينسكي بعد مشادته الكلامية مع ترامب في البيت الأبيض اعلانالاكثر قراءة نتنياهو يتوعد بضرب النظام السوري إذا تعرض لدروز جرمانة جنوب دمشق ويتعهد بحماية هذه الأقلية في سوريا كيف استطاعت إسبانيا التفوق على باقي أوروبا وأن تزدهر اقتصاديًا بفضل المهاجرين؟ في مشهد غير مألوف: مشادة كلامية عنيفة بين ترامب وزيلينسكي أمام الإعلام... ولا توقيع لاتفاقية المعادن زيلينسكي يرفض الاعتذار لترامب ويقول: ما حدث لم يكن أمرا جيدا لكنني لم أخطئ تحقيق لـ"الغارديان" يوثق لحظات مقتل الطفل أيمن الهيموني برصاص إسرائيلي في الخليل اعلان

LoaderSearchابحث مفاتيح اليومالانتخابات التشريعية الألمانية 2025فولوديمير زيلينسكيالصراع الإسرائيلي الفلسطيني دونالد ترامبإسرائيلروسياالحرب في أوكرانيا قطاع غزةأوكرانياصوم شهر رمضانحزب العمال الكردستانيرجب طيب إردوغانالموضوعاتأوروباالعالمالأعمالGreenNextالصحةالسفرالثقافةفيديوبرامجخدماتمباشرنشرة الأخبارالطقسآخر الأخبارتابعوناتطبيقاتتطبيقات التواصلWidgets & ServicesAfricanewsعرض المزيدAbout EuronewsCommercial ServicesTerms and ConditionsCookie Policyسياسة الخصوصيةContactWork at Euronewsتعديل خيارات ملفات الارتباطتابعوناالنشرة الإخباريةCopyright © euronews 2025

مقالات مشابهة

  • الجن زمن الإنسانية المتحولة
  • فيديو صادم يكشف نقل فيروس نقص المناعة عمدًا في ليبيا
  • محافظ قنا لـ«الأسبوع»: ندعو الطيور المهاجرة للاستثمار في المحافظة وسنقدم لهم كافة التسهيلات
  • كم عدد الطيور التي أمر الله إبراهيم بتوزيعها على الجبل؟
  • هاكر في الظل.. قصة فيروس دمر منشآت نووية دون إطلاق رصاصة
  • لا حرب دون مصر ولا سلام أيضا
  • في ثاني حلقات الإمام الطيب: الاختلاف بيننا وبين الشيعة فكري وليس في الدين
  • الطيور المهاجرة في سماء لبنان
  • هل لقاحات mRNA ضد فيروس "كوفيد-19" غير آمنة؟ الأدلة العلمية تحسم الجدل
  • محمد رمضان يحكي موقفًا كوميديًا بينه وبين طفل فائز | فيديو