مفوضية الانتخابات تستعد لإجراء انتخابات الإقليم
تاريخ النشر: 23rd, May 2024 GMT
آخر تحديث: 23 ماي 2024 - 11:32 ص بغداد/ شبكة أخبار العراق- أفاد مكتب انتخابات أربيل باستمرار عملية التسجيل البايومتري في محافظات إقليم كردستان ومن ضمنها أربيل، بينما تستعد المفوضية لاستكمال إجراءاتها لانتخابات برلمان إقليم كردستان 2024 في دورته السادسة.وأوضح مسؤول إعلام مكتب انتخابات أربيل، أحمد مازن، أن “المكتب يواصل توزيع بطاقات الناخبين المحدثين لسنة 2023 من خلال مراكز التسجيل التابعة للمكتب وعددها 53 مركزاً، فضلا عن 85 فريقا جوالا، بالإضافة إلى تحديث بيانات الناخبين من مواليد 2006″، داعياً المواطنين الذين لم تظهر بصماتهم في الانتخابات السابقة إلى مراجعة مراكز التسجيل لغرض إعادة أخذ البصمة فقط.
المصدر: شبكة اخبار العراق
إقرأ أيضاً:
رئيس الوزراء الكندي يدعو لإجراء انتخابات مبكرة.. في هذا الموعد
دعا رئيس الوزراء الكندي، مارك كارني، اليوم الأحد، إلى إجراء انتخابات مبكرة في 28 أبريل.
ويستغل "كارني" موجة دعم متزايدة في ظل الحرب التجارية مع الولايات المتحدة التي تهز اقتصاد البلاد وسياستها.الانتخابات الكنديةومن المقرر أن يخوض كارني، الانتخابات ضد مرشح حزب المحافظين بيير بويليفر.
أخبار متعلقة "لن ندعه يفعل".. رئيس الوزراء الكندي يتحدى ترامب بتصريحات قويةتحسبًا لأي طارئ.. فرنسا تزيد إنتاج طائرات "رافال" المقاتلةوكان رئيس الوزراء السابق جاستن ترودو قد استقال في يناير بعد تراجع التأييد لحزبه الليبرالي بسبب ضعف الاقتصاد وارتفاع الأسعار في البلاد.
وانتخب كارني زعيمًا للحزب ورئيسًا مؤقتا للوزراء في مارس، وطوال شهور، كان ينظر أن حدوث انتقال للسلطة إلى حزب المحافظين بقيادة بويليفر على أنه احتمال كبير.
ومع ذلك، يبدو أن الحرب التجارية بين كندا والولايات المتحدة قد منحت الليبراليين دفعة مفاجئة، حيث يتصدر كارني حاليا استطلاعات الرأي.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } الحرب التجارية بين أمريكا وكندا - وكالاتالحرب التجارية بين أمريكا وكنداومع تصاعد الحرب التجارية، يسعى كلا المرشحين إلى إقناع الناخبين بأنهما سيقفان في وجه الرئيس الأمريكي دونالد ترامب.
وقد يجد بويليفر صعوبة أكبر في تقديم نفسه كقوة موازنة للرئيس الأمريكي، فأسلوبه وأجندته يشبهان إلى حد كبير أسلوب وأجندة ترامب، بتركيزهما على الضرائب المنخفضة، وخفض الميزانية، وانتقاد الأخبار الزائفة، وتبني أيديولوجية شعبوية.
وينظر إلى كارني على أنه قادر على إدارة الأزمات، رغم افتقاره للخبرة الحكومية، فقد قاد البنك المركزي الكندي خلال الأزمة المالية، وفي وقت لاحق أدار بنك إنجلترا (البنك المركزي البريطاني) خلال فترة بريكست (انسحاب بريطانيا من الاتحاد الأوروبي).
ويدعو كارني إلى تعاون أوثق مع أوروبا وآسيا لتقليل الاعتماد على التجارة مع الولايات المتحدة.